اجتماع ثلاثي تشاوري في تونس الاثنين المُقبل
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
أعلنت رئاسة الجمهورية التونسية، أن الرئيس قيس سعيّد وجه دعوة رسمية لرئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي والرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، لزيارة تونس يوم الاثنين المقبل.
وأضافت الرئاسة التونسية أن الزيارة تأتي للمشاركة في الاجتماع التشاوري الأوّل بين قادة البلدان الشقيقة الثلاث.
وفي 3 مارس الماضي، أجريت مباحثات ثلاثية، بالعاصمة الجزائر، جمعت رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي، ورئيس الجمهورية الجزائرية عبد المجيد تبون، ورئيس الجمهورية التونسية قيس سعيد.
وبحسب ما أفاد المكتب الإعلامي بالمجلس الرئاسي حينها، فقد استعرضت المباحثات مخرجات القمة الـ7 لمنتدى البلدان المصدرة للغاز التي عقدت بالجزائر.
وتناولت المباحثات مستجدات القضية الفلسطينية، بالإضافة لتطورات الأوضاع الإقليمية في المنطقة المغاربية، وضرورة تكثيف الجهود وتوحيدها لمواجهة التحديات الاقتصادية والأمنية بما يعود على شعوب البلدان الثلاثة بالإيجاب.
وتقرر خلال الاجتماع عقد لقاء مغاربي ثلاثي كل 3 أشهر، يكون الأول في تونس عقب شهر رمضان المبارك.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الجزائر الرئاسة التونسية المجلس الرئاسي المنفي تبون تونس عبد المجيد تبون قيس سعيد محمد المنفي
إقرأ أيضاً:
صدور قرار رئيس الجمهورية بإنشاء جامعة طنطا الأهلية
أعلن الدكتور محمد حسين رئيس جامعة طنطا عن صدور القرار الجمهوري رقم 264 لسنة 2025 بشأن إنشاء جامعة طنطا الاهلية ويكون مقرها مدينة طنطا، وتضم 10 كليات، تشمل كلية الطب، وطب الأسنان، والصيدلة، والتمريض، والهندسة، والحاسبات والمعلومات والذكاء الاصطناعي، والعلوم، والألسن، والأعمال، والعلوم الاجتماعية والإنسانية.
قرار جامعة طنطا الأهليةونص القرار الجمهوري على " وللجامعة انشاء كليات ومعاهد عليا متخصصة ووحدات بحثية أخرى بعد اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة في هذا الشأن".
تهدف الجامعة إلى الاسهام في رفع مستوى التعليم والبحث العلمي وتوفير التخصصات العلمية لإعداد المتخصصين والفنيين والخبراء في شتى المجالات، بما يحقق الربط بين أهدافها واحتياجات المجتمع المتطور، وأداء الخدمات البحثية للغير.
فرحة رئيس جامعة طنطاأعرب الدكتور محمد حسين، رئيس جامعة طنطا، عن خالص شكره وتقديره لفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية بمناسبة صدور القرار الجمهوري بإنشاء جامعة طنطا الأهلية، مؤكدا أن هذا القرار يمثل خطوة هامة في مسيرة التعليم العالي في مصر، ويعكس اهتمام القيادة السياسية بتطوير المنظومة التعليمية وتوفير فرص تعليمية متميزة للشباب المصري وتخفيف العبء عن كاهل الأسر المصرية.