أكاديمية الفنون: مسرح نهاد صليحة يدعم الحياة الثقافية ويساعد المواهب الشابة
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
شهدت الدكتورة غادة جبارة رئيس أكاديمية الفنون، حفل ختام وإعلان الجوائز في مسابقة «ستاند أب كوميدي» الموسم الثالث، وذلك في إطار دعم وزارة الثقافة للعملية الإنتاجية، وتشجيع المواهب الشابة.
مساعدة العديد من المواهب الشابةأعربت رئيس أكاديمية الفنون عن سعادتها بالنشاط الإنتاجي لمسرح نهاد صليحة، ومشاركته في دعم الحياة الثقافية ومساعدة العديد من المواهب الشابة، وتوفير مناخ فني يستطيعون من خلاله تقديم أعمالهم الفنية.
وأضافت أن مسرح نهاد صليحة هو مسرح له طبيعة خاصة، ودائما ما يبحث عن المجالات وأنواع فنون الأداء التي لا تحظى بالاهتمام الكافي، مثل الاستاند أب كوميدي.
عروض فنيةعلى جانب آخر، صرّح المخرج المسرحي والمشرف على مسرح نهاد صليحة، الدكتور محمود فؤاد صدقي أن هذه هي الدورة الثالثة للمسابقة، وفي المستقبل القريب سوف يكون هناك مسابقات أكتر وورش فنية في هذا المجال، وأنواع مختلفة من المنافسات، كما سيتم إقامة العروض الفنية لـ«الاوبن مايكرز» أو المحترفين، وسوف يكون هناك دعما أكبر لهذا المجال وللممارسين له في المستقبل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رئيس أكاديمية الفنون أكاديمية الفنون مسرح نهاد صليحة نهاد صليحة مسرح نهاد صلیحة المواهب الشابة
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى بدار الإفتاء: الأضحية فرصة من الشرع للتكافل بين الغني والفقير
قال خالد عمران، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الذبح ليس هواية، والأضحية عبادة خاصة شرعها الله سبحانه وتعالى، وهي فرصة من الشرع أن يكون هناك تكافل للفقير، لافتًا إلى أن الفكرة في التهادي والمحبة بين الغني والفقير وكسر البغض.
تخزين لحم الأضاحي مأذون شرعًاوأضاف عمران، خلال حواره مع الإعلامية إيمان الحصري، ببرنامج «مساء DMC»، المذاع على فضائية «DMC»، أن هناك اتجاها أيضًا بتخزين لحوم الأضاحي وهذا مأذون به شرعًا، والأضحية مقرونة بأمر المقاصد الحضارية، ولذلك وصانا النبي عليه الصلاة والسلام في قوله: «إن الله كتب الإحسان على كل شيء»، والإحسان فسرها سيدنا محمد لسيدنا جبريل أن تعبد الله كأنك تراه.
الإحسان في الذبحوواصل أن ذبح الحيوان يجب أن يكون فيه إحسان، ويجب أن تنطبق الشروط الشرعية وأهمها النفع من الذبيحة بعد ذلك، وقال الرسول عليه الصلاة والسلام في هذا الأمر: «فإذا قتلتم فأحسنوا القتل، وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبح، وليحد أحدكم شفرته، وليرح ذبيحته».