نفت حركة المقاومة الفلسطينية حماس ،أن تكون طلبت من سوريا أو أي دولة أخرى استضافة مكتبها السياسي على أراضيها.

وبدوره؛ قال متحدث الحركة جهاد طه، في بيان له : مع تقديرنا لكل الدول العربية، التي نعتبرها حاضنة لشعبنا وداعمة لقضيتنا، إلا أننا ننفي ما نشرته جريدة اللواء اللبنانية يوم أمس الثلاثاء، حول طلب الحركة الانتقال إلى سوريا”.

وكانت جريدة اللواء اللبنانية نقلت عن مصدر مطلع لم تذكره، أن الرئيس السوري بشار الأسد رفض انتقال قيادة حماس إلى سوريا.


وأضاف طه: لم تطلب الحركة ذلك من الشقيقة سوريا ولا من غيرها.


وتستضيف قطر المكتب السياسي لحماس منذ عام 2012، بعد طلب من واشنطن لإنشاء خطوط اتصال غير مباشرة مع حماس.
وبعد اندلاع حرب غزة في 7 أكتوبر أدت قطر دورا محوريا في وساطة بين إسرائيل وحماس أفضى إلى اتفاق هدنة وتبادل للأسرى في نوفمبر المنصرم، لكن رغم ذلك ظلت تل أبيب تضغط على الدوحة لإنهاء استضافتها للحركة.


 

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

من “تيتانيك” إلى فرط الحركة.. سلوى محمد علي تروي حكايات لم تُروَ من قبل!

صراحة نيوز- روَت الفنانة المصرية سلوى محمد علي، في حوار خاص مع الإعلامي عمرو الليثي عبر برنامج “واحد من الناس”، محطات مميزة من مسيرتها الشخصية والفنية، أبرزها تجربتها في السينما العالمية، وتشخيصها المتأخر باضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD)، إضافةً إلى تأثير أصولها الصعيدية على تكوينها الفكري والشخصي.

وكشفت سلوى أنها بدأت خطواتها الأولى في الفن بعد انتقالها إلى لندن، حيث شاركت ككومبارس في عدد من الأفلام العالمية، من بينها فيلم “تيتانيك”، الذي اعتبرته من أهم المحطات في تجربتها، لما مثّله من احتكاك مباشر بأساليب الإنتاج العالمية. وأشارت إلى أنها كانت تتواجد يوميًا لساعات طويلة في مواقع التصوير، ما ساعد في صقل وعيها البصري والمهني مبكرًا.

وتطرقت الفنانة إلى تجربتها مع اضطراب فرط الحركة، موضحة أنها بدأت تدرك إصابتها به بعد تجسيدها لشخصية مصابة بالاضطراب في مسلسل “خلي بالك من زيزي”، الأمر الذي فسّر لها كثيرًا من سلوكياتها السابقة التي لطالما أثارت تساؤلاتها منذ مرحلة الدراسة.

كما تحدّثت سلوى عن جذورها الصعيدية، مشيرة إلى أنها تنحدر من سوهاج والأقصر، وولدت في محافظة قنا، مؤكدة أن هذه البيئة أثرت بشكل كبير على شخصيتها، وغرست فيها قيمًا مجتمعية راسخة لا تزال تفخر بها، لا سيما الزّي التقليدي الذي تعتبره رمزًا مهددًا بالاندثار.

وعن بداياتها في المجال الأكاديمي، قالت سلوى إنها كانت تحلم بأن تكون معلمة مسرح منذ أيام دراستها في المعهد العالي للفنون المسرحية، وهو ما تحقق بعد تخرجها، حيث انطلقت في مسيرتها التعليمية انطلاقًا من شغفها بالمسرح وإيمانها بدوره التثقيفي داخل المجتمع.

مقالات مشابهة

  • عاجل | الرئيس الإيراني باتصال مع نظيره الأذربيجاني: نطلب التحقيق في اعتداء مسيرات إسرائيلية علينا عبر أجواء أذربيجان
  • بعد كشفها عن إصابتها بمرض فرط الحركة.. سلوى محمد علي تتصدر التريند
  • إعادة الحركة المرورية لطبيعتها على طريق بنها كفر شكر بالقليوبية
  • الحكومة توافق على استضافة فرع لجامعة كوفنتري
  • مبادرة مكافحة الفساد تدين تراجع نقابة الصحافة عن استضافة ندوتها
  • في تحول عسكري لافت.. اليابان تجري أول تجربة صاروخية على أراضيها
  • عبدالله بن زايد يشيد بنجاح قطر في التعامل مع الاعتداء الإيراني على أراضيها
  • من “تيتانيك” إلى فرط الحركة.. سلوى محمد علي تروي حكايات لم تُروَ من قبل!
  • سوريا.. قوات الأمن تعتقل المسؤول عن "حاجز الموت"
  • سوريا.. قوات الأمن تلقي القبض على المسؤول عن “حاجز الموت”