علوم وتكنولوجيا، إيه الفرق؟ أبرز الاختلافات بين هاتف 12iPhone Mini وiPhone 14 Pro Max،كشفت شركة أبل عن سلسلة  iPhone 12 منذ عاميين تقريباً، حيث يعد هاتف 12 iPhone Mini من .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر إيه الفرق؟.. أبرز الاختلافات بين هاتف 12iPhone Mini وiPhone 14 Pro Max، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

إيه الفرق؟.. أبرز الاختلافات بين هاتف 12iPhone Mini...

كشفت شركة أبل عن سلسلة  iPhone 12 منذ عاميين تقريباً، حيث يعد هاتف 12iPhone Mini من أبل واحدًا من أبرز الهواتف التى تم إطلاقها، إذ تضمن مجموعة من التحسينات والترقيات، لذا نعقد فيما يلى مقارنة بينه وبين هاتف iPhone 14 Pro Max ، كما يلى:

iPhone 12 mini

الشاشة: شاشة 5.4 بوصة.

نوع الشاشة: شاشة OLED.

دقة الشاشة: ببدقة 2340× 1080بيكسل.

المعالج: معالج A14 Bionic.

الذاكرة الداخلية: 128GB.

نظام التشغيل: iOS (14.x)  .

البطارية: بقوة 2425 mAh.

الكاميرا الخلفية: ثنائية 12 ميجابكسل.

الكاميرا الأمامية:  12 ميجابكسل.

 iPhone 14 Pro Max:

البطارية: li-ion 4323  ميلي أمبير.

الكاميرا الخلفية: كاميرا أساسية 48 ميجا بيكسل مع فتحة عدسة 1.8

كاميرا 12 ميجا بزاوية عريضة مع فتحة عدسة 2.2

الكاميرا الأمامية: كاميرا بدقة 12 ميجا بيكسل مع فتحة عدسة 1.9

مقاس الشاشة: 6.7 inches, 110.2 cm2

دقة الشاشة:  1290 x 2796 pixels

المعالج: Apple a15 Bionic 5 nm

شرائح الاتصال: شريحتين من نوع Nano-sim)  وesim )

أو ( dual esim – international) 

  ايه الفرق ، iPhone 14 Pro Max ، iPhone  ، 12iPhone Mini

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إيه الفرق؟.. أبرز الاختلافات بين هاتف 12iPhone Mini وiPhone 14 Pro Max وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إیه الفرق

إقرأ أيضاً:

الأندية والفرق الأهلية.. صراع البقاء

أحمد السلماني

[email protected]

المشهد كان صارخًا وواضحًا في نهائي بطولة دوري الهواة "شجع فريقك" لمحافظتي جنوب وشمال الباطنة؛ مدرجات مكتظة، أهازيج لا تهدأ، وحضور جماهيري طاغٍ أعاد وهج كرة القدم إلى صورته الشعبية الحقيقية. مشهد يدعو للتأمل والدراسة، حين نقارنه بمباريات دوري عمانتل التي تعاني من مدرجات شبه فارغة، وكأنها تدور في عالم موازٍ بعيد عن نبض المجتمع. الفارق شاسع، والرسالة جلية: الناس تبحث عن الانتماء، والفرق الأهلية تمنحه بسخاء.

لكن خلف هذا الحضور المهيب، يطل سؤال مُقلق: ما معنى أن يجمد 27 ناديا نشاط فريقها الكروي الأول؟ الجواب مؤلم، إذ إن الأندية التي يفترض أن تكون قلب الحركة الرياضية والثقافية والاجتماعية، فقدت الكثير من دورها الطبيعي في خدمة المجتمع. هذا الدور انتقل تدريجيًا إلى الفرق الأهلية، التي باتت الأقرب إلى الناس، والأقدر على جذبهم، لأنها ببساطة منهم ولأجلهم.

الأندية اليوم، في كثير من الحالات، تعتاش على الفرق الأهلية، بينما تفرض عليها رسومًا مرتفعة للمشاركة في البطولات، من رسوم عضوية، واشتراكات، وتكاليف تسجيل لاعبين من خارج الولاية، وصولًا إلى الغرامات. هذا عكس المنطق الطبيعي، فالمفترض أن تتلقى الفرق الأهلية الدعم من الأندية والوزارة، لا أن تتحول إلى ممول لها.

إذا كنا نريد إصلاح الخلل، فلا بد من تمكين الفرق الأهلية لتصبح أندية هواة حقيقية، تمنح مساحات أرض مناسبة لتشييد بنيتها الأساسية، وتُفتح أمامها أبواب الاستثمار، مع دعم حكومي مباشر كتخفيض تعرفة الكهرباء ومنح تصاريح حفر آبار مياه لها، طالما أنها تقوم بالدور الذي يفترض أن تقوم به الأندية. في المقابل، يجب أن تتحول الأندية إلى كيانات متخصصة في رياضات معينة تتفوق فيها، وأن توفر مرافق مجتمعية حقيقية من صالات لياقة وملاعب ومكتبات وأحواض سباحة ومقاهٍ ومطاعم، وأن تكون الحاضنة المنظمة والداعمة للفرق.

الاستمرار بالوضع الراهن يعني تعميق أزمات الأندية، وإخراجها من نطاق الخدمة، وفقدان ما تبقى من الحاضنة المجتمعية التي كانت يومًا سر نجاحها. ما يحدث الآن غير صحي، وهو سبب رئيسي في معاناة الأندية وانحسار جماهيريتها.

ويبقى السؤال الذي يجب أن تجيب عليه الحكومة بوضوح وجرأة: هل الأندية في عُمان كيانات حكومية أم أهلية؟ الإجابة على هذا السؤال هي بوصلة الطريق نحو المستقبل. وإذا كانت الأندية تريد التطور والبقاء، فإن تحويلها إلى شركات أهلية قادرة على إدارة مواردها وضمان ديمومتها، لم يعد خيارًا ترفيهيًا، بل ضرورة وجودية.

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • ما الفرق بين ابتلاء الرضا والغضب؟.. الإفتاء تجيب
  • الأندية والفرق الأهلية.. صراع البقاء
  • شاومي تطلق شاشة Redmi A27 2026 بمواصفات عالية وسعر اقتصادي
  • تحديث جديد من أبل لهواتف iPhone يتضمن 29 إصلاحاً أمنياً
  • بين كسر القاعدة وتأكيدها.. الأرقام تصدم الثلاثي الصاعد إلى «البريميرليج»
  • «هاري بوتر».. سرد قصصي مشوّق وتكنولوجيا مبتكرة
  • مسابقة لتصميم الشاشة الرئيسية.. فرصة لعرض لمستك الإبداعية في تخصيص الهاتف
  • iPhone 17 Pro.. اللون الجديد والتصميم المعدل والميزات القادمة
  • هاتف فيفو الجديد.. منافس قوي بسعر ومواصفات مميزة
  • سباق الطي الثلاثي يشتعل.. هل تخطف هواوي الأضواء مجدداً مع Mate XT 2؟