الفنان عماد زيادة: «تنمية سيناء معركة جديدة نتحدى فيها أنفسنا والظروف»
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
قال الفنان عماد زيادة، خلال احتفالية مجلس القبائل بعيد تحرير سيناء، إنه مثلما انتهت الحرب وواجهنا الإرهاب، بدأت معركة جديدة نتحدى فيها أنفسنا والظروف لهدف سامي ونبيل، هدف تنمية سيناء وبناؤها وتعميرها، مثل أي جزء في أرض مصر.
واستكمل: «أهل سيناء، يا ناسنا وعزوتنا، استنونا الفترة الجاية لأنها تحمل الخير والتعمير أكثر فأكثر، والتي ستفتح للجميع أبواب خير لا تسد ولا تنضب بإذن الله، والتعمير أصبح سلو البلد ويد الخير، والبناء طالت كل مكان في مصر وآن الأوان أن تأخذ سيناء نصيبها من هذا التعمير والبناء، وسنكمل كل شيء تم بها من تعمير ومحطات مياه وكهرباء وسكة حديد وجامعات وأنفاق ومدن جديدة ومشروع التأمين الصحي الشامل».
وتابع: «لا يمكن أن ينكر أحد الجهود المصرية المبذولة خلال العشر سنوات الأخيرة في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي لتطوير وتنمية سيناء، وبدأت الدولة في تنفيذ مشروعات قومية وتنموية كبرى للنهوض بسيناء ودعم المواطن السيناوي ووضع سيناء على خريطة التنمية الشاملة والمستدامة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عيد تحرير سيناء سيناء
إقرأ أيضاً:
الجيل: تنمية الثروة الحيوانية أبرز ملفات الحزب البرلمانية
اكد الدكتور أحمد محسن قاسم، أمين التنظيم بحزب الجيل الديمقراطي، أن ملف تنمية الثروة الحيوانية يأتي في صدارة أولويات الحزب خلال الفصل التشريعي المقبل، لما يمثله من أهمية استراتيجية في تحقيق الأمن الغذائي، وضبط أسعار البروتين الحيواني، ورفع مستوى معيشة الفلاح والمربي، مشددًا على أن الحزب يضع هذا الملف على رأس أجندته البرلمانية بغرفتي البرلمان (النواب والشيوخ).
وأوضح قاسم أن الحزب يسعى، من خلال ممثليه تحت القبة، إلى تنفيذ خطة وطنية متكاملة قابلة للتطبيق، تهدف إلى الوصول بسعر كيلو اللحم الأحمر للمستهلك حول 250 جنيهًا بنهاية الفصل التشريعي في عام 2030، من خلال:
• تطوير شامل للمنظومة البيطرية الحكومية وسد عجز الكوادر، خاصة في القرى والمراكز الريفية.
• نشر ثقافة التربية الحديثة لدى صغار المربين والفلاحين، وتقديم الدعم الفني والإرشادي اللازم.
• استغلال الطاقات غير المستخدمة بالمزارع من خلال دعم مبادرات ملء الفراغات التشغيلية لزيادة الإنتاج.
• دعم معهد بحوث الإنتاج الحيواني وتوسيع نطاق محطاته البحثية في مختلف المحافظات لنقل التكنولوجيا وتحسين السلالات.
• تنويع مصادر الاستيراد من الدول الإفريقية لتقليل التبعية وتوفير رؤوس ماشية بتكلفة أقل.
• إصلاح منظومة الأعلاف من خلال تذليل العقبات الاستيرادية وتشجيع زراعة مكوناتها محليًا.
• استيراد وتوطين سلالات أغنام وماعز عالية الكفاءة في إنتاج البروتين الحيواني، بما يحقق إنتاجية أفضل من الأبقار وبأعلاف أقل.
واختتم قاسم تصريحه بالتأكيد على أن حزب الجيل الديمقراطي لا يتعامل مع تنمية الثروة الحيوانية كملف زراعي فقط، بل كرافعة اقتصادية واجتماعية تمس حياة ملايين المصريين، وأن نواب الحزب سيقودون هذا التوجه برلمانيًا وتشريعيًا حتى تحقيق الأهداف المرجوة مع نهاية الفصل التشريعي الحالي