«ابدأ» توقع خطاب نوايا مع الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية USAID لتطوير التعليم الفني في مصر
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
وقعت شركة ابدأ لتنمية المشروعات - الذراع التنفيذي للمبادرة الوطنية لتطوير الصناعة المصرية "ابدأ" اليوم الأربعاء، خطاب نوايا مع مشروع قوى عاملة مصر أكبر مشروعات الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية USAID بمصر، بهدف تعزيز أوجه التعاون المشترك وتبادل المعرفة والخبرات لتطوير مؤسسات التعليم الفني والتدريب المهني والتقني بجميع محافظات الجمهورية وفقًا للمعايير الدولية، وخلق مزيد من فرص العمل، بالإضافة إلى المساهمة في وضع الإستراتيجيات اللازمة لتعزيز الوعي بأهمية التعليم الفني ودوره في بناء المجتمع وتغيير الموروث الثقافي السلبي ندوه، فضلًا عن تصميم وتطوير المناهج الدراسية والبرامج التدريبية لتخريج شباب مؤهل وقادر على تلبية الاحتياجات المتغيرة لسوق العمل المحلي والدولي.
شهد توقيع خطاب النوايا الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، وحسن شحاتة وزير العمل، وعدد من خبراء التعليم الفني رفيعي المستوى، على هامش انطلاق فعاليات المنتدى والمعرض الدولي للتعليم الفني والتكنولوجي والتعليم المزدوج والتدريب المهني "إديوتك إيجيبت" 2024 الذي يُقام هذا العام برعاية مبادرة "ابدأ" تحت شعار "اصنع مستقبلك" خلال الفترة (17) -18) إبريل.
يأتي ذلك انطلاقًا من الدور الرائد الذي تقوم به مبادرة "ابدأ" بالتعاون مع كافة مؤسسات الدولة وعلى رأسهم وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني للعمل على تنمية قدرات العنصر البشري ورفع كفاءة القوى العاملة التي تُعد إحدى الركائز الأساسية للنهوض بالصناعة المصرية وخلق اقتصاد تنافسي قوي يحقق أهداف التنمية المستدامة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الوكالة الأمريكية الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية تطوير التعليم الفني التعليم الفني التعلیم الفنی
إقرأ أيضاً:
ايران تتوعد بالرد بقوة على أي انتهاك لحقوقها من الوكالة الدولية للطاقة الذرية
الثورة نت/..
توعد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، بالرد بقوة على أي انتهاك لحقوق بلاده حال اتخاذ مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية أي إجراءات مغرضة ضد إيران .
وقال “عراقجي” اليوم الجمعة في منشور على منصة “إكس”: “بدلا من التعامل بحسن نية تختار الترويكا الأوروبية اتخاذ إجراءات مغرضة ضد إيران في مجلس محافظي الوكالة”.
وأضاف: “عندما اتخذت هذه الدول الثلاث نفس السلوك الخاطئ في عام 2005، كانت النتيجة من نواحٍ عديدة هي الميلاد الحقيقي لتخصيب اليورانيوم في إيران. ألم تتعلم الدول الأوروبية الثلاث أي دروس خلال العقدين الماضيين حقا؟”.
وتابع: إن اتهام إيران بانتهاك اتفاقية الضمانات – بناء على تقارير واهية ومُسيّسة – يهدف بوضوح إلى افتعال أزمة؛ مؤكدا بأن أوروبا على وشك ارتكاب خطأ استراتيجي كبير آخر.
وخاطب وزير الخارجية الإيراني الدول الأوروبية بالقول: “تذكروا كلامي أن إيران سترد بقوة على أي انتهاك لحقوقها كما تقع المسؤولية الكاملة والحصرية على عاتق الجهات غير المسؤولة التي تبذل قصارى جهدها للتورط”.