دمشق-سانا

1861- بدء الحرب الأهلية الأمريكية في ولايات الجنوب.

1872- اليابان تعقد أول معرض دولي في قاعة يوشيما.

1937- السير فرانك ويتل يختبر أول محرك نفاث وهو على الأرض والمصمم لتشغيل طائرة في مصنع بريتش تومسون هيوستون في مدينة رجبي في إنكلترا.

1945- وفاة رئيس الولايات المتحدة فرانكلين روزفلت، ونائبه هاري ترومان يتولى الرئاسة خلفا له ليصبح الرئيس الثالث والثلاثين لها.

1954- فيتنام الشمالية تحصل على اعتراف فرنسا بها.

1961- رائد الفضاء السوفييتي يوري جاجارين يقوم بأول رحلة لإنسان إلى الفضاء على متن السفينة (فوستوك 1).

1988- جامعة هارفارد تعلن عن نجاح علمائها في إنتاج سلالة جديدة من الفئران بعد استخدام الهندسة الوراثية لأول مرة.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

رغم الحملات المغرضة.. بنك الكريمي يثبت أنه بنك رائد يساند المواطن في أحلك الظروف

شمسان بوست / خاص:

في ظل الأوضاع الاقتصادية المتدهورة التي تعصف باليمن منذ سنوات، يبرز بنك الكريمي الإسلامي كأحد أعمدة الاستقرار المالي، ومثالًا حيًا على التزام المؤسسات الوطنية بواجبها تجاه المواطن، رغم التحديات الجسيمة والحملات المغرضة التي تستهدف سمعته.

بنك الكريمي لم يكن مجرد مؤسسة مصرفية، بل جسّد منذ تأسيسه نموذج فريدًا للبنك التنموي والاجتماعي، عبر رؤية واضحة ترتكز على الشمول المالي وخدمة المجتمع، حيث عمل على إيصال خدماته البنكية إلى مختلف المحافظات، بما فيها المناطق الريفية والنائية، من خلال شبكة ضخمة من الفروع والوكلاء المنتشرين في عموم البلاد.

ورغم انهيار كثير من المؤسسات وانسحابها من المشهد، ظل بنك الكريمي حاضرًا في كافة المحطات الحساسة، وكان له دور محوري في صرف المرتبات، وتحويل المساعدات الإنسانية والمنح الدولية، بالشراكة مع منظمات محلية ودولية، ليصبح بذلك شريانًا ماليًا يعتمد عليه ملايين اليمنيين في ظل انهيار البنية التحتية للخدمات.

ولم يقتصر دور البنك على الجوانب الخدمية، بل واصل تقديم منتجات مالية متنوعة تلبي احتياجات الأفراد والمؤسسات، بدءًا من القروض الصغيرة التي دعمت آلاف المشاريع الفردية، وصولًا إلى الحلول المالية للتجار والشركات، مع التزام تام بمبادئ التمويل الإسلامي.

ورغم الاستهداف الإعلامي الممنهج والحملات الدعائية التي تسعى للنيل من سمعته، لا يزال بنك الكريمي يحتفظ بثقة الشارع اليمني، باعتباره بنكًا وطنيًا صادق التوجه، أثبت في كل مرة أنه أقرب للمواطن من أي جهة أخرى، وأكثر التزامًا بمسؤوليته الاجتماعية والإنسانية.

وفي وقتٍ تتراجع فيه كثير من البنوك والمؤسسات عن أداء دورها، يظل بنك الكريمي صامدًا، مستمرًا في العطاء، وشاهدًا على أن الوطنية ليست شعارًا يُرفع، بل التزام يُمارس.

مقالات مشابهة

  • استمرار عمليات البحث عن السفينة المفقودة بين مدغشقر وجزر القمر
  • رغم الحملات المغرضة.. بنك الكريمي يثبت أنه بنك رائد يساند المواطن في أحلك الظروف
  • بقوة 214 حصانا.. الكشف عن نيسان LEAF الكهربائية الجديدة
  • نيسان صنى أم رينو تاليانت 2025.. أيهما أفضل؟
  • اليوم.. ذكرى رحيل صلاح أبو سيف رائد السينما الواقعية في مصر
  • الفريق أسامة ربيع: أنهينا حادث جنوج السفينة RED ZED1 في أقل من ساعة
  • وفد طلابي عُماني يزور وكالة ناسا للفضاء
  • 60 دقيقة حاسمة.. أسامة ربيع يعلن نتائج فحص السفينة الجانحة «الغطس RED ZED 1»
  • فيها عيوب خطيرة.. نيسان تتهرب من استدعاء 2 مليون سيارة
  • رئيس وزراء أرمينيا يقوم بزيارة تاريخية لتركيا