تداول 27 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة في مواني البحر الأحمر
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
أعلن المركز الإعلامي لهيئة مواني البحر الأحمر أنّ إجمالي عدد السفن الموجودة على أرصفة مواني الهيئة بلغ 5 سفن، مؤكدا تداول 27 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة، و334 شاحنة و25 سيارة.
حركة الصادرات والوارداتوشملت حركة الواردات 500 طن بضائع، و183 شاحنة، و20 سيارة، فيما شملت حركة الصادرات 26 ألفا و500 طن بضائع، و151 شاحنة، و5 سيارة.
ويستعد ميناء سفاجا اليوم لمغادرة السفينة CHARMOUS، وعلى متنها 24 ألف طن فوسفات تصدير إلى الهند، كما شهد ميناء نويبع تداول 2350 طنا، 334 شاحنة وذلك من خلال رحلات مكوكية لـ3 سفن وهي سينا، كوين نفرتيتي وأور. وسجلت مواني الهيئة وصول وسفر 570 راكبا بموانيها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ميناء البحر الأحمر سفاجا السفن حركة الصادرات طن بضائع
إقرأ أيضاً:
محافظ البحر الأحمر يوجه بدعم التوسع الأخضر بمدينة القصير
وجّه اللواء عمرو حنفي، محافظ البحر الأحمر، بتكثيف جهود التشجير والتوسع في الرقعة الخضراء بمدينة القصير، تنفيذًا لتكليفات الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية.
وذلك في إطار المرحلة الرابعة من المبادرة الرئاسية "100 مليون شجرة" التي تستهدف تحسين جودة الهواء والحد من غازات الاحتباس الحراري والحفاظ على الصحة العامة للمواطنين.
وأكد المحافظ أن أعمال التشجير تأتي في صلب توجه الدولة نحو التنمية البيئية المستدامة، مشددًا على ضرورة التعاون بين الجهات التنفيذية والمحلية لتحقيق الأهداف المنشودة ورفع كفاءة البيئة في مختلف مدن المحافظة.
وفي هذا السياق، استقبلت الوحدة المحلية لمدينة القصير لجنة فنية من وزارتي التنمية المحلية والبيئة، وجهاز شؤون البيئة، لمعاينة المواقع المستهدفة للتشجير داخل المدينة، وذلك بناءً على تعليمات الدكتورة وزيرة التنمية المحلية والبيئة، وتوجيهات اللواء إيهاب رشاد، رئيس مدينة القصير.
وقد قامت اللجنة بجولة ميدانية شملت عددًا من المناطق الحيوية بالمدينة، وتم خلالها تحديد المواقع المقترحة لزراعة ألف شجرة من الأنواع المناسبة لطبيعة البيئة المحلية، من بينها الطريق الساحلي الممتد حتى فندق راديسون، والممشى الشمالي بمنطقة المستعمرة، وممشى الأحلام، بالإضافة إلى شارع العروبة بداية من المدخل الغربي للمدينة حتى منطقة الجبّانة.
وتواصل الوحدة المحلية جهودها لتنفيذ خطة الدولة للتوسع الأخضر وتحقيق بيئة صحية وآمنة لأهالي القصير، في ظل المتابعة المستمرة من محافظ البحر الأحمر، الذي يشدد على أهمية تحسين المشهد الحضاري وتعزيز جودة الحياة للمواطنين من خلال مشروعات التشجير والتنسيق الحضاري.