تفاصيل احتجاز فريق عمل "القاهرة الإخبارية" فى تل أبيب
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
أفادت مراسلة قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل، بأن سلطات الاحتلال مارست التضييق على فريق عمل القاهرة الإخبارية أثناء تغطيتنا الهجوم الإيراني.
كما أفادت بأن سلطات الاحتلال حاصرت فريق عمل القاهرة الإخبارية بثلاث مركبات ومنعتنا من إجراء أية اتصالات.
إطلاق سراح طاقمنا بالكامل بعد احتجازه في تل أبيب
أعلنت قناة «القاهرة الإخبارية» إطلاق سراح طاقم القناة بالكامل بالإضافة إلى معدات التصوير كاملة، بعد احتجازه في تل أبيب أثناء تغطية عمله.
وكانت مراسلة قناة «القاهرة الإخبارية» قد أفادت، في نبأ عاجل، باحتجاز فريق عمل القناة في تل أبيب، أثناء تأدية مهام عمله.
وأعلنت قناة «القاهرة الإخبارية» أنّها تحمل الجانب الإسرائيلي مسؤولية سلامة الفريق.
وتنقل «القاهرة الإخبارية» الأحداث الدائرة في الشرق الأوسط على مدار الساعة في تغطية لحظية، عبر مراسليها في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك التصعيد الأخير بين إيران وإسرائيل.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تل أبيب سلطات الاحتلال القاهرة الإخبارية القاهرة الإخباریة فریق عمل
إقرأ أيضاً:
بعد تصاعد المواقف.. القاهرة الإخبارية: الردع الأوروبي لإسرائيل وارد
تناول برنامج "مطروح للنقاش" الذي تقدمه الإعلامية مارينا المصري، عبر قناة "القاهرة الإخبارية" قدرة أوروبا على ردع إسرائيل، فقد تصاعدات المواقف الأوروبية الرافضة لحرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة.
وقالت الإعلامية مارينا المصري، إن دول الاتحاد الأوروبي وبريطانيا التصعيد الإسرائيلي غير المبرر في الأراضي الفلسطينية، حتى وصلت الأمور إلى مطالبات على المستويين السياسي والشعبي بوقف الشراكة مع إسرائيل.
وأوضحت: "تدريجيا، اتخذت دول مثل بريطانيا إجراءات عقابية ملموسة ضد إسرائيل بفرض عقوبات على مستوطنين بالضفة الغربية ومنظمات إسرائيلية".
وتابعت: "ودفع ذلك فرنسا وبعض الدول الأوروبية الأخرى إلى التلويح باتخاذ إجراءات مشابهة؛ إذا لم تتوقف حرب التجويع وسياسات التهجير القسري، وأصبح المشهد بين إسرائيل وحلفائها الأوروبيين أكثر توترا من أي وقت مضى".
وواصلت: "وفي الوقت نفسه، تواصل إسرائيل عدوانها على غزة، بالتزامن مع مسيرة الأعلام الإسرائيلية في القدس المحتلة، ما يؤكد وجود مخططات إسرائيلية استعمارية تهدد مسار حل الدولتين وإنهاء التصعيد الراهن بالضفة الغربية وغزة.. ويبقى السؤال، هل أوروبا قادرة على ردع إسرائيل؟".