قالت إيران إنها أسقطت عدة مسيّرات يوم الجمعة، وسمعت أصوات انفجارات في مدينة أصفهان الواقعة وسط البلاد.

اعلان

قالت إيران إنها أسقطت عدة مسيّرات يوم الجمعة قرب مدينة أصفهان وسط البلاد والتي سمعت فيها أصوات انفجارات.

وبينما لم تؤكد إسرائيل بصورة رسمية أنها نفذت هجومًا على إيران، قال المتحدث باسم وكالة الفضاء الإيرانية حسين داليريان إن إسرائيل اختارت أن ترد على الهجوم الإيراني باستخدام ثلاث مسيّرات، ونشر صورة لأحدها في منشور على موقع إكس.

وذكرت عدة وسائل إعلام أمريكية نقلًا عن مسؤولين أمريكيين أن إسرائيل نفذت ضربة داخل إيران قرب مدينة أصفهان التي يوجد فيها قاعدة جوية وعدة مواقع عسكرية.

وأكدت وسائل إعلام إيرانية عدم تعرض أي منشأة نووية أو مراكز عسكرية لهجوم.

وقد وردت أنباء عن تعليق الرحلات الجوية فوق العديد من المدن الإيرانية.

المصادر الإضافية • وكالات

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية فيديو: بلينكن يطفئ سخونة ملفي فلسطين وأوكرانيا في اجتماع قمة السبع بتناول "الآيس كريم" في كابري برق قاتل.. عشرات الوفيات في باكستان بسبب العواصف ومشاهد مروعة لما خلفته الفيضانات " استهدفنا 98 سفينة منذ نوفمبر".. الحوثيون يدعون أوروبا لسحب قطعها الحربية من البحر الأحمر الشرق الأوسط إسرائيل إيران طيارات مسيرة عن بعد هجوم اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next حرب غزة.. واشنطن تستخدم حق النقض ضد قرار منح العضوية الكاملة لفلسطين في الأمم المتحدة يعرض الآن Next الهند وانتخابات المليار: مودي يعزز مكانه بدعمه المطلق للقوميين الهندوس بعيدا عن الانفتاح على الآخرين يعرض الآن Next " استهدفنا 98 سفينة منذ نوفمبر".. الحوثيون يدعون أوروبا لسحب قطعها الحربية من البحر الأحمر يعرض الآن Next لبنان: جريمة قتل الصراف محمد سرور.. وزير الداخلية يشير إلى وقوف الموساد خلف العملية يعرض الآن Next برق قاتل.. عشرات الوفيات في باكستان بسبب العواصف ومشاهد مروعة لما خلفته الفيضانات اعلانالاكثر قراءة رئيسي يهدد تل أبيب: ردنا سيكون "رهيبًا وشديدًا" فيضانات استثنائية تجتاح دبي لم تشهدها المدينة منذ عقود بعد هطول أمطار غزيرة وتساقط برد في أبوظبي شاهد: بعد هطول أغزر أمطار في تاريخ الإمارات.. مطار دبي يواجه صعوبات كبيرة شاهد: ما بعد الطوفان... دبي تكافح للتعافي من تداعيات الأمطار الغزيرة التي ضربت الإمارات "عقيدة نووية إيرانية جديدة".. ما الذي كشفته صور الأقمار الصناعية عن استهداف طهران لإسرائيل؟

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل غزة الحرب في أوكرانيا فيضانات - سيول فلسطين روسيا الإمارات العربية المتحدة طوفان الأقصى أمطار لبنان حزب الله Themes My EuropeالعالمBusinessالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار إسرائيل غزة الحرب في أوكرانيا فيضانات - سيول فلسطين روسيا My Europe العالم Business السياسة الأوروبية Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Job Offers from Amply Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقس English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية الشرق الأوسط إسرائيل إيران هجوم إسرائيل غزة الحرب في أوكرانيا فيضانات سيول فلسطين روسيا الإمارات العربية المتحدة طوفان الأقصى أمطار لبنان حزب الله السياسة الأوروبية إسرائيل غزة الحرب في أوكرانيا فيضانات سيول فلسطين روسيا السياسة الأوروبية یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

