صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد فيديو جريمة قتل في أحد محال إسطنبول تهز الشارع التركي، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي أنقرة زمان التركية – شهدت منطقة اسنيورت في مدينة إسطنبول جريمة قتل بشعة هزت الشارع التركي، وباتت حديث منصات التواصل الاجتماعي، والان مشاهدة التفاصيل.

فيديو.. جريمة قتل في أحد محال إسطنبول تهز الشارع التركي

أنقرة (زمان التركية) – شهدت منطقة اسنيورت في مدينة إسطنبول جريمة قتل بشعة هزت الشارع التركي، وباتت حديث منصات التواصل الاجتماعي.

اقتحم 4 اشخاص مسلحين أحد المحال التجارية واعتدوا على البائع وهددوه وحطموا زجاجات المشروبات على رأسه.

وفي تلك الأثناء قام البائع باستخراج سلاحه من داخل الخزنة وأطلق النار على قدم أحد المعتدين مما دفع أحدهم إلى إطلاق النار عليه وشخصين الآخرين كانا برفقته داخل المحل التجاري. بحسب تسجيلات كاميرا المراقبة

Tekel bayisi meslektaşımıza yapılan saldırı anı ülke Teksas’a döndü resmen pic.twitter.com/PImXKaP6Dk

— Özgür Aybaş (@AybasOzgur) July 29, 2023

وأسفر الحادث عن وفاة البائع وشخص آخر كان برفقته ونقل شخص ثالث إلى المستشفى بعد إصابته إصابات خطيرة.

وعلى الفور بدأت فرق الأمن حملة للقبض على المتورطين في الحادث، حيث نجحت في إلقاء القبض على أحد المعتدين الأربعة بمنطقة أسنيورت وعرضه على النيابة بعد استكمال الإجراءات داخل مديرية الأمن.

وتواصل قوات الأمن حملتها للقبض على المشتبه بهم الآخرين بعد تصولها إلى هوياتهم.

وتبين أن سبب الحادث يرجح إلى مشاكل ديون بين العائلتين، إذ تشير الادعاءات إلى مطالبة المعتدين والد البائع بسداد ديونه التي اقترضها منهم، وبعد عجزهم عن تحصل أموالهم لجأ المشتبه بهم إلى المحكمة وباشروا بإجراءات الرهن.

وأثار هذا الوضع غضب والد البائع مما دفعه إلى إرسال عبارات مليئة بالسباب عبر تطبيق واتس آب.

ودفع هذا المشتبه بهم المسلحين إلى التوجه للمحل التجاري حيث اعتدوا نجلي مالك المحل وصديق لهما.

وطالب المشتبه بهم من الشقيقين استدعاء والدهما لتندلع بعدها مناوشات سرعان ما انتهت بوفاة شخصين وإصابة آخر.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فيديو.. جريمة قتل في أحد محال إسطنبول تهز الشارع التركي وتم نقلها من الزمان التركية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المشتبه بهم

إقرأ أيضاً:

“9 طويلة”.. ظاهرة يمكن القضاء عليها

في كل مرة يُخطف فيها هاتف على قارعة الطريق، أو تُزهق روح إنسان بريء وهو يدافع عن ماله، لا تُسرق الممتلكات ولا الأرواح فقط… بل يُختطف معها الإحساس بالأمان.
لم تكن “9 طويلة” مجرد تسمية شعبية لمجموعة من الجرائم، بل تحولت إلى واقع يومي مرير، وتهديد علني لسلطة الدولة وهيبة القانون. صارت المواتر، والأسلحة النارية والسكاكين جزءًا من مشهد بعض أجزاء ولاية الخرطوم، وصار المواطن العادي في كثير من الأحيان هدفًا سهلاً لعصابات تتحرك بثقة مقلقة، كأن الشارع لهم.

لكن مهما تفاقمت هذه الظاهرة، فهي ليست أقوى من الدولة، ولا أدهى من القانون.
“9 طويلة” يمكن القضاء عليها، لا بالبيانات ولا بالتمنيات، بل بالخطط الذكية، وبإرادة تنفيذ لا تتردد. المطلوب ببساطة أن نرفع هذه الظاهرة إلى مستوى الأولويات، وأن نُعلن بوضوح أن القضاء على “9 طويلة” هدف استراتيجي لا مساومة عليه، يتم تحقيقه في أو قبل نهاية العام 2025م.
وهنا تبرز أهمية أن يُصاغ هذا الهدف وفق منهجية الأهداف الذكية (SMART Goals)، بحيث يكون:
محددًا (Specific)
قابلًا للقياس (Measurable)
قابلًا للتحقيق (Achievable)
مرتبطًا بالأولويات (Relevant)
ومقيدًا بزمن (Time-bound)
حين نُخضع ظاهرة مثل “9 طويلة” لهذا النموذج، نكون قد قطعنا نصف الطريق نحو الحل، لأننا نعرف ما نريد، ومتى، وكيف.
والحق يُقال، إن قيادة الشرطة لم تقصّر.

وفّرت المعينات، ودفعت بوسائل الحركة، وأبدت استعدادًا كاملاً لتبني هذه المعركة الأمنية كملف خاص يستحق كل الجهد.

وما تبقى الآن هو التطبيق الميداني المنضبط، ووحدة القيادة، وتكامل الجهود بين الإدارات المختلفة، بدءًا من الدوريات وحتى التحريات، ومن المعلومات وحتى غرف العمليات.
نحن لا نطلب المعجزات. نطلب فقط أن نعيش في مدينة لا يحكمها الخوف، ولا تتحكم فيها المواتر. أن تتمكن فتاة من المشي في الشارع دون أن تُمسك بحقيبتها كأنها في سباق نجاة، وأن يستخدم الناس هواتفهم دون أن يتلفتوا كل لحظة خلفهم.

“9 طويلة” لن تُهزم بالكلام، ولن تنتهي من تلقاء نفسها. ستبقى طالما سمحنا لها بالبقاء، وسترحل متى ما قررنا أن نهاجمها بالجدية التي ظهرت بها.

لقد آن الأوان أن نستعيد الشارع، وأن نعيد للمواطنين شعورهم البسيط والمشروع بالأمان. ما نطلبه ليس ترفًا… بل أبسط حقوقنا: أن نمشي آمنين.

✍️ عميد شرطة (م) عمر محمد عثمان

٩ يوليو ٢٠٢٥م

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • “أوقاف” غزة: العدو الصهيوني يرتكب جريمة باجتياح المقبرة التركية ونبش القبور وسرقة الجثامين
  • ألمانيا.. القبض على المشتبه به في قتل الجزائرية رحمة عياط
  • أمن سلا يوقف شخصين تورطا في سرقة سيارات النقل بالتطبيقات
  • حريق هائل يلتهم محال تجارية أسفل فندق المحروسة بكورنيش الإسكندرية
  • أمن تطوان يتفاعل مع فيديو يوثق تهديدًا خطيرًا بالعرائش
  • ولاية أمن تطوان توقف صعصع العرائش الذي روع الساكنة بسيف
  • مُخبر في تحقيقات بلدية إسطنبول: “سيواصل إمام أوغلو فرحته.. فهل علينا القلق؟”
  • “9 طويلة”.. ظاهرة يمكن القضاء عليها
  • ركود بالمعارض وغضب في الشارع.. الرسوم الجمركية تشعل الأسعار في العراق
  • ارتفاع أسعار الذهب في الأردن الخميس