أنا وهو وهي.. برنامج جديد على قناة صدى البلد بعد عيد الفطر
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
أعلنت الإعلامية دينا رامز، انطلاق برنامج "أنا وهو وهي" على شاشة قناة “صدى البلد” بعد عيد الفطر المبارك، والذي سيذاع من السبت إلى الأربعاء، كل أسبوع.
وتحدث الإعلامي حسام المراغي أحد مقدمي برنامج “أنا وهو وهي” عن ذكرياته في رمضان والعيد، مؤكدًا تعلقه الكبير بجدته وحبه للأكل في العيد منذ طفولته وحتى الآن.
ومن جهته، أكدت الإعلامية آية شعيب، تعلقها أيضًا بجدتها، وكشفت المهن التي عملت بها قبل التقديم التلفزيوني حيث كانت كاتبة، وتعمل في الإنتاج الفني، بجانب تقديم محتوى على السوشيال ميديا.
وقالت آية شعيب، إن حلمها منذ الجامعة أن تكون مذيعة، ولم تُوفق في ذلك الوقت، ثم اتجهت للعمل بالإنتاج، وما لا يعرفه الكثير من الجمهور أنها ابنة الفنانة لبنى ونس، مؤكدة أنها ستهتم في حلقات برنامج “أنا وهو وهي” بالنقد البناء، بجانب الصحة النفسية.
ومن جهته، روى الإعلامي شريف نور الدين، أحد مقدمي برنامج “أنا وهو وهي”، ذكرياته مع العيد، مؤكدًا أن هذه الذكريات مرتبطة بالخروج في وسط البلد، واللعب في المراجيح وتنازل الكحك.
وأوضح أنه سيهتم في برنامج “أنا وهو وهي” بالجانب الفني، وكواليس الأعمال الفنية والمهرجانات والمناسبات الفنية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صدى البلد اخبار التوك شو دينا رامز أحمد دياب مصر
إقرأ أيضاً:
مراتب الحسد المذموم والمحمود.. دينا أبو الخير ترد
قالت الدكتورة دينا أبو الخير، إن الحسد له مراتب ودرجات متعددة، وليس كله في مرتبة واحدة كما يظن البعض، مضيفا أن بعضها مذموم شرعًا وبعضها محمود ولا حرج فيه.
وأوضحت أبو الخير خلال تقديم برنامجها «وللنساء نصيب» المذاع على قناة «صدى البلد» أن أولى مراتب الحسد تتمثل في تمني زوال النعمة من الشخص المُنعم عليه وانتقالها إلى الحاسد نفسه، بأن يستكثر الشخص هذه النعمة على فلان، وأتمنى أن تصبح لي بدلاً منه وهو ما أشار إليه قوله تعالى: «أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله».
وأضافت، أن المرتبة الثانية من الحسد، والتي تُعد من أشد المراتب خطرًا، هي أن يتمنى الحاسد زوال النعمة عن غيره، حتى وإن لم تنتقل إليه هو شخصيًا، فقط لأن الآخر لا يستحق النعمة في نظره.
وتابعت المرتبة الثالثة، فهي أن لا يتمنى زوال النعمة تمامًا، بل يتمنى فقط أن لا يكون الشخص الآخر أعلى منه فيها، بل يطمح إلى أن يكون متساويًا معه، لا أكثر منه في شيء.
وبينت أن المرتبة الرابعة، والتي تُعد من الحسد المحمود شرعًا، هي "الغبطة"، موضحة أن الغبطة تعني أن أرى النعمة عند غيري وأدعو له وأبارك له، وأقول، ما شاء الله، لا قوة إلا بالله، وأتمنى أن يرزقني الله مثلها من فضله، دون أن أتمنى زوالها عنه، وهذا لا حرج فيه، بل هو مشروع.