بدأت منذ قليل مراسم عزاء الدكتور أحمد عمر هاشم عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، في مسقط رأسه بقرية بني عامر التابعة لمركز ومدينة الزقازيق في محافظة الشرقية، وذلك عقب دفنه بقريته مسقط رأسه.

وسط حضور كبير لأهالي محافظة الشرقية، لتقديم واجب العزاء لأسرة الدكتور أحمد عمر هاشم.

نائب محافظ الجيزة يتفقد أعمال التطوير والرصف بطريق البراجيل كومبرةتوزيع 2 طن من لحوم الأضاحي على الأسر الأولى بالرعاية في الجيزة

شهد الإمام الأكبر أ.

د أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، صلاة الجنازة على العالم الجليل أ.د أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء، ورئيس جامعة الأزهر الأسبق، التي أُقيمت اليوم الثلاثاء بالجامع الأزهر، وسط حضور مهيب من آلاف الطلاب والمحبين والعلماء وقيادات الأزهر الشريف.

وحضر جنازة عمر هاشم، الذي وافته المنية صباح اليوم، أ.د  محمد الضويني، وكيل الأزهر، والدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، و أ.د نظير عياد، مفتي الجمهورية، والفريق أول صدقي صبحي، القائد العام للقوات المسلحة المصرية ووزير الدفاع والإنتاج الحربي الأسبق، والدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، والشيخ أيمن عبدالغني، رئيس قطاع المعاهد الأزهرية، والدكتور محمد الجندي، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، والدكتور محمد مختار جمعة.

طباعة شارك عزاء الدكتور أحمد عمر هاشم هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف الأزهر الشريف قرية بني عامر محافظة الشرقية مدينة الزقازيق

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: عزاء الدكتور أحمد عمر هاشم هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف الأزهر الشريف قرية بني عامر محافظة الشرقية مدينة الزقازيق الأزهر الشریف أحمد عمر هاشم

إقرأ أيضاً:

مادبو بين “محرقة الضعين” وغضب المجتمعات: لحظة سقوط هيبة الزعامة

مادبو بين “محرقة الضعين” وغضب المجتمعات : لحظة سقوط هيبة الزعامة .
• ظهور ناظر الرزيقات مادبو في عزاء أحد ضباط المليشيا بوجه شاحب، لم يكن مجرد حضور اجتماعي، بل لحظة كشفت حجم الارتباك داخل القيادات التي راهنت على حرب تحولت إلى محرقة لأبناء الضعين.

• فالرجل الذي حاول أن يبدو ثابتاً أمام الأهالي لم يخف ارتعاش صوته ولا توتره وخوفه ، بعدما تضاعفت أعداد القتلى، وازدحمت القرى بالمعاقين الذين فقدوا أطرافهم وحتى القدرة على الوقوف.

• مصادر موثوقة اكدت ؛ ان الغضب يتصاعد بصمت، والاحتجاج الخفي من الإدارات الأهلية أصبح حقيقة لا يمكن تجاهلها، الأهالي باتوا يصفون ما يجري بـ“المحرقة ” ويحملون عبدالرحيم دقلو مسؤولية تساقط شبابهم واحدا تلو الآخر ، وحتى مادبو نفسه، الذي كان من أشد المساندين للمليشيا، أصبح يطلب من عبدالرحيم الاستعانة بمرتزقة جنوب السودان وغيرهم، بعدما أدرك أن أبناء منطقته يستهلكون كوقود .

• ما حدث في الضعين ليس مجرد مشهد عابر ؛ إنه مؤشر على انكسار رواية المليشيا داخل حاضنتها التقليدية، وبداية تململ قد يتحول إلى رفض صريح كما حدث في الفولة ففي النهاية، لا سلطة مهما بلغت تستطيع أن تسكت أصوات نواح الأمهات حين تتحول البيوت إلى سرادقات عزاء، والقرى إلى قوائم انتظار للمعاقين والاطراف المتعفنه .

Basher Yagoub

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • موعد ومكان عزاء والدة وزير التموين والتجارة الداخلية
  • صحة الشرقية: 73 ألف زيارة منزلية ضمن مبادرة رعاية كبار السن وذوى الهمم
  • تعلن محكمة جنوب غرب الأمانة أن الأخ صالح أحمد عامر تقدم بطلب تصحيح اسمه
  • أحمد كريمة: الخلافة الراشدة كانت فترة دعوية لتثبيت الإسلام وليست مجرد حكم سياسي
  • أزهري: الأبراج من أكبر المصائب.. ولا يمكن لأحد أن يعلم الغيب
  • العلماء العرب المعاصرون ومآل مكتباتهم.. قراءة في كتاب أحمد العلاونة
  • أزهري: الأبراج من أكبر المصائب التي ابتليت بها الأمة
  • مادبو بين “محرقة الضعين” وغضب المجتمعات: لحظة سقوط هيبة الزعامة
  • فوز الطالب «محمد أبو زيد» بالمركز الأول فى بطولة الكارتية بأزهر الشرقية وتصعيده للتصفيات على مستوى الجمهورية
  • امين مجمع البحوث الاسلامية: الأزهر بقيادته وعلمائه حصن راسخ يعزِز الوعي بخطورة الإدمان