الفقي: حكم الإخوان كان يمكن أن يؤدي إلى كارثة في الصراع العربي الإسرائيلى
تاريخ النشر: 24th, April 2024 GMT
كتبت - داليا الظنيني:
قال الدكتور مصطفى الفقى المفكر السياسي، إن الانقسام الفلسطيني كان السبب الرئيسي الذي أرهق مصر في القضية الفلسطينية، مؤكدا أن فترة حكم الإخوان كانت يمكن أن تؤدي إلى كارثة في الصراع العربي الإسرائيلى .
وتابع خلال لقاء خاص ببرنامج "يحدث في مصر" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الثلاثاء: "التقيت بوزير الدفاع في عهد الإخوان الفريق عبد الفتاح السيسي وأعربت له عن قلقي، وقال لي نحن واعون ولا نصطنع مشاكل".
وأشار إلى أنه لا أحد يستطيع أن يتهم جمال عبد الناصر بعدم المرونة فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مقاطعة الأسماك الطقس أسعار الذهب التصالح في مخالفات البناء سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان الانقسام الفلسطيني حكم الإخوان الصراع العربي الإسرائيلي طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
انهيار الريال اليمني يمكن أن يكون نتيجة لعدة أسباب منها:
شمسان بوست / خاص:
انهيار الريال اليمني يمكن أن يكون نتيجة لعدة أسباب، منها:
1. الحرب والصراعات: اليمن يشهد حروباً وصراعات داخلية مستمرة منذ عدة سنوات، وهذا يؤدي إلى تدهور الاقتصاد اليمني بشكل عام وانهيار قيمة العملة المحلية بشكل خاص.
2. نقص السيولة: نقص السيولة المالية يمكن أن يزيد من ضعف الريال اليمني. عندما تكون الموارد المالية قليلة، يكون من الصعب الحفاظ على استقرار قيمة العملة.
3. انخفاض إنتاج النفط: النفط هو مصدر رئيسي للدخل في اليمن، وعندما ينخفض إنتاج النفط أو تتضرر صادراته بسبب الحروب أو الاضطرابات، يتأثر الاقتصاد بشكل كبير وينخفض قيمة العملة.
4.انعدام الشفافية وقلة الحكم الرشيد: يؤدي الفساد إلى نقص الشفافية وقلة الحكم الرشيد في الإدارة المالية والاقتصادية، مما يؤدي إلى إضعاف الثقة بالنظام المالي وتدهور القيمة السوقية للريال اليمني.
5. نقص الاستثمار: نقص الاستثمار أو تحول رؤوس الأموال إلى خارج البلاد يمكن أن يؤثر سلبًا على الاقتصاد الوطني وعلى قيمة العملة.
6. الديون الخارجية: قد يؤدي الفساد إلى تصاعد مستوى الديون الخارجية لليمن، مما يزيد من ضغوط التسديد ويقلل من إمكانية تعزيز القيمة النقدية للريال.
7. عوامل سياسية واقتصادية دولية: التغيرات السياسية والاقتصادية على الصعيد الدولي، مثل ارتفاع أسعار النفط أو تقلبات الأسواق العالمية، يمكن أن تؤثر أيضًا على تقلبات قيمة الريال اليمني.
هذه العوامل جميعها يمكن أن تسهم في انهيار الريال اليمني، وبمرور الوقت قد تكون هناك عوامل أخرى تنضم إلى القائمة أيضًا.