اقرأ في عدد الوطن غدا: بالدبلوماسية.. مصر تستعيد دورها الريادي
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا السبت، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- «القاهرة» تقود المنطقة وسط الأزمات عبر سياسة خارجية متوازنة ودور إقليمي ودولي فعال.
- بـ«الدبلوماسية».. مصر تستعيد دورها الريادي.
- عربيا: «القاهرة» السند للأشقاء..
- أفريقيا: تلعب دورا كبيرا في تسوية الأزمات والصراعات ودعم التنمية والاستقرار لدول القارة.
- عالميا: أمريكا تعتبر «القاهرة» حليفا.. والصين الشريك التجاري الأول وروسيا تدعمنا للحصول على التكنولوجيا النووية.. وأوروبيا: 10 سنوات من التقارب على كافة المستويات أسفرت عن خطة لضخ استثمارات بـ7.8 مليار يورو.
- «بيومي»: أصبحنا منفتحين على العالم ونحترم إرادة الشعوب وتحقيق التقارب الاقتصادى أولويتنا.. و«العرابي»: مقبلون على تحديات جديدة ولدينا القدرة على تجاوزها بفضل القيادة الحكيمة للرئيس السيسي.
- مصر تدعو للسيطرة على التوتر المتزايد بالمنطقة لخطورته على استقرار جميع الدول.
- إيران تحتجز سفينة إسرائيلية في مضيق هرمز.. و«شكري» لـ«بلينكن»: نجدد رفضنا تهجير الفلسطينيين.
- «التعليم» تستعد لامتحانات الثانوية العامة بإجراءات متطورة لمكافحة الغش الإلكتروني وتطبيق القانون ضد «الغشاشين».
- رفض 7551 طلب تحويل بين المدارس لطلاب «تالتة ثانوي» من بين 12375 طلبا تلقتها اللجنة المركزية.
- «التموين»: فتح نقاط تسلم وتوريد القمح غدا.
- «المصيلحي»: نستهدف 3.5 مليون طن.. وسداد مستحقات المزارعين خلال 48 ساعة.
- أهل القمة ينهيان استعدادهما.
- جدية وتركيز في الأهلى.
- و«كولر» يجهز بدائل المصابين.
- «جوميز» يحفز لاعبي الزمالك للفوز.
- غيابات بالجملة في الفريقين للإصابة.
- «المالية»: تعزيز الإنفاق على الصحة والتعليم.
- «معيط»: رفع مُخصّصات القطاع الصحي إلى 495.6 مليار جنيه بموازنة العام المقبل.
-«القاهرة» تقود المنطقة وسط أمواج مضطربة عبر سياسة خارجية متوازنة ودور إقليمي ودولي فعال.
- بـ«الدبلوماسية».. مصر تستعيد دورها الريادى.
- عربيا.. «القاهرة» السند للأشقاء.. والداعم للاستقرار في الشرق الأوسط.
- «غريب»: تحمل على عاتقها القضية الفلسطينية وتلعب دور الوسيط لتهدئة الأوضاع.. و«الطراونة»: العلاقات بين الأردن ومصر وصلت لأرقى المستويات وتجمعهما شراكة اقتصادية وثقافية وتجارية.. و«عبدالعزيز»: من أوائل البلدان التي فتحت ذراعيها للسودانيين الفارين من الصراعات المسلحة.
- «هريدي»: جهودها غيرت مواقف الغرب تجاه القضية الفلسطينية.. و«بدر الدين»: دافعت عن الحقوق المشروعة للأشقاء.
- «رجب»: السياسة المصرية تجاه الأزمة الليبية تعتمد على دفع جميع الأطراف نحو التهدئة.
- السفير محمد العرابي: مقبلون على تحديات جديدة وبفضل القيادة الحكيمة لدينا القدرة على تجاوزها.
- وزير الخارجية الأسبق: القيادة السياسية نجحت في تحقيق التوازن بين المبادئ والمصالح الدولية.
- موقف مصر ثابت بأن حل الصراع «الفلسطيني الإسرائيلي» لن يتم إلا على أساس حل الدولتين.
- أفريقياً.. دور كبير لـ«القاهرة» في تسوية الأزمات والصراعات ودعم التنمية والاستقرار ومواجهة تحديات القارة السمراء.
- «حليمة»: الرئيس السيسي لعب دورا حيويا في تطوير العلاقات المصرية الأفريقية على كافة المحاور نحو مسار مستقبلي يستند إلى التاريخ والجغرافيا.
- مصر تدعم جهود التنمية والتصدي لأزمات الطاقة ونقص الغذاء بالقارة السمراء.
