وجه رؤساء عدد من الأحزاب السياسية، التهنئة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، بمناسبة الذكرى الثانية والأربعين لتحرير سيناء الغالية، مؤكدين أنها ستبقى شاهدة على العزيمة والإصرار على حماية وطننا، وجسدت تلاحم الشعب المصري خلف القوات المسلحة.

 

 

"تحديات الامن القومي المصري" في محاضرة لمعهد الوفد للدراسات بمناسبة تحرير سيناء

 

ينظم معهد الوفد للدراسات السياسية، برئاسة الأستاذ الدكتور عبد السند يمامة رئيس الوفد المصري وعميد المعهد محاضرة تثقيفية تحت عنوان "تحديات الامن القومي المصري في عالم متغير"، وذلك بمناسبة الذكرى ٤٢ لتحرير سيناء.

 

يحاضر في المحاضرة اللواء دكتور أحمد الشحات أستاذ العلوم السياسية واستشاري الأمن القومي والإقليمي، ويتطرق فيها إلى التهديدات التي تتعرض لها الدولة المصرية، كذلك التحديات التي تسعى لتجاوزها.

 


تعقد المحاضرة في تمام الرابعة مساء الأحد المقبل بحضور رئيس الوفد المصري، بمعهد الدراسات السياسية بالمقر الرئيسي للحزب ١ شارع بولس حنا الدقي.

 

 

 

النائب عصام خليل: سيناء الفيروز ميراث الأجداد تبدد علي رمالها مطامع الحالمين

 

توجه النائب الدكتور عصام خليل رئيس حزب المصريين الأحرار عضو مجلس الشيوخ، بخالص التقدير والامتنان إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي على كلمته الرنانة بمناسبة الاحتفال بالذكري الـ "٤٢" لتحرير سيناء التي عبرت عن مشاعر كل مصري وفي قلب كل مواطن على هذه الأرض الطاهرة.

 

وقال "خليل" في بيان صحفي، إنّ كلمات الرئيس تُجسّد معاني البطولة والفداء والتضحية التي بذلها شعب مصر العظيم وجنوده البواسل من أجل تحرير سيناء، تلك البقعة الغالية من أرضنا المقدسة.

 

وأكد رئيس حزب المصريين الأحرار، أنّ سيناء ستظل رمزًا خالدًا لصمود وقوة الشعب المصري، وستبقى شاهدة على عزيمتنا وإصرارنا على حماية وطننا من أيّ عدوانٍ أو تهديد؛ وهنا نؤيد بكل قوة الموقف المصرى وجنبا إلى جنب مع القيادة السياسية ومؤسسات الدولة لاتخاذ كافة المواقف والإجراءات التي من شأنها الحفاظ علي الأمن القومي المصري.

 

وأضاف "خليل"، أن الموقف المصرى الواضح منذ اللحظة الأولى، يرفض تمامًا تهجير الفلسطينيين من أراضيهم إلى سيناء أو إلى أى مكان آخر، حفاظًا على القضية الفلسطينية من التصفية وحماية لأمن مصر القومى، وهنا نؤكد بأنه ستظل سيناء الصخرة الصلدة التي يتبدد على رمالها مطامع الحالمين احتلال أو استيطانا أو تهجيرا، لأن أرض الفيروز ميراث أجداد الأجداد وأمانة يحملها المصريون في قلوبهم ومرويه بدماء شهدائنا.

 

واستطرد: "نثمّن الجهود المبذولة لتنمية سيناء وتعميرها، وتحويلها إلى واحةٍ للخير والازدهار، إنّنا على ثقةٍ بأنّ مصر ستظلّ في أمانٍ ورفعةٍ وتقدمٍ بفضل قيادة الرئيس الحكيمة، وبفضل وعي شعبها وإدراكه لمسؤولياته الوطنية".

 

وختامًا، نُحيّي أرواح شهداء مصر الأبرار الذين ضحّوا بحياتهم من أجل تحرير سيناء، ونُؤكّد على أنّ تضحياتهم ستظلّ خالدةً في ذاكرة الوطن.

