تفاصيل مقترح تسوية أوضاع المصريين بالخارج المطلوبين للخدمة العسكرية مقابل 5آلاف دولار
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
كشف النائب يحيي كدواني عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب، تفاصيل فتح وزارة الخارجية باب تسوية أوضاع المصريين بالخارج المطلوبين للخدمة العسكرية مقابل 5 آلاف دولار.
أخبار متعلقة
أطباء احتياط بجيش الاحتلال يعلنون وقف خدمتهم العسكرية احتجاجا على التغييرات القضائية
رئيس جامعة القاهرة يوجه بإعلان النتائج واستخراج شهادات الطلاب لتقديمها لأداء الخدمة العسكرية
تأجيل انضمام الكوري كيم لمانشستر يونايتد بسبب الخدمة العسكرية
المنطقة الغربية العسكرية تنفذ فعاليات وأنشطة مجتمعية لخدمة أبناء مطروح
وقال خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج «على مسئوليتي»، المذاع على قناة صدى البلد، أن أداء الخدمة العسكرية واجب وطني وشرف لكل شاب يبلغ من العمر ما بين 18 و30 عاما.
وأكد يحيي كدواني عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب، أن هذا مقترح لم يصدر به قانون حتى الآن، لأن القانون يصدر في الجريدة الرسمية بعد أن يصدق عليه رئيس الجمهورية.
وأكد أن هذا المقترح من شأنه أن ييسر على الشباب الذين بلغ عمرهم 30 عاما ولديهم تأجيل خدمة التجنيد، مضيفا أن المنفعة متبادلة لأن الشاب قد يكون مرتبط بعمل أو دراسة في الخارج وهذا حل متوازن يلقى قبولا من الشباب المعنيين بالموضوع.
ولفت إلى أن الميزة الخاصة بالشاب أنها تمكنه من العودة لبلده براحته ويأخذ شهادة خدمة عسكرية تعينه على إيجاد عمل ولا يكون معرضا للعقوبة للتخلف عن أداء الخدمة العسكرية.
وأردف يحيي كدواني عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب، أن كل من تخلف عن أداء الخدمة العسكرية يواجه عقوبة الحبس أو غرامة من 3 إلى 10 آلاف جنيه لتسوية الموقف التجنيدي.
واختتم يحيي كدواني عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب، أنه كان قديما معمول نظام البدلية والمقترح الجديد يحل مشكلة آلاف الشباب في الخارج الذين يرغبون في تقنين وضعهم والعوائد يتم تحويلها على خزينة الدولة المصرية .
الخدمات العسكرية تسوية أوضاع المصريين بالخارج المطلوبين للخدمة العسكرية
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الخدمات العسكرية زي النهاردة الخدمة العسکریة
إقرأ أيضاً:
عشرات الجنود الإسرائيليين يرفضون الخدمة العسكرية في غزة
أعلن عشرات العسكريين الإسرائيليين، بينهم ضباط من وحدات الاستخبارات والحرب الإلكترونية، رفضهم مواصلة الخدمة العسكرية في غزة، معتبرين أن الحرب في غزة تخدم بقاء رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو سياسيًا فقط، متهمينه بالتخلي عن "الأسرى الإسرائيليين" في القطاع.
جاء ذلك في رسالة وقعها ضباط وجنود من وحدات الاستخبارات والحرب الإلكترونية وبعثوها لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الحرب يسرائيل كاتس ورئيس الأركان إيال زامير ووزراء آخرين بالحكومة، وفق صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية.
وتحت عنوان "جنود من أجل المختطفين"، قال الموقّعون - عددهم 41 ضابطا وجنديا - إن "استئناف القتال في غزة لم يكن خطوة أمنية، بل سياسية".
وهاجموا قرار توسيع العملية العسكرية في قطاع غزة، مؤكدين أن الهدف منه هو "بقاء الائتلاف الحاكم، وليس حماية مواطني إسرائيل".
وصرّح الموقّعون أيضا بأنهم لن يواصلوا خدمة "حرب البقاء السياسي لنتنياهو"، وأوضحوا أن بعضهم سيُعلن ذلك بشكل علني، بينما سيتخذ آخرون طرقًا أخرى، وصفوها بأنها "رفض رمادي".