ماذا يعني اعتراف إيران بإفشال مشروع ممر زنغزور؟

طهران، أنقرة – لم تمض سوى 10 أيام على مطالبة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إيران بدعم إنشاء ممر زنغزور لأنه "مشروع تكامل يربط العالم التركي عبر الأراضي التركية ويفتح آفاقا جديدة للتنمية الإقليمية"، حتى صرّح علي أكبر ولايتي مستشار المرشد الإيراني للشؤون الدولية عن صراع النفوذ في القوقاز، إن طهران "أفشلت مشروع إقامة ممر زنغزور لربط أذربيجان بنخجوان عبر الأراضي الأرمينية".

وبينما اعتبر ولايتي أن مشروع ممر زنغزور "كان يهدف إلى تقسيم أرمينيا وقطع طريق وصول إيران إلى أوروبا"، أضاف في مقابلة مع موقع المرشد الإيراني الأعلى، يوم الأحد الماضي، أن بلاده استطاعت من دون الدعم الروسي الحفاظ على أمن القوقاز ومنع اختراقه من "الناتو".

يأتي ذلك بعد أسبوع تقريبا من "معارضة طهران القاطعة لأي تحولات إستراتيجية في منطقة القوقاز"، ورفضها مشاريع الربط الإقليمي "المفروضة من طرف واحد"، مؤكدة أن المشاريع الانتقائية التي "تُهمّش دولا أو تُغيّر المعادلات" غير مقبولة.

ولايتي: مشروع ممر زنغزور يهدف إلى تقسيم أرمينيا ويقطع الطريق إلى أوروبا عن إيران (الجزيرة) موقف طهران

وردا على دعوة الرئيس التركي لانضمام إيران إلى ممر زنغزور، أكد نائب وزير الخارجية الإيراني سعيد خطيب زاده، أن الموقف الإيراني يقوم على "مبادئ ثابتة: احترام سيادة الدول وسلامتها الإقليمية"، مشددا في تصريحات صحفية على أن أي اتصال إقليمي "يجب أن يكون شاملا وقائما على التوافق".

ورغم ذلك، فإن تصريح ولايتي يُعتبر أول اعتراف علني بدور إيراني حاسم في إيقاف مشروع يُهدد مصالح طهران الإستراتيجية، وفق مراقبين في طهران، ذلك أن طهران ترى أن المشروع يرمي إلى  قطع "طريق إيران الحيوي" إلى أوروبا عبر أرمينيا وجورجيا وعزل الجمهورية الإسلامية عن القوقاز.

في السياق، يعتقد محسن باك آئين، السفير الإيراني السابق في العاصمة الأذرية باكو، أن الممر كان سيتحول إلى قاعدة عسكرية لبعض الدول الإقليمية تسمح لحلف شمال الأطلسي "الناتو" و"الكيان الصهيوني" بمراقبة الحدود الإيرانية بنشر رادارات وتسليحات متطورة، الأمر الذي دفع طهران إلى التحرك سياسيا والتحشيد العسكري لإفشال المشروع.

طريق النقل المُقترح لربط أذربيجان من عاصمتها "باكو" بـ"نَخجِوان" وبعدها تركيا وصولا إلى مدينة "قارس"، قاطعا ممر "زَنغِزور" ومُلاصقا للحدود الإيرانية-الأرمينية (المصدر-تي آر تي) رسائل مشفرة

وفي حديثه للجزيرة نت، يرى باك آئين أن تصريحات ولايتي تحمل رسائل مشفرة بقوله "حافظنا على أمن القوقاز دون دعم روسي" في إشارة إلى أن موسكو كانت قد نأت بنفسها من المشروع بسبب انشغالها في الحرب مع أوكرانيا، ما يعني أن مواجهة طهران هذا المشروع "بمفردها" قد حولها إلى "ضامن أمني" في القوقاز.

إعلان

ورأى المتحدث نفسه، أن بلاده قد حافظت على السلام الإقليمي بتعطيل مشاريع أجنبية على حدودها وتقويض نفوذ أعدائها في القوقاز، فضلا عن دعمها عودة قره باغ إلى أذربيجان ومنع المس بسيادة أرمينيا ومحاصرة روسيا من الناحية الجنوبية.