 

 

رئيس حزب الريادة: تحرير سيناء من أعظم الانتصارات في تاريخ مصر الحديث


هنأ كمال حسنين رئيس حزب الريادة أمين تنظيم تحالف الأحزاب المصرية الرئيس عبد الفتاح السيسي والقوات المسلحة المصرية والشعب المصري العظيم بمناسبة ذكرى تحرير سيناء الـ 42.


جاء نص التهنئة من رئيس حزب الريادة بالأصالة عن نفسي وبالانابة عن قيادات وأعضاء حزب الريادة يسعدني ويشرفني أن أتقدم بخالص التهنئة القلبية للرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية والقوات المسلحة المصرية والشعب المصري العظيم بمناسبة ذكرى تحرير سيناء الـ 42 تلك الأرض الغالية التي رويت بدماء أبنائها شهداء الوطن خير اجناد الارض.

 

وأضاف «حسنين» أن ذكرى تحرير سيناء ستظل راسخة في عقول ونفوس المصريين وتعد من أعظم وأشرف الملاحم العسكرية والدبلوماسية في تاريخ الدولة المصرية، حيث جسدت قيمة وعظمة شامخة وباقية إلى الآن وظهرت تلاحم الشعب المصري خلف قواته المسلحة الباسلة.

 

من جانبه أكد أمين تنظيم تحالف الأحزاب المصرية، أن القيادة السياسية ممثلة في الرئيس عبد الفتاح السيسي  تولي اهتماما كبيرا خلال تلك المرحلة  في التنمية الشاملة نحو البناء والتنمية وتحقيق المزيد من الإنجازات الكبيرة على أرض سيناء الحبيبة.


كما دعا كمال حسنين رئيس حزب الريادة الله عز وجل أن يحفظ مصرنا الحبيبة تحت قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية وأن يعم علينا جميعًا بالأمن والأمان والرخاء والازدهار متمنيا له دوام التوفيق والنجاح لاستكمال مسيرة البناء والتنمية الشاملة نحو الجمهورية الجديدة.

 

 


"الليبرالي المصري": عيد تحرير سيناء يوم عظيم خُلد في ذاكرة التاريخ

 

يتوجه الحزب الليبرالي المصري بأجمل التهاني للشعب المصري العظيم وقواته المسلحة الباسلة بمناسبة الذكرى الثانية والأربعين لتحرير سيناء الحبيبة.

 

وقال الحزب في بيان صحفي له، إنّ عيد تحرير سيناء هو يومٌ عظيمٌ خُلد في ذاكرة التاريخ، ويومٌ مجيدٌ تجسد فيه صمود شعبنا وإرادته القوية في استعادة أرضه الغالية.

 

وأضاف، ونحن في الحزب الليبرالي المصري نفتخر بالتضحيات العظيمة التي قدمها أبطال جيشنا الباسل من أجل تحرير سيناء، ونُحيي ذكراهم الخالدة، ونُقدّر تضحياتهم التي أوصلتنا إلى هذا اليوم العظيم.

 

وتابع، إنّ تحرير سيناء لم يكن مجرد نصر عسكري، بل كان انتصارًا للإرادة المصرية والعزيمة الوطنية، وكان بمثابة رسالة للعالم أجمع على قدرة الشعب المصري على استعادة حقوقه والدفاع عن أرضه، واليوم، ونحن نحتفل بذكرى تحرير سيناء، نُؤكد على ضرورة استمرار العمل على تنمية وبناء هذه الأرض الغالية، وتحويلها إلى منارة حضارية وإشعاع ثقافي واقتصادي يُسهم في رفعة مصر وتقدمها.

 

كما نُؤكد على ضرورة الحفاظ على وحدة الشعب المصري وتعزيز اللحمة الوطنية، والعمل معًا من أجل بناء مستقبل أفضل لمصرنا الحبيبة.

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: عيد تحرير سيناء تحرير سيناء الذكرى 42 لتحرير سيناء الرئيس عبد الفتاح السيسي أحزاب سياسية الرئیس عبد الفتاح السیسی رئیس حزب الریادة الشعب المصری لتحریر سیناء تحریر سیناء من أجل

إقرأ أيضاً:

محمد سلماوي: المصري اليوم فتحت لنفسها طاقة نور بفضل الإقبال الجماهيري

كتب- محمد شاكر:
قال الكاتب الكبير محمد سلماوي رئيس مجلس إدارة جريدة المصري اليوم، إن الاحتفال بجريدة يطالعها المواطنون كل صباح هو احتفال بالجريدة والمواطن، ولولا إقبال المواطنين ما كان هناك ما نحتفل به هذا اليوم.

