بيري أدواردز تطرح أول فيديو موسيقي لها كمغنية منفردة
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
بعد انفصالها عن فريقها الغنائي ليتل ميكس، اعلنت المغنية البريطانية الشابة بيري ادواردز عن إطلاق أول عمل موسيقي فردي لها.
ونقلت ديلي ميل، لقطات من أول أغنية لبيري ادواردز تقدمها كمغنية فردية بعنوان Forget About Us.
ضمن أحدث الفيديوهات الموسيقية المطروحة بهوليوود، تعيش النجمة جينفر لوبيز فترة انتعاشة فنية، شهدت طرحها لعدد جديد من الأعمال السينمائية والفيديوهات الموسيقية، كان أحدثها فيديو أغنية جديد بعنوان Rebound.
ونقلت صحيفة ديلي ميل، الفيديو الخاص بالأغنية الجديدة التي شهدت تقديم لوبيز لنموذج للابتزاز العاطفي في العلاقات.
ذلك بعد أن واجهت النجمة جينفر لوبيز انتقادات كبيرة بسبب فيلمها الجديد الذي طرح مؤخرًا بعنوان This In Me... Now: A Love Story.
ووفق ديلي ميل، الفيلم في افتتاحيته، لم ينجح في تحقيق ما يتجاوز 20 مليون دولار، الذي كان من إنتاج أمازون برايم، وشاركت لوبيز في إنتاجه.
مشاريع جديدة لـ "لوبيز"
وكان قد طرح مؤخرًا للنجمة جينفر لوبيز، فيلم جديد بعنوان Shotgun Wedding، الذي اقيم له عرض خاص جديد في قاعة عرض TCL Chinese Theatre في هوليوود.
والفيلم الجديد Shotgun Wedding، هو أحدث الأعمال السينمائية لجينفر لوبيز، وتجسد به النجمة الكبيرة شخصية باسم دارسي، يشارك في بطولة الفيلم ايضا جوش دوهامل الذي يجسد شخصية باسم توم.
أيضًا الممثلة البارزة التي حصدت مؤخرا جائزة جولدن جلوب كأفضل ممثلة في مسلسل قصير، جينفير كوليدج تشارك في بطولة الفيلم الجديد بدور رئيسي.
أيضًا ضمن أبطال العمل يشارك ليني كرافيتز في شخصية باسم سين، وكالي هرنانديز التي تجسد شخصية باسم جيمي، وسونيا براجا التي تجسد شحصية باسم ريناتا، وشيش مارين الذي يجسد شخصية باسم روبرت.
عودة للسينما
وتستمر النجمة جينفر لوبيز في تقديم مزيدًا من الأعمال السينمائية مسجلة عودتها من جديد للظهور السينمائي المتكرر، بعد طرحها لفيلم جديد بعنوان MARRY ME، شارك في بطولته الممثل الكوميدي أوين ويلسون.
هذا الفيلم شارك في بطولته مجموعة مميزة من الفنانين، من ضمنهم المغني الكولمبي مالوما في دور باستيان، وكلو كولمان في دور لو جيلبر، وجون برادلي في دور كولين، وسارة سلفرمان في دور باركر دييز.
بيري ادواردز
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أفلام هوليوود جینفر لوبیز شخصیة باسم فی دور
إقرأ أيضاً:
دراسة: انبعاثات الغازات من العدوان على غزة تتجاوز ما تطلقه 102 دولة منفردة سنويا
الثورة نت/..
خلص باحثون إلى أن انبعاثات غازات الاحتباس الحراري الناجمة عن هجمات إسرائيل على قطاع غزة منذ أكثر من عام ونصف ستتجاوز الانبعاثات السنوية لـ102 دولة منفردة.
وقدم باحثون من بريطانيا والولايات المتحدة وغانا وأوكرانيا والنمسا دراسةً بحثت في الآثار البيئية لهجمات إسرائيل على غزة شملت 15 شهرا، إلى شبكة أبحاث العلوم الاجتماعية (SSRN) ومقرها في نيويورك، وفق وكالة الأناضول.
وأفادت الدراسة أن انبعاثات غازات الاحتباس الحراري الناجمة عن هجمات العدو الإسرائيلي على قطاع غزة، لدى إضافة أنشطة البناء قبل الحرب وبعدها، ستتجاوز الانبعاثات السنوية لـ102 دولة.
وذكرت أن التكلفة المناخية طويلة المدى لتدمير غزة، وإزالة الأنقاض، وإعادة إعمار المنطقة، ستعادل 31 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون.
ولفتت إلى أن نحو 20 بالمئة من هذه الكمية ناجمة عن ثاني أكسيد الكربون المنبعث خلال عمليات الاستطلاع والقصف “الإسرائيلية”، ووقود الدبابات والمركبات العسكرية الأخرى، إضافة إلى تصنيع وتفجير القنابل.
وأشارت إلى أن ما يقرب من 30 بالمئة من الغازات المسببة للاحتباس الحراري جاءت من الولايات المتحدة التي أرسلت 50 ألف طن من الأسلحة والإمدادات العسكرية الأخرى إلى الكيان الإسرائيلي، معظمها على متن طائرات شحن وسفن من المخزونات في أوروبا.
وذكرت أن أكبر تكلفة مناخية لهجمات العدو الإسرائيلي ستظهر خلال عملية إعادة إعمار غزة.
وتوقّع الباحثون أن يؤدي رفع أنقاض غزة وإعادة إعمار نحو 436 ألف شقة سكنية، و700 مدرسة، ومسجد، ودائرة حكومية، وغيرها من المباني والبنية التحتية كالطرقات، إلى انبعاث ما يقارب 29.4 ملايين طن من الغازات الدفيئة، أي ما يعادل كمية انبعاثات ثاني أكسيد الكربون التي أطلقتها أفغانستان خلال عام 2023.
ويقدر الباحثون أن التكلفة المناخية طويلة الأجل لهجمات العدو الإسرائيلي على غزة واليمن وإيران ولبنان تعادل تشغيل 84 محطة طاقة تعمل بالغاز الطبيعي لمدة عام.
وبدعم أميركي وأوروبي، يرتكب جيش العدو الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 54,321 مواطنا، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 123,770 آخرين، حتى اليوم الجمعة، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.
ويحاصر العدو الإسرائيلي القطاع منذ 18 عاما، وبات نحو 1.5 مليون فلسطيني من أصل حوالي 2.4 مليون بالقطاع، بلا مأوى بعد أن دمرت جريمة الإبادة الجماعية مساكنهم، ويعاني القطاع مجاعة قاسية جراء إغلاق العدو المعابر بوجه المساعدات الإنسانية.