- «أقطاب العالم».. عهد جديد من التعاون والشراكة.
- أوروبا.. 10 سنوات من التقارب على كافة المستويات.
- «العناني»: أمريكا تعتبر مصر شريكا وحليفا قويا.. و«اليمني»: روسيا دعّمتنا بالتكنولوجيا النووية.
-شراكة استراتيجية وخطة أوروبية لضخ استثمارات إضافية في مصر بقيمة 7.8 مليار يورو.
- السفير جمال بيومي: مصر منفتحة على العالم وتحترم إرادة الشعوب.. وتحقيق التقارب الاقتصادي على رأس أولوياتها.
- مساعد وزير الخارجية الأسبق: «القاهرة» حققت قفزة إيجابية في علاقاتها مع مختلف الدول خلال السنوات العشر الأخيرة.
-التعاون «المصري - العربي» في أقوى حالاته.. و«واشنطن» لا تستطيع تجاهل مكانة مصر بالمنطقة.
- «تحسُّن الطقس» يُغرى المواطنين بالتوافد على المتنزهات والشواطئ.
- 750 ألف زائر لحدائق وشلالات القناطر في رابع أيام العيد.. و36 ألفا لحديقة حيوان الإسكندرية.. وزيارات مكثفة لمتحف كفر الشيخ.. وإقبال كبير على محلات بيع الفسيخ في بيلا.. وتوافد الزوار على شواطئ جمصة والمنصورة الجديدة وتحذيرات من نزول البحر.. وحملات رقابية للتفتيش على المأكولات والمشروبات.
- «التعليم العالي» تفتتح مشروعات بالجامعات بـ 1.1 مليار جنيه.
- «عاشور»: نستهدف الارتقاء بالمنظومة التعليمية.. و«عبدالغفار»: تجذب الطلاب في الداخل والخارج.
- «التضامن»: 100 ألف مستفيد من «مودة» خلال آخر 3 أشهر.
- «القباج»: مستمرون في تنفيذ الفعاليات التوعوية واللقاءات التدريبية في المحافظات.
- وزير الري يبحث الاستعدادات لعقد «أسبوع القاهرة للمياه».
- «سويلم»: حدث بارز يجمع خبراء عالميين ويركز على «المياه والتغيّرات المناخية والتخطيط».
- «الصحة»: نفذنا 500 قافلة طبية قدمت الخدمات العلاجية المجانية لـ573 ألف مواطن فى جميع المحافظات.
- «عبدالغفار»: توفير كميات إضافية من أكياس الدم خلال العيد.. وحملات التبرع تمركزت في الميادين.
- «سقارة» يستأنف الدورات التدريبية للموظفين عقب إجازة العيد.
«المركزي» يخاطب البنوك بضوابط «مبادرة الـ15%» لدعم القطاعات الإنتاجية الصناعية والزراعية.
- زيادة الحد الأقصى لتمويل العميل الواحد إلى 100 مليون جنيه.. وتعديل سعر العائد فى المبادرة ليكون 15%.
- صرافات أكبر 3 بنوك تجتذب نقدا أجنبيا يقارب 13 مليار جنيه.
- «المصرف المتحد» ينمو بالتمويل ويتوسع في الخدمات والحلول الرقمية.
- طفرة في نتائج أعمال «QNB الأهلي» بنهاية مارس 2024.
- «التجاري وفا بنك» يرفع حدود الإنفاق الدولية.
- «كريدي أجريكول» يُصدر تقريره الثاني عن الاستدامة.
- «المقاولون العرب» توقع شراكة مشروعات مع «العتال».
- تحذير «عودة».
- خطة البرتغالي.. الزمالك يختتم اليوم تدريباته قبل القمة.. و«جوميز» يحفز فريقه للفوز.. وقائمة الغيابات تضم 6 لاعبين.
- كونسلتو طبي.
- جدية وتركيز في الأهلي.. و«كولر» يجهز بدائل المصابين و«عدلي» يطير إلى الكونغو قبل موقعة مازيمبي.
- فرصة جديدة.
- المصرى يسعى لخطف صدارة الدورى أمام سيراميكا.. والإسماعيلى يستضيف فيوتشر.
- الضحية المفضلة.
- ليفربول يواجه كريستال بالاس.. و«صلاح» يبحث عن رقم تاريخي.
- المسلسلات في ميزان النقاد: «المتحدة» قدمت وجبة درامية متكاملة للجمهور.
- «الشناوي»: «كامل العدد» الأفضل كوميديا.. وتتر «مليحة» يتصدر.. و«خير الله»: «الحشاشين» نمبر وان.. و«قاسم»: «صفي الدين» مشروع نجمة كبيرة في «إمبراطورية ميم».
