أهالى حدائق الأهرام يعانون من تكرار انقطاع انقطاع المياه
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
معاناة يومية يعيشها مواطنو محافظة الجيزة، بسبب أزمة انقطاعات المياة التى شهدت ذروتها بمنطقة حدائق الأهرام التابعة لحي الهرم، خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة، وزيادة الاستهلاك ما أدى إلى انقطاع المياه طوال اليوم بمعظم المناطق التابعة لحي الهرم، وكثرة شكاوى المواطنين.
أزمة انقطاع المياه فى الجيزة تحولت من مرحلة المعاناة للدرجة التي جعلت بعض المواطنين يطالب شركة مياه الجيزة الإعلان اليومى عن الساعة التى تضخ فيها المياه لتخزينها، وغيرها من المواقف التى جعلت سكان الجيزة يتعودون على عدم وجود مياه فى المحافظة كأنهم يعيشون فى الصحراء ويبحثون عن مصادر أخرى غير "الحنفية".
وقال أحد المواطنبن إن المياه لم تصل إلا ساعة واحدة أو ساعتين طوال اليوم، وأحيانا لا تصل لفترات طويلة، ما جعل السكان فى محافظة الجيزة يعانون أشد المعاناة، ويستغيث اهالي هضبة الأهرام خاصة البوابة الثانية القديمة منطقة "ه" بمحافظ الجيزة ورئيس شركة المياة لعودة المياه بشكل طبيعي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محافظة الجيزة استغاثه حي الهرم
إقرأ أيضاً:
عودة الاستقرار إلى منظومة مياه دريكيش بريف طرطوس
طرطوس-سانا
تمكنت ورشات وحدة مياه الدريكيش في ريف محافظة طرطوس، من إعادة الاستقرار إلى منظومة المياه في المدينة، بعد أعطال مفاجئة ومتزامنة تسببت باضطراب في وصول المياه، وتأخر في أدوار الضخ المعتمدة.
ونقلت محافظة طرطوس في قناتها على تلغرام عن رئيس وحدة مياه الدريكيش المهندس هاني الجهني قوله: “إن فرق الطوارئ استجابت فوراً، ونفذت أعمال صيانة عاجلة أعادت الوضع إلى طبيعته، وشملت الأعمال استبدال أنبوب بقطر 4 إنشات وبطول 10 أمتار وتركيب نقطتي بداية جديدتين، مشيرا إلى أنه تم التعامل مع التعديات على خط بئر “الدلبة 5″، حيث جرت سرقة المياه عبر كابلات وخطوط بولي إيتيلين غير نظامية، أثرت على كفاءة الضخ.
ولفت الجهني إلى أن جهود الورشات استمرت على مدار الساعة بأقصى درجات الاستنفار الفني والإداري، لضمان استمرارية الضخ إلى مدينة الدريكيش، والقطاع الغربي بنجاح كامل.
ونوه الجهني بجهود إدارة المؤسسة العامة لمياه الشرب في طرطوس، لدعمها المستمر وتوفيرها جميع المستلزمات اللوجستية والتقنية، بما فيها الآليات الثقيلة التي ساهمت في سرعة إنجاز الأعمال.
وتتعرض شبكات المياه بعدد من المناطق لتعديات وسرقات، إضافة إلى ضعف بالضخ وأعطال جراء تهالك الشبكات وقدمها وحاجتها لصيانات واستبدال لم تكن متاحة في السنوات السابقة، جراء الفساد في تنفيذ مشاريع تطوير البنى التحتية للمؤسسات الخدمية في عهد النظام البائد.
تابعوا أخبار سانا على