وأضاف "سلماوي": أحيي كبار الصحفيين العرب الذين حضروا لمصر لمشاركتنا هذا الحفل ومنهم، غسان شربل رئيس تحرير جريدة الشرق الأوسط، وعبدالوهاب بدرخان نائب رئيس تحرير جريدة الحياة السابق.

وتابع سلماوي: هناك بعض الصحف المصرية الكبرى تخطى عمرها مائة عام، ولكن يوم الاثنين ٧ يونيو عام ٢٠٠٤، شهدنا جريدة فتحت لنفسها طاقة نور بفضل الإقبال الجماهيري الكبير، ووضعت لنفسها آمال وطموحات المصريين.

وواصل: كانت المصري اليوم رائدة في استقلال الصحافة في وقت لم يكن الاستقلال مرحبًا به، واليوم صارت رائدة في التعامل مع الفضاء الإلكتروني، ولها عدد من المنصات الالكترونية المميزة.

وتابع: "تم اختيار المصري اليوم لتكون أول منصة تشارك في تجربة الذكاء الاصطناعي بالمشاركة مع جريدة الفيننشال تايمز، ومع ذلك تبقى النسخة الورقية هل الأصل".

وختم: لولا الخمسة المؤسسين للجريدة وهم المهندس توفيق دياب والمهندس نجيب ساويرس ورجل الأعمال أكمل قرطام والمهندس توفيق دياب وأحمد بهجت الذين دافعوا عن الجريدة بكل قوة، لما كانت الجريدة.

وانطلق منذ قليل، حفل مؤسسة «المصري اليوم» بمناسبة مرور 20 عامًا على تأسيسها، في دار الأوبرا المصرية بالمسرح الكبير.

وذلك بحضور عدد من مشاهير المجتمع ونجومه وعلى رأسهم الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة، ومؤسسي وملاك الجريدة ومنهم رجل الأعمال صلاح دياب ورجل الأعمال نجيب ساويرس، والكاتب الصحفي مجدي الجلاد رئيس تحرير المصري اليوم الأسبق، ورئيس تحرير مجموعة أونا للصحافة والإعلام التي تضم مواقع (مصراوي - يلا كورة - الكونسلتو - شيفت)، والكاتب محمد سلماوي رئيس مجلس الإدارة، وغيرهم.

وكان العدد الأول من الصحيفة صدر في 7 يونيو 2004، وخلال سنوات قليلة، أصبحت إحدى أكثر الصحف انتشارًا ومبيعًا في مصر، وأصبح موقعها الإلكتروني الأوسع انتشارًا والأكثر مصداقية لدى الجمهور.

مقالات مشابهة

  • المشترك: الإنجاز الأمني الاستراتيجي يُعد نصراً لكافة أبناء اليمن وثمرة لصمودهم
  • جريدة المصري اليوم تكرم الكاتب الصحفي محمد سمير رئيس تحريرها الأسبق
  • وطني الوحيد.. جريدة المصري اليوم تكرم مجدي الجلاد رئيس تحريرها الأسبق
  • اللقاء المشترك: الإنجاز الأمني الاستراتيجي ثمرة لصمود الشعب اليمني
  • خالد جلال: مسيرة المسرح المصري ستظل مليئة بكنوز تحتاج لاكتشافها
  • اللقاء المشترك: الإنجاز الأمني الاستراتيجي يُعد نصراً لكافة أبناء اليمن وثمرة لصمودهم
  • وطني الوحيد.. جريدة المصري اليوم تكرم الكاتب مجدي الجلاد رئيس تحريرها الأسبق
  • إبراهيم محلب: فضلت المصري اليوم كقاريء وتقبلت نقدها كمسؤول
  • محمد سلماوي: المصري اليوم فتحت لنفسها طاقة نور بفضل الإقبال الجماهيري
  • أستاذ علوم سياسية: الاحتلال فشل في 9 محاولات سابقة لتحرير الأسرى (فيديو)