- عودة الكبار والتنوع واحتضان نجوم عرب.. أبرز ظواهر دراما رمضان.
- أعمال «كوميدية وأكشن واجتماعية وتشويقية وتاريخية».. وحضور خاص للأعمال المأخوذة عن روائع الأدب وسينما الزمن الجميل.. وظهور ضيوف الشرف تيمة أساسية.
- «سوهاج بلد المواويل».
- «مصطفى» يتخلى عن الوظيفة و«الكورة» للغناء.
- 66 طن مواد غذائية وعينية عيدية من أهالي قرية «أبوبدوى» إلى فلسطين.
- «غزة رمز العزة».
- فرحة «بواقي الكحك»: للمحتاجين وأصحاب المزارع.. وبنصف الثمن.
- قبل عرضه.. أمير عيد: «دواعي السفر» خيالي بعيد عن الواقع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مصر التوتر الأهلي والزمالك مسلسلات رمضان عدد الوطن
إقرأ أيضاً:
بوتين وبزشكيان وأردوغان في عشق آباد.. إلى أين يتجه هذا التقارب؟
في ظل العقوبات الغربية المفروضة بسبب الحرب على أوكرانيا، تبحث موسكو عن تعزيز التواصل مع دول آسيا الوسطى، المنطقة التي تمثل ساحة مهمة لروسيا اقتصاديًا وأمنيًا ولوجستيًا.
انطلقت الجمعة أعمال "المنتدى الدولي للسلام والثقة" المقام في عشق آباد عاصمة تركمانستان بمشاركة قادة دول ورؤساء حكومات.
ويشارك في المنتدى الذي يُعقد بمناسبة الذكرى الثلاثين لحياد تركمانستان رؤساء روسيا وإيران وتركيا، إضافة إلى زعماء دول من آسيا الوسطى ورئيس باكستان.
وخلال كلمته، قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن بلاده "تسعى إلى تعزيز العلاقات الأكثر انفتاحًا وديمقراطية مع شركائها، والمثال الأبرز على ذلك هو العلاقات مع تركمانستان، التي تعكس روح الجيرة والصداقة".
وأشار بوتين إلى أن "مبادرات اقتصادية واسعة يتم تنفيذها بمشاركة روسيا وتركمانستان، بما في ذلك في بحر قزوين وآسيا الوسطى، والعمل جارٍ أيضًا على مشروع الممر الشمالي-الجنوبي، وتعزيز الاتصالات الإقليمية والتعاون الثقافي والإنساني".
وشدّد الرئيس الروسي في الوقت نفسه خلال كلمته على "أهمية الثقة في المجتمع الدولي وضرورة عدم التدخل في شؤون الدول".
"التمسك بميثاق الأمم المتحدة"
بدوره، قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان إن "بعض الدول انفردت بالقوة وعسكرة العالم ودعمت الكيان الصهيوني في اعتداءاته على غزة وإيران".
وأضاف بزشكيان في كلمته: "لا يمكن أن نلمس السلام في العالم طالما الكيان الصهيوني يواصل مجازره..دول كبرى دعمت اعتداءات الكيان الصهيوني وهذا سبب عدم وجود السلام في العالم".
وأكد على ضرورة "التمسك بميثاق الأمم المتحدة الذي بني على أسس الإنسانية ضد الظلم وانتهاك سيادة الدول"، مطالبا دول العالم بـ"الوقوف في وجه الطغيان والغطرسة".
"إطلاق النار في غزة هش"
من جهته، قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن "وقف إطلاق النار في غزة هش ويتطلب دعمًا قويًا من المجتمع الدولي".
وقال في كلمته: "وقف إطلاق النار المستمر في غزة هش ويحتاج دعمًا قويًا من المجتمع الدولي"، مضيفًا: "من الضروري إشراك الفلسطينيين في جميع مراحل تحقيق السلام ومساهمتهم فيها والهدف النهائي هو حل الدولتين".
وعلى هامش المنتدى، التقى الرئيس الروسي بوتين، الجمعة، مع نظيره الإيراني مسعود بزشكيان، بالإضافة إلى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ما يطرح تساؤلات بشأن التنسيق بين هذه الدول.
ويأتي اللقاء مع بزشكيان وسط تصاعد القلق الدولي بشأن استمرار طهران في تزويد موسكو بالأسلحة في حربها ضد أوكرانيا، وفي ظل تطورات المشهد في منطقة الشرق الأوسط.
