الخطاط لـRue20 : حصيلة حكومة أخنوش مشرفة للمغرب من طنجة إلى الكويرة
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
زنقة 20 | الداخلة
قال الخطاط ينجا رئيس مجلس جهة الداخلة وادي الذهب ان حصيلة الحكومة التي يقودها عزيز اخنوش جد مشرفة للمغرب والمغاربة واخذت ببلادنا إلى بر الأمان رغم كل التحديات المحدقة بالبلاد.
واضاف الخطاط ان العرض الحكومي الذي قدمه رئيس الحكومة عزيز اخنوش خلال الجلسة المشتركة لغرفتي البرلمان امس الأربعاء، هو خلاصة لمجهودات غير مسبوقة تم تنزيلها على ارض الواقع من خلال تنفيذ جملة من المخططات تتماشى والرؤية الحكيمة لعاهل البلاد.
الخطاط الذي تحدث لموقع Rue20 ,اكد أيضا ان الحكومة المغربية التي يراسها عزيز اخنوش قد نجحت فعلا في تخطي جل العقبات والصعوبات المطروحة خاصة في ما يتعلق بتنزيل الأوراش الإصلاحية الذي قطعت فيه حكومة اخنوش أشواطا قياسية واثمرت نتائج مبهرة.
إلى ذلك ثمن الخطاط مضامين الحصيلة التي تقدم بها عزيز أخنوش حيث نجح هذا الأخير في تنزيل الرؤية التي وعدت به حكومة التوافق المغاربة والتي تشمل ركائز الدولة الاجتماعية التي دعا لها صاحب الجلالة الملك محمد السادس في العديد من الخطب السامية.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
السكوري لـRue20: منتدى العيون رسالة قوية لتجسيد الرؤية الملكية “من أجل إفريقيا والإنسان الإفريقي”
زنقة20ا العيون
قال وزير الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والتشغيل والكفاءات، يونس السكوري، في تصريح خصّ به موقع Rue20، على هامش فعاليات المنتدى البرلماني للتعاون الاقتصادي بين المغرب ودول مجموعة سيماك (CEMAC)، إن هذا اللقاء يعتبر الأول من نوعه، حيث يجمع بين قادة سياسيين واقتصاديين من الجانبين، بهدف تثمين المبادلات وتعزيز الشراكات الاقتصادية مع دول إفريقيا الوسطى.
وأضاف السكوري أن تنظيم المنتدى بمدينة العيون، في قلب الجنوب المغربي، يحمل دلالة رمزية قوية، ويعكس رسالة واضحة مفادها أن النموذج المغربي في علاقته بإفريقيا منبثق من الرؤية الملكية لجلالة الملك محمد السادس، التي تضع “إفريقيا أولًا، والإنسان الإفريقي قبل كل شيء”.
وأوضح المسؤول الحكومي أن هذا النموذج الملكي ليس عامًا أو نظريًا، بل يستند إلى دعائم راسخة، أولها الشق الاقتصادي، مشيرًا إلى وجود استثمارات مغربية حقيقية في عدة دول إفريقية، وشراكات استراتيجية بين القطاعين العام والخاص في مجالات متعددة.
وختم السكوري تصريحه بالتأكيد على أن النموذج المغربي هو أيضًا إنساني بامتياز، يعكس قيم التضامن والانفتاح التي يحملها الإنسان المغربي تجاه عمقه الإفريقي.