وعلى الصعيد الداخلي، فهمت تصريحات ولايتي، أنها جزء من إستراتيجية الجمهورية الإسلامية لتعزيز الوحدة الوطنية في مواجهة التهديدات الخارجية، إذ حظيت بدعم من بعض الأوساط السياسية التي ترى في الحفاظ على الأمن القومي الإيراني ضرورة ملحة.

وخلص السفير الإيراني السابق في باكو إلى أن تصريحات ولايتي الأخيرة جاءت لترسل رسالة إلى الداخل والخارج بأن إيران لم تكن مقتدرة ومتمكنة كما هي عليه اليوم على مر التاريخ.

موقف أنقرة

في تركيا، تنظر أنقرة إلى مشروع ممر زنغزور باعتباره حجر زاوية في مساعيها لتعزيز التواصل الجغرافي والاقتصادي مع أذربيجان، ونافذة جديدة للانفتاح على آسيا الوسطى.

ويُتوقع أن يشكل الممر، الذي يمتد من نخجوان عبر أرمينيا إلى أذربيجان، محورا حيويا في طريق تجاري ضخم يمتد من لندن إلى بكين، بقيمة تقدر بتريليونات الدولارات، ما يجعله مصدر مكاسب اقتصادية ضخمة للدول المجاورة.

وسبق للرئيس التركي أردوغان أن شدد على الأهمية الجيوسياسية للممر، ووصفه بأنه "ليس مجرد طريق عابر، بل خط تكامل إستراتيجي يربط العالم التركي عبر الأراضي التركية"، مشيرا إلى أن المشروع سيعزز من قدرات البنية التحتية في مجالات النقل والطاقة داخل جنوب القوقاز.

وفي تصريحات أدلى بها خلال رحلة عودته من أذربيجان الشهر الماضي، أكد أردوغان أن ممر زنغزور "لا يقتصر على كونه حلقة وصل بين أذربيجان ونخجوان، بل هو مشروع تكامل أوسع يربط العالم التركي، ويفتح آفاقا جديدة للتنمية الإقليمية".

وأضاف "نتوقع من جارتنا إيران أن تدعم هذه الخطوات، لما تحمله من فرص لتحقيق السلام والاستقرار والتنمية. فكل ممر يفتح، وكل خطوة تتخذ، ستسهم في تقريب الشعوب وتعزيز المكاسب الاقتصادية المشتركة".

أردوغان (يسار) ونظيره الأذربيجاني إلهام علييف، إذ يؤيدان فتح وإنشاء ممر زنغزور (الأناضول) طموحات

من جانبه، يرى الباحث في العلاقات الدولية بجامعة أذربيجان، لطفي قارجي، أن ممر زنغزور يمثل أحد أكثر المشاريع الجيوسياسية طموحا بالنسبة لتركيا في مرحلة ما بعد الحرب الباردة، مشددا على أنه يتجاوز كونه مجرد مشروع بنية تحتية، ليُجسد عمليا فكرة "العالم التركي الموحد" التي تسعى أنقرة إلى ترسيخها ضمن منظمة الدول التركية.

إعلان

وبحسب قارجي، فإن الممر سيوفر حلقة وصل برية مباشرة بين تركيا وجمهوريات آسيا الوسطى الناطقة بالتركية، دون الحاجة للمرور عبر الأراضي الإيرانية أو الروسية، ما يعزز مكانة أنقرة كممر جيوسياسي وتجاري بديل في قلب أوراسيا.

وعلى الصعيد الاقتصادي، يؤكد قارجي في حديث للجزيرة نت، أن الممر سيفتح مسارا إستراتيجيا للنقل البري والسككي يمتد من الأراضي التركية إلى بحر قزوين، ومنها إلى عمق آسيا الوسطى وصولا إلى الصين، ما يعزز موقع تركيا ضمن مبادرة "الحزام والطريق" الصينية، ويمنحها تفوقا لوجستيا وتجاريا في السوق الإقليمية، عبر تقليص تكاليف النقل وتسريع تدفق السلع.

