ضحكة عثمان ديمبيلي بعد إقصاء برشلونة من دوري أبطال أوروبا تثير تفاعلا
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تفاعل مستخدمون لمنصة "إكس" (تويتر سابقا) مع لقطة مصورة لعثمان ديمبيلي، لاعب باريس سان جيرمان الفرنسي، على هامش مواجهة الفريق لنظيره برشلونة الإسباني، الثلاثاء، في إياب الدور ربع النهائي من دوري أبطال أوروبا (تشامبيونزليغ).
وأظهرت اللقطة ديمبيلي وهو ينتابه الضحك في الوقت المحتسب بدل الضائع 90+ من زمن المباراة، التي انتهت بفوز النادي الباريسي بأربعة أهداف لواحد، لتسفر عن بلوغه للدور نصف النهائي وإقصاء الفريق الكتالوني من المسابقة.
وشعر عثمان ديمبيلي بسعادة كبيرة، بعد أن نجح برفقة زملائه في التفوق على ناديه السابق، برشلونة، بمجموع مباراتي الذهاب والإياب بنتيجة 4/6.
وكان مشجعو نادي برشلونة أطلقوا صافرات استهجان في المباراتين، ضد لاعبهم السابق، إلا أن ديمبيلي نجح في تسجيل هدفين أمام الفريق الكتالوني، الّذي لعب له بين عامي 2017 و2023.
كما تحصل عثمان ديمبيلي، البالغ من العمر 26 عاماً، على جائزة أفضل لاعب في مباراة الإياب.
إسبانيافرنساباريس سان جيرماندوري أبطال أوروبانادي برشلونةنشر الأربعاء، 17 ابريل / نيسان 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: باريس سان جيرمان دوري أبطال أوروبا نادي برشلونة
إقرأ أيضاً:
الجماهير تزين مدرجات دوري أبطال آسيا للسلة في دبي
علي معالي (أبوظبي)
للعام الثاني على التوالي، تشهد دبي صخباً جماهيرياً كبيراً في كرة السلة بفضل الجماهير المتحمسة لمشاهدة أفضل أندية قارة آسيا تتنافس على لقب دوري الأبطال بين صالة نادي شباب الأهلي وكوكاكولا أرينا، حيث تمثل جماهير لبنان والفلبين متعة كبيرة في مدرجات صالة نادي شباب الأهلي.
ويشعر فريق الرياضي المتوج مؤخراً بـ«دوري وصل»، بأنه يلعب دائما في دبي وكأنه في صالته المفضلة بلبنان، وهو ما دفع أحمد الفران مدرب الرياضي إلى القول: «نشعر دائماً وكأننا في وطننا عندما نلعب في دبي، وهي بالنسبة لنا مصدر إلهام».
في حين قال وائل عرقجي أحد أفضل لاعبي السلة في لبنان والوطن العربي: «لدينا قاعدة جماهيرية لبنانية كبيرة في الإمارات، يدفعوننا إلى أقصى حد، وعندما نلعب في دبي، لا يتغير شيء، فالأجواء هنا تشبه أجواء المنارة ونحن محظوظون جداً باللعب في دبي أمام جماهيرنا».
وقال: «اللعب في دبي فرصة رائعة لنا، ونشعر وكأننا نتفوق على جميع الفرق لأن جميع مبارياتنا ممتلئة، وجماهيرنا تتدفق بشغف للفوز بالبطولات».
وفي نفس الوقت إذا كانت الجماهير اللبنانية تتدفق إلى المدرجات بشكل كثيف، وهم يتطلعون إلى لقبهم الإقليمي الرابع التاريخي، فان فريق الرياضي لن يكون الوحيد الذي تدعمه جاليته، حيث هناك الفريق الفلبيني الذي حوّلت جماهيره المدرجات إلى أمواج من العشق لكرة السلة والحضور المثير للغاية، حيث يعشق الفلبينيون كرة السلة ويتنفسونها، وينساب شغفهم من ملاعب الشوارع إلى الساحات المزدحمة كلما دخل فريق من الفلبين إلى أرض الملعب.
وهو ما دفع ثيردي رافينا لاعب فريق ميرالكو بولتس والمنتخب الفلبيني إلى القول:«عندما نرى هذه الجماهير نشعر بالشغف الكبير للعب وتقديم أفضل ما لدينا، إنهم وقود الملعب بالنسبة لنا، والفلبينيون مولعون بكرة السلة».
أخبار ذات صلة