أعلنت حركة حماس مساء اليوم السبت 13 أبريل 2024 ، تسليم مصر وقطر ردها على المقترح الذي تسلمته يوم الاثنين الماضي.

نص بيان حركة حماس كما وصل وكالة سوا الإخبارية

سلَّمت حركة حماس قبل قليل للإخوة الوسطاء في مصر وقطر، ردَّها على المقترح  الذي  تسلَّمته يوم الإثنين الماضي.


ونؤكّد في حركة حماس مجدداً على تمسكنا بمطالبنا  ومطالب شعبنا الوطنية:بوقف دائم لإطلاق النار، وانسحاب جيش الاحتلال  من كامل قطاع غزة ، وعودة النازحين إلى مناطقهم وأماكن سكناهم، وتكثيف دخول الإغاثة والمساعدات والبدء بالإعمار ، كما نؤكّد استعدادنا  لإبرام صفقةتبادل جادة وحقيقية للأسرى بين الطرفين.

المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: حرکة حماس

إقرأ أيضاً:

بزشكيان: ردنا سيكون ساحقا وصارما وعاجلا وسيدفع إسرائيل للندم

#سواليف

قال الرئيس الإيراني #مسعود_بزشكيان إن بلاده وبقدر ما أثبتت استعدادها للحوار، فإنها سنرد بحزم على أي عدوان، وستدافع عن سيادتها، داعيا #الشعب_الايراني إلى الثقة بقيادتهم والوقوف إلى جانبها.

وأكد بزشكيان أن الردّ الايراني المشروع والساحق على #العدوان_الصهيوني الذي شنّه #جيش_الاحتلال على عدة مواقع ايرانية استراتيجية، “سيدفع إسرائيل للندم على فعلها الغبي”.

وأشار بزشكيان إلى أن عدوان الكيان الصهيوني على ايران يظهر الطبيعة الإجرامية لهذا الكيان الذي أُسس على قتل الأطفال والاحتلال.

مقالات ذات صلة إغلاق حقل ليفياثان للغار بشكل مؤقت 2025/06/13

وجدد بزشكيان التأكيد على أن بلاده ستردّ بشكل عاجل وصارم على الكيان المحتل، وأن ايران ستخرج من الأزمة مرفوعة الرأس.

مقالات مشابهة

  • "الإحصاء": استقرار معدل التضخم في المملكة عند 2.2% خلال مايو الماضي
  • «التعليم» تكشف حقيقة وجود اختلافات في مواصفات امتحانات الثانوية عن العام الماضي
  • خامنئي: «ردنا على إسرائيل بدأ وسيكون قويا جدا»
  • خامنئي: إسرائيل لن تبقى سالمة ولن نلجأ لأنصاف الحلول في ردنا
  • الرئيس الإيراني: ردنا المشروع والقوي سيجعل العدو الإسرائيلي يندم
  • بزشكيان: ردنا سيكون ساحقا وصارما وعاجلا وسيدفع إسرائيل للندم
  • الرئيس الإيراني: ردنا سيجعل إسرائيل تندم على فعلتها
  • هذا ما وصل إليه الإنفاق العالمي على الأسلحة النووية العام الماضي
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم الجمعة 13 يونيو 2025: برج الجدي.. تعلم من دروس الماضي
  • سبايكر لم تنتهِ بعد شباب العراق بين رصاص الماضي وخنادق الحاضر