تلفاز Redmi Max على قد الإيد وإمكانيات لن تجعلك تندم على شرائه
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
إذا كنت تبحثين عن تلفاز بمواصفات خاصة وإمكانيات عصرية يمكنك شراء تلفاز Redmi Max بحجم 100 بوصة، وهو تلفاز ذكي يلبي احتياجات محبي الترفيه والألعاب في الصين.
وفقا لموقع “ indiatoday.in” يتميز تلفاز Redmi Max بشاشة ضخمة مقاس 100 بوصة وبدقة 4K يصل معدل التحديث بالشاشة إلى 144 هرتز مع دعم تقنية معدل التحديث المتغير (VRR).
يدعم تلفاز Redmi Max VRR و ALLM وتقنية AMD FreeSync لتجربة الألعاب أكثر استجابة .
يأتي جهاز Redmi Max 100 مزودًا بأربعة مكبرات صوت و هناك دعم لتقنيات Dolby Vision لتعزيز تجربة الصوت، ولمعالجة صوت عالية الجودة.
يعمل تلفاز Redmi Max VRR بمعالج A73 رباعي النواة مقترن بذاكرة عشوائية (RAM) بسعة 4 جيجابايت وذاكرة تخزين سعة 64 جيجابايت وتتضمن خيارات الاتصال اللاسلكي شبكة Wi-Fi 6 للبث السلس والوصول إلى الإنترنت.
يدعم التلفاز Redmi Max VRR عرض شاشة متعدد الوظائف لسهولة مشاركة المحتوى من الأجهزة المحمولة. يمكنك الحصول على جهاز تحكم عن بعد صوتي يعمل بتقنية Bluetooth مع وظيفة NFC والتي تعد مدمجة تسهل التنقل والتفاعل.
يعمل جهاز Redmi Max VRR على أحدث نظام تشغيل HyperOS من شاومي ويأتي تلفاز Redmi Max ب1243 دولارًا أمريكيًا .
يمكن شراء تلفاز Redmi Max مكبر صوت Xiaomi TV 3.1 مجانًا، والذي يكلف عادةً 1499 دولار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ذاكرة عشوائية الأجهزة المحمولة مكبر صوت حماية العين
إقرأ أيضاً:
فضيحة مالية تهز جهاز الشرطة في موريشيوس
تتواصل تداعيات فضيحة مالية داخل جهاز الشرطة في موريشيوس، مع توقيف دونراز غانغادين مساعد مفوض الشرطة ليصبح ثالث مسؤول أمني يُوقف في إطار التحقيقات الجارية بشأن تحويلات مشبوهة تتعلق بمكافآت مخصصة للمخبرين في قضايا مكافحة المخدرات.
وأعلنت لجنة الجرائم المالية أن التحقيقات كشفت عن وجود أكثر من 160 مليون روبية (نحو 3 ملايين يورو) في الحساب الشخصي لغانغادين الذي أوقف في 24 يوليو/تموز الجاري.
ويُشتبه في أن هذه الأموال تعود إلى مكافآت كانت مخصصة لمخبرين شاركوا في عمليات مكافحة تهريب المخدرات.
ويُعد غانغادين "الشخصية المحورية" في ما بات يُعرف إعلاميا بقضية "مكافآت المخبرين" التي أطاحت قبل نحو 10 أيام بضابطين آخرين من كبار مسؤولي الشرطة.
تشير المعلومات الأولية إلى وجود "نظام" داخل بعض وحدات الشرطة، يُشتبه في أن عناصر أمنية نفذت عمليات ضبط وهمية للمخدرات بهدف الحصول على المكافآت المالية المخصصة لها.
ورغم مرور 6 أسابيع على بدء التحقيقات، يلتزم جميع المشتبه فيهم الصمت، مستندين إلى قانون "الأسرار الرسمية" الذي يمنع الإدلاء بمعلومات بدعوى الحفاظ على أسرار الدولة.
أنظار نحو الحكومة السابقةوتفيد التحقيقات بأن التحويلات المشبوهة جرت خلال فترة الحكومة السابقة التي انتهت ولايتها في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، مع توجيه الأنظار نحو المفوض السابق للشرطة أنيل كومار ديب الذي غادر منصبه عقب التغيير السياسي الأخير.
ولا يزال الدور الذي لعبه ديب في هذه القضية غير واضح، في انتظار ما ستكشفه التحقيقات خلال الأيام المقبلة.