نقابة المحامين: 30 أبريل آخر موعد لتلقي طلبات الاشتراك في مشروع العلاج
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
طالبت النقابة العامة للمحامين، برئاسة عبد الحليم علام، نقيب المحامين، رئيس اتحاد المحامين العرب، المحامين بسرعة الاشتراك في مشروع العلاج، وذلك قبل يوم 30 أبريل 2024.
وأكدت نقابة المحامين، أن 30 أبريل هو آخر موعد لتلقي طلبات الاشتراك في مشروع علاج المحامين وأسرهم، للعام الحالي، ولن يسمح لأحد الاستفادة بخدمات المشروع من غير المشتركين.
جدير بالذكر أن الاشتراك بمشروع علاج المحامين، كان ينتهي في 30 مارس من كل عام، إلا أن نقيب المحامين الحالي، أصدر قرارًا بمد فترة الاشتراك في مشروع العلاج للمحامين وأسرهم لمدة شهر كامل.
وجاء هذا القرار استجابة لمطالب المحامين، وتسهيلًا عليهم للاشتراك في مشروع الرعاية الصحية، ويتم استخراج البطاقات العلاجية بنادى المحامين النهرى في المعادى، وبمقر النقابات الفرعية بالأقاليم.
اقرأ أيضاًوزير التجارة والصناعة ومحافظ بورسعيد يتفقدان مصنع بورسعيد ستار لإنتاج الأسماك المدخنة
جنايات القاهرة تؤجل محاكمة «مافيا» التنقيب عن الآثار فى عابدين لجلسة 7 مايو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مشروع علاج المحامين نقابة المحامين نقيب المحامين الاشتراک فی مشروع
إقرأ أيضاً:
«بهجة العيد».. مبادرة إنسانية تجمع نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل وأسرهم
أبوظبي: «الخليج»
نظمت دائرة القضاء في أبوظبي، مبادرة «بهجة العيد» التي جمعت نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل الملتزمين سلوكياً مع أسرهم في أجواء احتفالية بمناسبة عيد الأضحى المبارك، وذلك ضمن مساعيها لتعزيز الروابط الأسرية وغرس القيم الإيجابية، بما يعكس نهجاً إصلاحياً يركز على إعادة التأهيل وتهيئة النزلاء للعودة الفاعلة إلى المجتمع.
وتندرج المبادرة ضمن سلسلة من البرامج التي تنفذها دائرة القضاء في إطار رؤيتها الاستراتيجية الهادفة إلى تطوير منظومة الإصلاح والتأهيل، وتفعيل دور الأسرة كشريك أساسي في دعم النزيل، بما يتماشى مع توجهات «عام المجتمع» 2025، الرامية إلى ترسيخ مفاهيم التسامح، والرعاية، والمساندة النفسية والاجتماعية.
وتُمثل مبادرة «بهجة العيد» خطوة عملية في إطار برامج تهتم بالجانب الإنساني، وتركز على توفير بيئة محفزة للنزلاء، تشجعهم على التحلي بسلوك إيجابي من خلال لقاءات عائلية تسهم في تعزيز الشعور بالأمان والانتماء، وتفتح آفاقاً جديدة لبناء مستقبل أفضل.
وامتداداً لأبعاد المبادرة الإنسانية، شملت «بهجة العيد» تنظيم زيارات استثنائية لأسر فئة الأحداث، ضمن أجواء تفاعلية تراعي الخصوصية العمرية والاحتياجات النفسية، في سياق يجسد الاهتمام بتأهيل هذه الفئة ودعمها نفسياً واجتماعياً، وتمكينها من استعادة علاقتها بأفراد الأسرة وتحقيق دمجهم التدريجي في محيطهم الأسري والمجتمعي.
وحرصت مراكز الإصلاح والتأهيل على إعداد أنشطة المبادرة بعناية لتوفير ظروف ملائمة لبناء تواصل فاعل يعزز الثقة والتفاهم بين الحدث وذويه، بما يتماشى مع نهج شامل لإعدادهم للاندماج الآمن والمستدام في المجتمع بعد انتهاء فترة التأهيل.