جيش الاحتلال يقصف جنوب لبنان في أول أيام العيد
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
أفادت إذاعة النور اللبنانية بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي أطلق رشقات رشاشة من موقع مستعمرة المطلة الصهيونية باتجاه أحياء بلدة كفر كلا في جنوب لبنان.
وكان حزب الله اللبناني استهدف في وقت سابق تجمعا لجنود الاحتلال الإسرائيلي في موقع البغدادي بالأسلحة الصاروخية حيث أصابت هدفها بدقة.
كما استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية استهدفوا موقع الرادار في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخية واصابوه إصابة مباشرة
وذكرت وسائل إعلام لبنانية بأنه تم إطلاق 4 صواريخ من جنوب لبنان بإتجاه موقع رويسات العلم الإسرائيلي في تلال كفرشوبا المحتلة.
فيما أعلن حزب الله اللبناني تنفيذ هجومًا ناريًا على تموضعٍ لجنود الاحتلال" الإسرائيلي" ودبابة ميركافا في ثكنة دوفيف ما أدى إلى تدمير الدبابة وسقوط الجنود بين قتيل وجريح.
وكان موقع "جل العلام" الإسرائيلي في الجليل الغربي تعرض لإطلاق نار كثيف من لبنان.
واستهدف حزب الله اللبناني تجمع لجنود الاحتلال في محيط موقع "راميا" بقذائف المدفعية.
فيما أفادت وكالة الأنباء اللبنانية في وقت سابق بأن العدو أطلق نيران أسلحته الرشاشة الثقيلة باتجاه أطراف بلدات رامية وعيتا الشعب جنوبي البلاد.
وكانت وكالة الصحافة الفلسطينية أفادت في وقت سابق بسقوط صاروخ أو طائرة مسيّرة في مستوطنة مانوت بالجليل الغربي مشيرة الي وقوع أضرار بالمكان.
وأعلنت سرايا القدس في وقت سابق إسقاط طائرة إسرائيلية مسيرة حيث تمت السيطرة عليها، بجانب استهداف تجمعات لجنود الجيش الإسرائيلي بوابل من قذائف الهاون النظامي عيار 60 محيط مستشفي الأمل ومنطقة العرايشية في محاور تقدم غرب خانيونس.
وذكرت سرايا القدس في بيان لها؛ انه تم استهداف قوة صهيونية خاصة متحصنة في أحد المباني بقذيفة مضادة للدروع والتحصينات وفجروا دبابة صهيونية بعبوة "برق - صدمية" في نفس المكان.
ولبنانيا؛ أعلن حزب الله اللبناني استهداف تموضعات لجنود الاحتلال خلف موقع جل العلام بالأسلحة الصاروخية وذلك دعماً للشعب الفلسطيني في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة.
وفي وقت سابق استهدف عناصر الحزب مجموعة من جنود الاحتلال أثناء قيامهم بعملية تحصين لموقع المرج بقذائف المدفعية وأيقاع إصابات مؤكدة.
وكان حزب الله اللبناني أفاد بأن عناصره استهدفت تموضعاً مستحدثاً لقيادة سرية إسرائيلية خلف ثكنة "برانيت" وموقع "الراهب" بالأسلحة الصاروخية.
و تم إطلاق 6 صواريخ باتجاه موقع السماقة الإسرائيلي في تلال كفرشوبا المحتلة جنوبي لبنان.
وكانت وسائل إعلام لبنانية ذكرت في وقت سابق انه تم إستهداف مقر قيادة فرقة الجليل 91 في ثكنة برانيت الإسرائيلية بصاروخي "بركان".
فيما أعلن حزب الله اللبناني في بيان مقتضب له استشهاد ثلاثة من مقاتله خلال عملياته ضد الاحتلال الإسرائيلي.
وقصفت أيضا موقع السماقة في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخية حيث أصابوه إصابة مباشرة.
كما استهدف عناصر المقاومة الإسلامية التابعة لحزب الله اللبناني مستوطنتي “غورن” و”شلومي” بالأسلحة الصاروخية والمدفعية
وبحسب البيان الصادر عن حزب الله؛ فأن ذلك يأتي في إطار الرد على اعتداءات العدو على القرى الجنوبية والمنازل المدنية خصوصا مجزرة الناقورة والاعتداء على بلدة طيرحرفا والطواقم الطبية فيها.
وكانت وسائل إعلام لبنانية أفادت في وقت سابق بأنه تم استهداف موقع رويسات العلم في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة بصواريخ أُطلقت من لبنان.
و استهدف حزب الله أيضا ثكنة يردن في الجولان السوري المحتل"مقر القيادة الرئيسي في زمن الحرب" بأكثر من 50 صاروخ كاتيوشا رداً على إعتداء العدو الصهيوني الذي طال البقاع.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
عاجل| الاحتلال الإسرائيلي يستهدف بالمدفعية حوض اليرموك غربي درعا السورية
شنت آليات الاحتلال الإسرائيلي قصفا مدفعيا عنيفا، مساء الثلاثاء، استهدف منطقة حوض اليرموك الواقعة غرب محافظة درعا جنوب سوريا.
وأفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية «سانا» عبر حسابها على منصة «إكس»، بأن قصفًا مدفعيًا نفذته قوات الاحتلال الإسرائيلي استهدف منطقة حوض اليرموك، دون أن تذكر مزيدًا من التفاصيل حول الأضرار أو الخسائر المحتملة.
وجاء هذا العدوان بعد ساعات من ادعاء وسائل إعلام عبرية أن صاروخين أُطلقا من الأراضي السورية باتجاه هضبة الجولان المحتلة، وسقطا في منطقة مفتوحة دون وقوع إصابات.
وذكرت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية إن «صاروخين أُطلقا من مدينة درعا جنوب سوريا، دون أن تُعرف الجهة المسؤولة عن إطلاقهما، وقد سقطا في منطقة غير مأهولة».
وأكدت القناة 13 العبرية أن أجهزة الإنذار دُفعت للعمل في الجولان المحتل، بعد رصد إطلاق الصاروخين، لكنها لم تسجل إصابات.
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي فتح تحقيق في الحادثة، وسط تكهنات إسرائيلية بوجود جهات سورية غير نظامية تقف خلف الإطلاق، وهي ادعاءات لم تصدر بشأنها أي تعليقات من دمشق حتى مساء الثلاثاء.
وكثف الاحتلال الإسرائيلي منذ أواخر 2024، بعد الإطاحة بالرئيس السوري السابق بشار الأسد، عدوانه على الأراضي السورية، عبر شنّ غارات جوية استهدفت مواقع عسكرية ومدنية، أسفرت عن مقتل عشرات المدنيين وتدمير ممتلكات ومنشآت حيوية.
ومنذ عام 1967 تحتل إسرائيل الجزء الأكبر من هضبة الجولان السورية، وقد استغلت حالة الفوضى عقب إسقاط النظام السابق لتوسيع نفوذها، لتحتل المنطقة العازلة، معتبرة أن اتفاقية فض الاشتباك لعام 1974 قد انهارت فعليًا.
اقرأ أيضاًصفارات الإنذار تدوي في جنوب الجولان بعد إطلاق صواريخ من سوريا
وزير الخارجية يؤكد خلال اجتماعه مع «الناتو» ضرورة استقرار سوريا وليبيا وفلسطين
بيان «أمريكي- تركي» مشترك يؤكد الالتزام برؤية سوريا مستقرة وآمنة