تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

بدأت منذ قليل فعاليات اليوم الثالث من مهرجان "الإسكندرية للفيلم القصير"، في دورته العاشرة، لعرض 13 فيلمًا ضمن مسابقاته المختلفة، وذلك بدءًا من الساعة الخامسة والنصف من مساء السبت، بسينما مترو بوسط الإسكندرية.


ويعرض ضمن المسابقة الروائية الدولية، أفلام "القلادة" (المملكة المتحدة، إثيوبيا) من إخراج روث هوندوما، "الترعة" (مصر) من إخراج جاد شاهين، "وهذا كل شيء لعيد الميلاد هذا" (بلغاريا) من إخراج بيتر فولتشيف، "النداء الأخير" (المملكة المتحدة) من إخراج هاري هولاند، "ست سنوات ثلاثة أشهر واثنا عشر يوما" (سويسرا، ألمانيا) من إخراج إيليا باوماير، و"الدورادو" (بلجيكا، إيطاليا) من إخراج ماثيو فولبى.

 


وضمن مسابقة التحريك الدولية، تعرض أفلام "أوروبا بصفيحة" (فرنسا) من إخراج صموئيل ألباريك وتوماس تريشيه، "مييسوفي" (إستونيا) من إخراج ليسي جرونبيرج، و"أثقل طلب" (ألمانيا) من إخراج بيتر بووينج.   


أما ضمن مسابقة الفيلم العربي، فيعرض فيلمي "شدة ممتدة" (السعودية) من إخراج سلطان ربيع، و"إلى ريما" (مصر) من إخراج حسام جمال. 
وضمن مسابقة الطلبة المصريين، يعرض فيلمي "هذا اليوم" (معهد السينما بالإسكندرية) من إخراج محمود صادق، و"مخاميخو" (جامعة فاروس – قسم فنون الميديا) من إخراج حبيبة خالد. 
تتكون إدارة مهرجان "الإسكندرية للفيلم القصير" من محمد محمود رئيسًا، موني محمود للإدارة الفنية، ومحمد سعدون مديرًا، وهو احتفالية سينمائية تقام كل عام، أسسته وتنظمه جمعية دائرة الفن، ويهدف لنشر ثقافة الفيلم القصير، وتبادل الثقافات العربية الدولية، برعاية وزارة الثقافة، وزارة التضامن الاجتماعي، الهيئة العامة لتنشيط السياحة، محافظة الإسكندرية، ونقابة المهن السينمائية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: فعاليات اليوم الثالث النداء الأخير من إخراج

إقرأ أيضاً:

الفوضى.. أو الجهاد الخلاق

اليمن لم تتوقف فيه الصراعات  والفتن منذ النصف الثاني من القرن العشرين لكنها كانت في اطار  توازن اقليمي وعالمي يعطي ذلك بعض المنطقية اما من التسعينيات وفي ظل الاحادية القطبية ادخلتنا امريكا وحلفائها ومن يدور في فلكها فوضتهم " الخلاقة " وتصاعدت وتائر هذه الفوضى الى ان  وصلنا الى مانحن فيه .

ما يجري في المحافظات المحتلة من مظاهرات ومسيرات تمتد من تعز الى حضرموت تعطي مؤشر ايجابي وتعكس وعيا بدأ يتشكل لدى ابناء هذه المحافظات.. فانعدام الخدمات والتجويع والتعطيش لم يعد خارج الفهم بل  عملا ممنهجا وهذ الادرام تعبر عنه الاصوات الموجوعة بألاف من أبناء اليمن في شوارع تعز وعدن و المكلا وتريم واصبح الكثيرين لايجدون فرقا بين هذه المحافظات وغزة  والفارق الوحيد ان غزة تقاوم بالسلاح في اضيق مساحة لكثافة سكانية في العالم بينما عندنا المساحة كبيرة والثروات يعج به البر والبحر ولكن على ما يبدوا ان الناس هنا فقدوا الاحساس والشعور بهول ما هم فيه .. ولكن ان تستيقظ متأخرا خيرا من ان لا تستيقظ ابدا .

ما يسمى بالشرعية التي نصبتها امريكا والسعودية وبريطانيا والامارات هم من ينفذون الاجندة ومستعدين للقيام باي شي يرضي الاسياد ولو كان الثمن ابادة  ابناء المحافظات الواقعة تحت الاحتلال   واليمن كله وبيعه بالمفرق  والجملة لاعداء شعبنا وهم مستعدين ان يكونوا جنودا مجندة للصهاينة من الساحل الغربي وحتى سقطرى .

انهم صنائع ومرتزقة لصنائع وادوات اقليمية ترى في بقى الغدة السرطانية المسماة اسرائيل بقاء لها .. احرار اليمن الذي ينتصرون لغزة  لن يتركوا اخوانهم في هذه المحافظات خاصة اذا انتقل ابنائها الى خيارات نوعية لوقف الفوضى  وتحرير الارض ولا ينبغي ان تكون الامور انفعالات لحظية بل عملا مدروسا ينتهي الى طرد الاجنبي والتحرير والخلاص من الخونة والعملاء والمرتزقة .

مقالات مشابهة

  • الفوضى.. أو الجهاد الخلاق
  • برج الثور.. حظك اليوم الأربعاء 30 يوليو 2025 : عروض زواج
  • ختام المرحلة الثانية من مسابقة الأندية للإبداع الثقافي بمسقط
  • محافظة مسقط تحتفي بختام المرحلة الثانية من مسابقة الأندية للإبداع الثقافي
  • تواصل تدفق المساعدات المصرية إلى غزة في اليوم الثالث من مبادرة زاد عزّة
  • الأهلي يواجه انبي وديا اليوم بالتتش
  • «ليوا للرطب» يتوج الفائزين في 6 مسابقات
  • تعليم الإسكندرية تحتفل بأول دفعة بمدرسة فتح الله الدولية للعلوم والتكنولوجيا
  • الفارس خالد المبطي يتوج بالمركز الثالث في بطولة ڤالكينزفارد الدولية بهولندا
  • القصير من الإسكندرية: كلنا خلف القيادة السياسية.. ومصر أولًا وفوق كل اعتبار