حقوق عين شمس تنظم دورة تحضيرية للتأهيل للعمل بالسلكين الدبلوماسى والقنصلى
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ينظم مركز الدراسات القانونية والاقتصادية بكلية الحقوق جامعة عين شمس البرنامج التدريبي "التأهيل للعمل بالسلك الدبلوماسي"وذلك تزامنا مع إعلان وزارة الخارجية عن قبول دفعة جديدة من خريجى مختلف الكليات للعمل بها.
وذلك خلال الفترة من ٢٠٢٤/٦/٨ إلى ٢٠٢٤/٦/١٣ في تمام الساعة الرابعة عصرا وذلك استعدادا لأداء الامتحانات التى تنظمها الوزارة فى هذا الشأن يحاضر فيها نخبة من المتخصصين فى القانون الدولى العام، وقانون المنطمات الدولية، والاقتصاد الدولى ، واللغات الأجنبية.
ويأتي ذلك تحت رعاية محمد ضياء زين العابدين رئيس جامعة عين شمس، محمد صافي عميد كلية الحقوق وإشراف أحمد ديهوم وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة و سالي سمير قائم بعمل مدير مركز الدراسات القانونية والاقتصادية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أداء الامتحان البرنامج التدريبي السلك الدبلوماسي القانون الدولي جامعة عين شمس
إقرأ أيضاً:
القانون يحدد من يحق له التصويت في الانتخابات والاستفتاءات
مع اقتراب انتخابات البرلمانية، يتجدد التساؤل حول من يحق له المشاركة في التصويت والانتخاب في مصر، ويحدد قانون مباشرة الحقوق السياسية بدقة الفئات التي تمتلك هذا الحق، ضمن إطار دستوري يضمن مشاركة شعبية واعية تستند إلى مبدأ المواطنة.
تنص المادة الأولى من قانون مباشرة الحقوق السياسية على أن:
"لكل مصري ومصرية بلغ ثماني عشرة سنة ميلادية أن يباشر بنفسه الحقوق السياسية التالية:
إبداء الرأي في كل استفتاء ينص عليه الدستور.
انتخاب رئيس الجمهورية.
انتخاب أعضاء مجلس النواب.
انتخاب أعضاء المجالس المحلية."
ويعني ذلك أن الحق في التصويت مكفول لكل مواطن ومواطنة بمجرد بلوغ السن القانونية، دون تمييز، بشرط عدم وجود موانع قانونية أخرى ينص عليها القانون.
المشاركة واجب وطني
يرى القانون أن المشاركة في الانتخابات ليست فقط حقًا، بل أيضًا واجبًا وطنيًا يعكس الوعي الديمقراطي، ويعزز مبدأ التمثيل الشعبي الحقيقي في مختلف مؤسسات الحكم.
ورغم أن القانون يعفي بعض الفئات – مثل ضباط وأفراد القوات المسلحة والشرطة – من مباشرة هذا الحق أثناء مدة خدمتهم فقط، فإن باقي المواطنين يملكون كامل الحق في المشاركة بمجرد استيفاء السن.
أهمية المشاركة في الانتخاباتتعد المشاركة في التصويت أحد أهم أدوات التأثير في السياسات العامة، سواء على المستوى الرئاسي أو التشريعي أو المحلي، وتمثل صوت المواطن في رسم مستقبل البلاد، وتحديد أولويات التنمية.