سرايا - كشف رئيس وزراء دولة الاحتلال الأسبق إيهود باراك، أن الوزراء المحيطين برئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يدفعونه لتصعيد الصراع في الشرق الأوسط وذلك من أجل الإسراع بمجيء المسيح المخلص.

وأكد باراك في حديث لقناة "LCI" أن نتنياهو يخضع لضغوط مجموعة من الوزراء ليحافظ على كرسيه، ولا يريد أن يفقد السيطرة على (إسرائيل).




وأضاف أن نتنياهو أصبح خاضعا لعبودية هذه المجموعة من الوزراء المتسلطين والذي يمارسون ضغوطا كبيرة للغاية.


وقال إن هذه المجموعة من الوزراء يدفعون نتنياهو لخيار لا بديل له، وهو إجباره على تصعيد الوضع لتهيئة الظروف لظهور المسيح المخلص.


تجدر الإشارة إلى أن المشيح أو المِسّيّا بالعبرية، ومعناها المسيح، في الإيمان اليهودي هو إنسان مثالي من نسل الملك داود، يبشر بنهاية العالم ويخلص الشعب اليهودي.
إقرأ أيضاً : متظاهرون مؤيدون لفلسطين يغلقون جسر"غولدن غايت" في سان فرانسيسكوإقرأ أيضاً : محامي صدام حسين: محاولات إيرانية خسيسة .. والأردن آخر قلاع العربإقرأ أيضاً : تحذيرات من تداعيات صحية وبيئية "خطيرة" شمالي قطاع غزة


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: رئيس الوزراء الوزراء الوزراء الوزراء الوزراء الوضع العالم الشعب العالم الوضع غزة الاحتلال الشعب حسين جسر رئيس الوزراء

إقرأ أيضاً:

تقسيم سوريا وما سيحصل بالخليج بتدوينة لرئيس وزراء قطر الأسبق حمد بن جاسم تعقيبا على أحداث المنطقة الأخيرة

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—عقّب رئيس الوزراء القطري الأسبق، الشيخ حمد بن جاسم، على التطورات الأخيرة التي شهدتها المنطقة والتداعيات التي قد تحصل سواء في سوريا أو دول الخليج.

جاء ذلك في تدوينة للشيخ حمد على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا) حيث قال: "كما ذكرت في تغريدة سابقة فإن من الواضح أن هناك تبعات ستنجم عن كل ما حصل في المنطقة مؤخرا. وهذه التبعات ستتم في عدة اتجاهات ومنها مخططات لتقسيم بعض الدول، مثل سوريا الشقيقة، أو فرض وضع يجعل هذه المنطقة تدفع أثمانا باهظة لسنوات طويلة قادمة.. وكما قلت سابقا فإن دول مجلس التعاون الخليجي هي أول من سيلحق بها الضرر نتيجة لكل تلك التبعات، ولذلك يجب عليها أن تتفق فيما بينها على رؤية واحدة وواضحة حيال هذه التطورات والتبعات".

وتابع: "ومع أني مؤمن دائما بضرورة الاتحاد الخليجي لكنني اعتقد أيضا أن هذا الاتحاد لا يمكن أن يستمر في ظل الظروف الراهنة ما لم تكن كلمة القانون هي السائدة، وليس كلمة القوة لتسوية أي خلاف ينشأ بين أعضاء الاتحاد وتفسير أي مادة من مواد ميثاق تأسيسه. وحين تكون كلمة القانون هي كلمة الفصل فسيكون هناك اتحاد سياسي يضمن للجميع استقلال القرار الخليجي ويحمي الدول الأعضاء من أي تدخل في شؤونها الداخلية".

وأضاف: "وإنني على قناعة تامة بأن دول الخليج قوية بما يكفي لتحقيق ذلك إذا توفرت الإرادة وصفت النفوس. ولو حدث ذلك فسيكون بداية لقيام اتحاد قوي وفاعل قد لا يكتب لي أنا أن أراه، بل سيراه أولادنا أو أحفادنا في المستقبل، ومن أجل ذلك لا بد لنا من العمل بكل طاقاتنا كي نحفظ هذه المنطقة ليتسلمها أبناؤنا على خير حال.. وكما نعلم جميعا فإن في الاتحاد قوة، ولكن ذلك يحتاج لبناء أساس سليم، وهذا الأساس ليس متوفرا للأسف في الوقت الحاضر. وأنا لا أتهم أي طرف، بل أقول إن اللوم يقع على الجميع".

مقالات مشابهة

  • عائلات المحتجزين الإسرائيليين تتهم نتنياهو: لا يريد إنهاء الحرب
  • نتنياهو أطلع رئيس "يهدوت هتوراة" على حرب وشيكة
  • هدنة قريبة في غزة؟ نتنياهو يتحدث عن اتفاق محتمل لمدة 60 يومًا
  • فيديو حركة من رئيس وزراء ألبانيا أمام رئيسة وزراء إيطاليا تثير تفاعلا
  • تقسيم سوريا وما سيحصل بالخليج بتدوينة لرئيس وزراء قطر الأسبق حمد بن جاسم تعقيبا على أحداث المنطقة الأخيرة
  • الدكتور جبريل إبراهيم محمد وزير وزارة المالية.. رئيس الوزراء يصدر قرارا بتعين وزراء بحكومة الامل
  • رئيس الوزراء الأردني الأسبق يدعو لمشروع بعمق عربي لمواجهة الاحتلال
  • نتنياهو: إسرائيل ستدخل في مفاوضات وقف إطلاق نار دائم خلال هدنة الـ60 يومًا
  • رئيس وزراء الاحتلال الأسبق: أعداؤنا الحقيقيون هم المليشيات اليهودية العنيفة
  • قم للمواطن وفه التبجيلا