التنسيق بين روسيا وإيران
خلال الاجتماع، أكد بوتين أن موسكو وطهران غالبًا ما تتوافق مواقفهما تجاه الأحداث الدولية، في إشارة إلى التنسيق بين البلدين في الساحة العالمية، مشددا على أن العلاقة بين البلدين تتطور بشكل إيجابي.
وأشار بوتين إلى أن "روسيا وإيران تتعاونان في مجالات مختلفة، بما في ذلك محطة بوشهر للطاقة النووية وتطوير البنية التحتية، بما في ذلك الممر الشمالي الجنوبي".
وعن التبادل التجاري بين البلدين أوضح بوتين أن "حجم التبادل التجاري بين إيران وروسيا ارتفع بنسبة 13% العام الماضي، وبنسبة 8% أخرى هذا العام".
وحول برنامج إيران النووي، أكد بوتين أن "موسكو تعمل بتنسيق وثيق مع طهران بشأن البرنامج النووي الإيراني في الأمم المتحدة".
وعلى صعيد آخر، أوضح بوتين أنه يسعى إلى إنشاء "نظام عالمي جديد" يجمع حلفاء روسيا في مواجهة النفوذ الغربي.
من جانبه، قال الرئيس الإيراني بزشكيان إن لدى البلدين "لعديد من الفرص الآن، وعلينا أن نساعد بعضنا البعض في علاقاتنا"، مؤكدًا أن مبادئ إيران ومواقفها في الساحة الدولية "متشابهة" إلى حد كبير مع موسكو.
وأدان بزشكيان العمليات العسكرية الإسرائيلية في لبنان، واصفًا إياها بأنها "وحشية وما وراء الوصف"، في ظل التوترات القائمة بين طهران وحلفائها من جهة، وإسرائيل من جهة أخرى.
Related الجنائية الدولية: مذكرة اعتقال بوتين باقية رغم أي اتفاق سلام في أوكرانيابوتين متحدياً الضغوط الأميركية بعد لقاء مودي: نفط روسيا سيصل إلى الهند بلا انقطاعبوتين يهاتف مادورو: دعمٌ معلن في مواجهة تصعيد أميركي غير مسبوقوعلى صعيد آخر، وقعت روسيا على صفقة بقيمة 1.7 مليار دولار لشراء طائرات من دون طيار من إيران، ما يؤشر على التقارب الاقتصادي والعسكري بين البلدين من تدخل موسكو في أوكرانيا عام 2022.
وتتهم الولايات المتحدة إيران بتزويد روسيا بصواريخ باليستية قصيرة المدى، وهو ما تنفيه طهران بشكل رسمي.
إلى ذلك، تم توقيع صفقة بقيمة 1.7 مليار دولار تسمح لإيران بتصدير طائرات من دون طيار إلى روسيا، وهو مؤشر آخر على التقارب الاقتصادي والعسكري بين البلدين منذ تدخل موسكو في أوكرانيا عام 2022. وتعتقد الولايات المتحدة أيضًا أن موسكو تسلّمت صواريخ باليستية قصيرة المدى من طهران، وهو ما تنفيه طهران رسميًا.
لقاء أردوغان
لاحقًا، التقى بوتين بأردوغان، وتركيا العضو في حلف شمال الأطلسي، تحافظ في الوقت نفسه على قنوات مفتوحة مع موسكو وطهران.
وذكرت وكالة سبوتنيك الروسية أن الرئيسين ناقشا السنة الدولية للسلام والثقة، والذكرى السنوية لحياد تركمانستان، والوضع في أوكرانيا.
وفي ظل العقوبات الغربية المفروضة بسبب الحرب على أوكرانيا، تبحث موسكو عن تعزيز التواصل مع دول آسيا الوسطى، المنطقة التي تمثل ساحة مهمة لروسيا اقتصاديًا وأمنيًا ولوجستيًا.
في المقابل، تبحث إيران على تعزيز قواعدها الراسخة بالتوازي مع فتح أبواب جديدة للتأثير والتحالفات في منطقة آسيا الوسطى، بما يمنحها مرونة أكبر في مواجهة الضغوط الدولية والعقوبات الغربية.
واللقاءات التي يعقدها بوتين مع زعماء دول المنطقة في عشق آباد تعتبر أحدث إشارة إلى تقارب مصالح متزايد بين هذه الدول، لا سيما بين روسيا وإيران، المعنيتين بالعقوبات الغربية.
ويطرح هذا الاجتماع تساؤلات حول ما إذا كان يشير إلى تعزيز محور إقليمي متماسك أو تحالف مرن بين روسيا وإيران وتركيا، خصوصًا في ظل التحديات الراهنة في الشرق الأوسط وآسيا الوسطى.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة