عربي21:
2025-06-25@11:32:40 GMT

سابقة.. لاعب ملقا يبيع قميصه لمشجع مقابل 50 يورو

تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT

سابقة.. لاعب ملقا يبيع قميصه لمشجع مقابل 50 يورو

في سابقة من نوعها أقدم داني لورينزو، لاعب ملقا، على بيع قميصه لأحد المُشجعين مُقابل 50 يورو، بعد نهاية المباراة التي جمعت فريقه بنظيره أتلتيكو مدريد الرديف، برسم الجولة الـ32 من دوري الدرجة الثالثة الإسباني.

هذا والتقطت عدسات الكاميرا، لحظة توجّه لورينزو، إلى المدرجات، بعد نهاية المواجهة، من أجل التقاط الصور مع الجماهير، قبل أن يطلب منه أحد المُناصرين الحصول على قميصه مُقابل 50 يورو، وهو الأمر الذي قَبله متوسط ميدان ملقا بابتسامة عريضة.



وتعرّض لورينزو لمجموعة من الانتقادات، من طرف الجماهير بسبب بيعه لقميصه، ليبرّر اللاعب موقفه بشأن الواقعة حيث قال في تصريحات لشبكة "Atresmedia" الإسبانية: "أنا لست مليونيرا".

وأضاف المُتحدث ذاته: "النادي يتقاضى منا رسوما مقابل القمصان، ومن الطبيعي بالنسبة لي، أخذ المبلغ التي عُرض علي، لكن أظن أنه لم يكن من المُفترض أن أوافق على أخذ النقود".

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية ملقا قميصه كرة القدم قميص مشجع ملقا رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

مليارات الدنانير المجمدة بالخارج.. تونس تسترجع 28 مليون يورو منذ 2011

عاد ملف الأموال المنهوبة في تونس إلى واجهة الأحداث، بعد دعوة رئيس الجمهورية قيس سعيّد إلى اعتماد مقاربة جديدة وفعّالة لاستعادتها، مؤكدًا أن هذه الأموال “حق للشعب التونسي ولا مجال للتفريط فيها”.

وشدد سعيّد، خلال إشرافه على اجتماع مجلس الأمن القومي، على أن تونس لن تقف مكتوفة الأيدي أمام ما وصفها بـ”المنظومات القضائية المعقّدة” التي تعرقل استرجاع الأموال المهربة، مستشهداً بتجارب بعض الدول الإفريقية التي لم تسترجع سوى “الفتات”، رغم ضخامة الأموال المهرّبة.

وأضاف الرئيس: “تونس دولة ذات سيادة كاملة، لا تقبل الوصاية، والشعب هو صاحب القرار الأول والأخير”، في رسالة واضحة تعكس تمسكه بإدارة هذا الملف بسيادة وطنية وبعيدًا عن الإملاءات الخارجية.

وتقدّر السلطات التونسية أن مليارات الدنانير لا تزال مجمّدة في مصارف أجنبية منذ سقوط نظام الرئيس الأسبق زين العابدين بن علي عام 2011، وتؤكد تقارير رسمية أن المبالغ التي تم استرجاعها فعليًا منذ ذلك التاريخ لم تتجاوز 28 مليون يورو، وهو رقم وصفه مختصون بـ”الهزيل” مقارنة بحجم الثروة المنهوبة.

وتشير معطيات متقاطعة إلى أن هذه الأموال موزعة بين أرصدة بنكية وعقارات وأسهم شركات ويخوت فاخرة ومجوهرات وتحف، في أكثر من عشر دول، أبرزها: سويسرا، فرنسا، كندا، إسبانيا، الإمارات ولوكسمبورغ.

وفي 2020، أعلن سعيّد عن إحداث لجنة خاصة صلب رئاسة الجمهورية لمتابعة الملف، مؤكداً أن بعض هذه الأموال تم تبييضها داخل تونس عبر استثمارات مشبوهة، وهو ما يُعقّد عمليات التتبع القضائي.

وفي سياق متصل، حذّر خبراء اقتصاديون من التركيز الحصري على الأموال المهربة في عهد النظام السابق، مشيرين إلى أن عمليات التهريب المالي لا تزال مستمرة حتى اليوم ولكن بطرق أكثر احترافية، حيث أشار الخبير الاقتصادي جمال الدين العويديدي إلى أن التلاعب بالفواتير في التجارة الخارجية وتضخيم الكميات المستوردة وزيادة أسعار العقود تُعد من أبرز آليات تهريب الأموال، مشيرًا إلى أن الدولة تفتقر لمنظومة شفافة ودقيقة لرصد تلك التدفقات.

وبحسب العويديدي، فإن العجز التجاري المسجل في نهاية مايو الماضي بلغ 8.5 مليار دينار، بزيادة 2.5 مليار عن نفس الفترة من العام الماضي، ما يمثل مؤشراً واضحاً على نزيف مستمر للعملة الصعبة.

كما نبّه إلى ضعف التنسيق بين وزارة المالية ووزارة التجارة والبنك المركزي، قائلاً إن الإجراءات الرقابية الحالية غير كافية لكبح التهريب المنظّم، داعياً إلى ربط ملف الأموال المنهوبة بالخارج بجهود مكافحة النزيف الداخلي، عبر حوكمة التوريد ومساءلة المتسببين في تراخي الرقابة.

ويُجمع مراقبون على أن استرجاع الأموال المنهوبة، إن تم بشكل فعال، قد يمثل دفعة قوية لإنعاش الاقتصاد التونسي، من خلال تمويل مشاريع البنية التحتية أو تقليص حجم المديونية الخارجية.

لكن ذلك يبقى مشروطًا بوجود إرادة سياسية حقيقية، وإصلاحات قانونية وهيكلية تضع حدًا للفساد المالي، وتُسرّع التنسيق الدولي لاستعادة هذه الأموال، قبل أن تصبح “أشباحاً تطاردها الدولة بلا جدوى”، كما وصفها البعض.

مقالات مشابهة

  • الاتحاد الأوروبي يقدم 20 مليون يورو للاجئين في تركيا
  • 95 مليار يورو خسائر سرقات المتاجر في ألمانيا خلال عام
  • ميسي يواجه إنريكي مجددًا بعد توترات سابقة في برشلونة
  • بلطجة أمريكية تُهدِّد القانون الدولي
  • ديوان نتنياهو :أي خرق أو انتهاك لوقف إطلاق النار سيُقابل بردّ قوي وفوري
  • براءة تاجر من قتل شخص بسبب خلافات سابقة فى كفر شكر بالقليوبية
  • سعر الدولار في نهاية تعاملات اليوم الاثنين 23 يونيو 2025
  • مليارات الدنانير المجمدة بالخارج.. تونس تسترجع 28 مليون يورو منذ 2011
  • جوب بيلينغهام يكشف سر وضع اسمه الأول فقط على قميصه مع دورتموند
  • لاعب سالزبورغ ينتظر كانسيلو للحصول على قميصه والأخير يحتضنه .. فيديو