قتلى وجرحى ياشتباكات مسلحة بين المرتزقة في تعز
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
وقالت المصادر أن الاشتباكات اندلعت بين عصابات تنتمي للمرتزقة أسفرت عن سقوط قتلى ومصابين.
وأضافت أن خلافات نشبت بين شركتي " النقيب و الزوقري للكهرباء التجارية الخاصة " تطور إلى استئجار مالكي الشركتين عصابات مسلحة عسكرية لتصفية الخلافات حيث شن القيادي المرتزق" همام مرعي " المحسوب على حزب الاصلاح هجوم على شركة النقيب مستخدماً أطقم وأسلحة وجنود للمرتزقة.
وذكرت المصادر أن شركة النقيب عقب تعرضها للهجوم المسلح استدعت مجاميع مسلحة أخرى تابعة لذات الأولوية العسكرية لتدور معارك عنيفة في وسط الأحياء السكنية في التحرير الأسفل والشوارع المؤدية إلى الضبوعة.
وبحسب المصادر أن الاشتباكات أسفرت عن سقوط قتيلين وعدد من المصابين وإثارة الهلع والرعب في أوساط المدنيين .
وتعيش مدينة تعز حالة فوضى وانفلات أمني غير مسبوق في ظل انتشار العصابات المسلحة والمطلوبين أمنيا المنتمين للألوية العسكرية المدعومة من تحالف العدوان.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
تجدد الاشتباكات في لوس أنجلوس وسط احتجاجات على تطبيق قوانين الهجرة
(CNN)-- لليوم الثاني على التوالي، استُخدم الغاز المسيل للدموع وقنابل الصوت لتفريق الاحتجاجات على أنشطة الهجرة في منطقة لوس أنجلوس.
وتجمع المتظاهرون في باراماونت بولاية كاليفورنيا، السبت. وأعلن نائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي، دان بونجينو، على مواقع التواصل الاجتماعي، السبت، أن مكتب التحقيقات الفيدرالي يحقق في مزاعم عرقلة المتظاهرين لعمليات إنفاذ قوانين الهجرة في لوس أنجلوس يومي الجمعة والسبت.
انتقدت وزارة العدل مسؤولي كاليفورنيا مع دخول الاحتجاجات على عمليات إنفاذ قوانين الهجرة الفيدرالية يومها الثاني، السبت.
وقالت مساعدة وزير العدل، تريشيا ماكلولين، في بيان السبت، "إن الاستهداف العنيف لسلطات إنفاذ القانون في لوس أنجلوس من قبل مثيري الشغب الخارجين عن القانون أمرٌ حقير، ويجب على عمدة المدينة باس والحاكم نيوسوم المطالبة بإنهائه. لقد خاطر رجال ونساء دائرة الهجرة والجمارك الأمريكية بحياتهم لحماية المواطنين الأمريكيين والدفاع عنهم".
وأكدت إدارة شرطة مقاطعة لوس أنجلوس أنها لا تشارك في إنفاذ قوانين الهجرة، وأنها تعمل على ضمان سلامة الجمهور.
وصرحت إدارة شرطة لوس أنجلوس في بيان لها، أنها "لم تشارك في أي عمليات أو إجراءات لإنفاذ القانون على المستوى الفيدرالي، واقتصرت استجابتها على إدارة حركة المرور والسيطرة على الحشود".