جميل السيد: عاشوراء.. مواجهة بين الحق والباطل
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن جميل السيد عاشوراء مواجهة بين الحق والباطل، قال النائب جميل السيد السبت 8220;عاشوراء، هي معادلة بسيطة جداً وكذلك من أصعب ما يكون مختصرها مواجهة بين الحق والباطل، او بالأحرى، هي .،بحسب ما نشر قناة المنار، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جميل السيد: عاشوراء.
قال النائب جميل السيد السبت “عاشوراء، هي معادلة بسيطة جداً وكذلك من أصعب ما يكون مختصرها: مواجهة بين الحق والباطل، او بالأحرى، هي مواجهة بين الحق القليل العدد والباطل الكثير، او على الاصحّ، هي مواجهة بين الحق والباطل، ميزان القوى بينهما هو لصالح الباطل بآلاف الأضعاف”.
واضاف السيد “في هذه المعركة إنتصر الباطل، فخسر في حرب الوجود وإنقطع ذِكْرُهُ، وفي هذه المعركة إنهزم الحق، فإنتصر في حرب الوجود وبقي ذكره الى أبد الدهر”.
وتابع السيد “هذا في عاشوراء، أمّا في لبنان، فأهلُ الباطل يصولون ويجولون في الدولة منذ نصف قرن، وأهلُ الحق في معظمهم متفرّجون صامتون مستسلمون او مهاجرون، ينتظرون فرَجاً من الله تعالى، لكن الله لا يغيِّر ما بقَوْمٍ حتى يغيّروا ما بأنفسهم، فإذا قاموا كان معهم، وإنْ قعدوا فالله لا يُحِبُّ القاعدين”.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل جميل السيد: عاشوراء.. مواجهة بين الحق والباطل وتم نقلها من قناة المنار نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المعشني.. صوت الحق في زمن الضياع
ناصر بن حمد العبري
في زمن تتلاطم فيه أمواج الفوضى والضياع، يبرز الكاتب والمحلل السياسي القدير الأستاذ علي المعشني كأحد أبرز الأصوات المدافعة عن الحق والعدالة. لقد استطاع المعشني، بفضل رؤيته الثاقبة وجرأته في التعبير، أن يزعزع وكر الذباب الإلكتروني الذي يسعى لتشويه الحقائق وتضليل الرأي العام.
تتجلى مواقف المعشني في دعمه القوي للقضية الفلسطينية؛ حيث يعتبرها قضية إنسانية بامتياز، وقد أظهر الأستاذ علي المعشني شجاعةً نادرةً في تناول الحرب الهمجية على غزة، مسلطًا الضوء على معاناة الأطفال والنساء الذين يتعرضون للتجويع والتهجير. في مقالاته، لا يتردد في وصف الواقع المرير الذي يعيشه الفلسطينيون، مُبرزًا أهمية التضامن العربي والدولي معهم.
تتجاوز كتابات المعشني حدود التحليل السياسي التقليدي؛ حيث يمزج بين الحقائق التاريخية والواقع المُعاصر، مما يجعل صوته مسموعًا في أوساط المثقفين والسياسيين على حد سواء، كما إن قدرته على التعبير عن مشاعر الألم والأمل في آنٍ واحد، تجعل من كتاباته مصدر إلهام للكثيرين.
وفي خضم الأحداث المتسارعة، يبقى الأستاذ علي المعشني رمزًا للحق والعدالة، مدافعًا عن القضايا الإنسانية، ومؤكدًا على ضرورة الوقوف مع الشعب الفلسطيني في محنته. إن صوته، الذي يصدح بالحق، هو دعوة للجميع للانتباه إلى ما يحدث في فلسطين، وللعمل من أجل تحقيق السلام والعدالة.
ويبقى السؤال: هل سنستمع لصوت الحق الذي ينادي به المعشني، أم سنظل نغرق في دوامة الصمت والتجاهل؟
إن الإجابة على هذا السؤال تتطلب منَّا جميعًا وقفة تأمل ومراجعة لمواقفنا تجاه القضايا الإنسانية العادلة.
رابط مختصر