ميلتري أفريكا: وصول أعداد كبيرة من القوات والأسلحة الروسية إلى ليبيا
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
أفاد موقع “ميلتري أفريكا” بوصول أعداد كبيرة من القوات والأسلحة الروسية إلى ليبيا تحت راية الفيلق الأفريقي.
وقدر الموقع الوجود الروسي في شرق ليبيا بين 1000 و1500 فرد، قائلا إن القواعد الجوية مثل قاعدة الجفرة تسهل الرحلات الجوية العسكرية الروسية، إذ تكون بمثابة محطات توقف قبل التوجه جنوبا إلى دول أفريقية أخرى.
وأكد الموقع أن الهدف الاستراتيجي للكرملين هو تعزيز نفوذه في القارة الأفريقية، وأضاف أن “الفيلق الأفريقي” سيركز على توفير خدمات الأمن والتدريب للحكومات التي تستضيفه، وحماية المصالح والاستثمارات الروسية.
ومنذ أسابيع، أكد موقع “إكسبرس ديفنس” الأوكراني أن روسيا نقلت معدات عسكرية من القاعدة البحرية الروسية في طرطوس بسوريا إلى ميناء طبرق.
ونقل الموقع عن جهات استخباراتية قولها، إن عمليات النقل استمرت من الرابع إلى الثامن من أبريل الجاري، وقد تم نقل المعدات العسكرية بواسطة سفينتي إنزال تابعتين للأسطول الشمالي للبحرية الروسية دخلتا المتوسط قبل أسبوعين.
وقال الموقع الروسي إن محتويات الإمدادات الروسية إلى ليبيا غير مؤكدة، ولا يمكن تمييزها بشكل موثوق من خلال صور الأقمار الصناعية التي تظهر تحميل معدات على السفن الروسية في طرطوس ما قد يثير مخاوف من توتر جديد في المنطقة.
المصدر: موقع ميلتري أفريكا + موقع “إكسبرس ديفنس” الأوكراني
روسيا Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف روسيا
إقرأ أيضاً:
تقرير دولي: ليبيا تعود إلى خارطة الاستثمار العالمي عبر بوابة الطاقة والبنية التحتية
الوطن| رصد
سلط تقرير تحليلي نشره موقع أخبار “فريش فيلدز” الضوء على تحركات ليبيا لإعادة فتح أبوابها أمام الاستثمار، في إطار مساعٍ رسمية لإعادة تموضعها اقتصاديًا بعد سنوات من عدم الاستقرار.
وأوضح التقرير أن البلاد بدأت تبرز مجددًا كوجهة استثمارية دولية، لا سيما في قطاعات الطاقة التقليدية والمتجددة والبنية التحتية، مستفيدة من زخم متجدد يعكس توجهًا نحو تنويع الاقتصاد وتحديث القدرات الإنتاجية.
وأشار التقرير إلى طرح جولة جديدة لتراخيص النفط والغاز بشروط ميسرة، توفر عوائد أكثر استقرارًا للمستثمرين وتتيح توسيع الإنتاج دون خسارة تلقائية لحصص أكبر من الإيرادات، بالتوازي مع تطوير الحقول القائمة والتوسع في مشاريع الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. لافتاً إلى اعتماد أدوات تمويل مبتكرة، من بينها التمويل المختلط ورأس المال الميسر، لدعم مشاريع المياه والزراعة والبنية التحتية المستدامة.
وبين التقرير أن إعادة تأهيل البنية التحتية الرقمية، بدعم من مشاريع الربط الإقليمي وكابلات الاتصالات البحرية، قد تمكن ليبيا من التحول إلى مركز إقليمي للاتصال والبيانات، وفي المقابل، حذر المستثمرين من ضرورة دراسة الإطار القانوني والتنظيمي بعناية، بما يشمل المعاهدات الناظمة للاستثمار وآليات تسوية المنازعات، نظرًا لاستمرار المخاطر المرتبطة بالسوق الليبية.
الوسومالاستثمار الليبي ليبيا موقع فريش فيلدز