وعن الموقف الإيراني من المشروع، يشير قارجي إلى أن المعارضة العلنية التي تبديها طهران تعكس مخاوف إستراتيجية حقيقية من خسارة دورها كممر أساسي يربط أذربيجان بجمهورية نخجوان، فضلا عن قلقها من اختلال التوازن الإقليمي لصالح الحلف التركي-الأذري.

ويحذّر من أن هذا الموقف قد يعقّد تنفيذ عدد من المشاريع الحيوية في مجالي النقل والطاقة، ويؤدي إلى تصاعد التوترات السياسية حول الممرات العابرة للحدود، مع إمكانية استغلال الرفض الإيراني من قوى إقليمية كأرمينيا وروسيا للضغط على المشروع أو اقتراح مسارات بديلة منه.

تنافس إقليمي

ومع ذلك، يعتقد قارجي، أن تأثير هذه المعارضة لن يكون حاسما على الأمد البعيد، في ظل تعاظم التحالف بين أنقرة وباكو، واستمرار الدعم السياسي والميداني المتبادل بين الجانبين.

من جانبه، يعتبر الأكاديمي والمحلل السياسي علي فؤاد جوكشه، أن العلاقة بين إيران وتركيا، رغم غياب الحرب بينهما منذ قرون، تقوم على تنافس إقليمي محتدم يسعى كل طرف فيه إلى الحفاظ على توازن القوى في المنطقة.

ويؤكد في حديث للجزيرة نت، أن "إيران كانت ولا تزال الطرف الأكثر مبادرة في هذا التنافس"، مضيفا أن طهران تراقب من كثب كل خطوة تركية، مدفوعة بحساسيتها من وجود أقلية تركية واسعة داخل حدودها.

إعلان

ويرى جوكشه، أن ممر زنغزور يمثل أحد أبرز تجليات هذا الصراع الهادئ، مشيرا إلى أن المشروع من شأنه أن يمنح تركيا منفذا بريا مباشرا إلى آسيا الوسطى، ويعيد ترتيب موازين النفوذ في جنوب القوقاز لصالح أنقرة وباكو، وهو ما قد يدفع إيران إلى عرقلته.

ويضيف "ربما تكون إيران قد أعاقت تنفيذ الممر في الوقت الراهن، لكنها لم توقفه، بل أجلته فحسب. فالممر، في تقديري، سيتحقق عاجلا أم آجلا".

وبينما يقرأ الجانب التركي تصريحات ولايتي في سياق صراع القوى الإقليمية، يبقى السؤال عن كيفية استجابة إيران لردود الفعل الإقليمية والدولية على مواقفها وسياسات الطرف المقابل تجاه طهران، ذلك أن فهم هذه الديناميكيات سيساعد في رسم صورة أوضح لمستقبل العلاقات الإيرانية مع جيرانها وكيفية تأثيرها على الأمن والاستقرار في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • واشنطن بوست: حالة تأهب قصوى في أمريكا تحسبًا لهجوم إسرائيلي محتمل على إيران
  • ماذا يعني اعتراف إيران بإفشال مشروع ممر زنغزور؟
  • قواعد واشنطن في المنطقة بمرمى نيران طهران.. ماذا يعني تهديد نصير زاده؟ (خارطة تفاعلية)
  • النووي يشعل المواجهة مجدداً.. إيران تحذّر وتكشف وثائق حساسة ضدّ إسرائيل
  • عاجل| إيران تقرر تغيير اسم شارع خالد الإسلامبولي
  • الإمارات تشارك بجناح وطني بمعرض إندونيسيا للدفاع يعرض 90 منتجاً دفاعياً
  • ترامب: إيران أصبحت أكثر حدة وعدوانية
  • ترامب ينتقد تشدد إيران ومسؤول رفيع يعرض خطة للتعامل عسكريا
  • خبير في الشؤون الإسرائيلية: إسرائيل تستعد لهجوم واسع على إيران
  • كييف تتعرض لهجوم روسي كبير بطائرات مسيّرة