بسبب الفسيخ والرنجة.. «الصحة» توضح أعراض التسمم الممباري
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
أعراض التسمم الممباري.. حذرت وزارة الصحة من الإفراط في تناول الفسيخ والرنجة، لتجنب الإصابة بـ التسمم الممباري خلال أيام عيد الفطر المبارك.
أوضحت وزارة الصحة في بيان لها، أعراض التسمم الممباري والتي جاءت كالتالي:
1- زغللة بالعين.
2- صعوبة في البلع.
3- ضيق في التنفس.
4- جفاف الحلق والحنجرة وصعوبة بالنطق.
5- الدوار وضعف العضلات.
وأكدت وزارة الصحة أنه عند ظهور أعراض التسمم الممباري، يجب الذهاب لأقرب مستشفى حكومي لتلقي المصل المضاد للتسمم مجانًا.
أوضحت هيئة الدواء المصرية أضرار الإفراط في تناول الفسيخ والرنجة، والتي تشمل الآتي:
1- ارتفاع مستويات ضغط الدم: يحتوي الفسيخ والرنجة على كميات كبيرة من الأملاح التي تؤثر على مستويات الضغط في الدم.
2- اضطرابات الجهاز الهضمي: ينتج عن تناول الأسماك المملحة الشعور بالانتفاخ واضطرابات المعدة والحموضة التي تتطور وتصبح نزلة معوية حادة.
3- الإصابة بمرض تسمم البوتيوليزم: وهذا المرض يهاجم الأعصاب، وينتج عنه ازدواج الرؤية، وصعوبة الكلام وضعف الأطراف العليا للجسم، وقد يصيب عضلات الجهاز التنفسي، ويحدث هذا المرض نتيجة الطريقة الخاطئة في حفظ الأسماك المملحة التي تؤدي إلى نشاط معين من البكتريا.
اقرأ أيضاًمرضى القلب والقولون.. أشخاص ممنوعون من تناول الرنجة والفسيخ في عيد الفطر
أغلبهم أطفال.. أسماء مصابي حادث التسمم الغذائي بالمنيا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التسمم الغذائي السمك أسباب التسمم الغذائي أعراض التسمم الغذائي اعراض التسمم التسمم التسمم الممباري أضرار الفسيخ الفسیخ والرنجة
إقرأ أيضاً:
نصائح جمال شعبان للوقاية من الأزمة القلبية: خذ بالأسباب وابتسم لقلبك
الأزمة القلبية أحد أكثر المخاطر الصحية تهديدًا لحياة الإنسان، وقدم الدكتور جمال شعبان، أستاذ القلب الشهير، عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك" وصفة بسيطة ولكن فعالة لتجنب هذا الخطر القاتل.
ردًا على سؤال: كيف يمكن تجنّب الإصابة بأزمة قلبية؟
جاءت إجابته قائمة من النصائح الذهبية، لا تقتصر فقط على تعديل أسلوب الحياة، بل تمس الجانب النفسي والروحي للإنسان أيضًا.
إنقاص الوزن: السمنة عبء على القلب، فحاول التخلص من الوزن الزائد لتحرير شرايينك من الضغط المستمر.
التقليل من السكر والملح: الإفراط في تناول السكر والملح يؤدي إلى مشكلات مزمنة مثل السكري وارتفاع ضغط الدم، وهما من أخطر العوامل المؤدية لأزمات القلب.
الابتعاد عن الدقيق والأرز الأبيض: استبدالهما بالحبوب الكاملة يساعد في ضبط السكر والكوليسترول.
الإقلاع عن التدخين، وعدم مجالسة المدخنين: لأن الدخان لا يرحم، سواء أكان مباشرًا أم سلبيًا.
عدم الإفراط في تناول المسكنات: فبعضها قد يرهق القلب ويزيد من خطر الإصابة.
المشي الهرولي يوميًا لمدة 45 دقيقة: رياضة المشي تعزز صحة القلب وتحسن المزاج وتخفف من التوتر.
الاكتشاف المبكر للضغط والسكر والكوليسترول وضبطهم: الوقاية خير من العلاج، والمتابعة الطبية المنتظمة تنقذ حياة.
التحلي بالسكينة والرضا والتسامح وهدوء الأعصاب: فالصحة النفسية جزء لا يتجزأ من صحة القلب.
وكن دائمًا مبتسمًا: فالابتسامة دواء مجاني ومباشر للقلب والعقل.
واختتم د. جمال شعبان منشوره بكلمات تمزج بين العلم والإيمان قائلاً:
"خذ بالأسباب وقل يا رب.. لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا".
وأكد شعبان أن الوقاية تبدأ من داخلنا، وأننا نملك مفاتيح حماية قلوبنا إذا وعينا وعزمنا.