20 مليار دولار.. موعد استلام الدفعة الثانية من أموال «رأس الحكمة»
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
تنتظر مصر استلام الدفعة الثانية من أموال مشروع «رأس الحكمة»، الذي وقعت عليه مع دولة الإمارات في شهر فبراير 2024 الماضي، وذلك بعد أن استلمت الدفعة الأولى لـ الصفقة، الذي يبلغ قدرها نحو 15 مليار دولار.
الدفعة الثانية من أموال رأس الحكمةوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص الدفعة الثانية من أموال رأس الحكمة وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
أوضح صندوق النقد الدولي أن من المتوقع استلام مصر لـ الدفعة الثانية من صفقة مدينة رأس الحكمة، التي تبلغ نحو 14 مليار دولار يوم 30 أبريل 2024، بحانب تسوية وديعة إماراتية مستحقة على مصر بقيمة 6 مليارات دولار، وذلك وفقا لما ذكره تقرير الخبراء بشأن المراجعتين من برنامج الإصلاح الاقتصادي المصري.
يذكر أن مصر، وقعت على أكبر صفقة استثمارية مع الإمارات، لتطوير مدينة رأس الحكمة في شهر فبراير 2024 الماضي، وتبلغ قيمة هذه الصفقة نحو 35 مليار دولار.
وتسلمت مصر عقب توقيع صفقة مشروع رأس الحكمة من شركة أبو ظبي التنموية، الدفعة الأولى، التي تبلغ قيمتها نحو 15 مليار دولار، وذلك في شهر فبراير ومارس الماضي، بالإضافة إلى تسوية وديعة إماراتية مستحقة على مصر بقيمة 5 مليارات دولار.
والجدير بالذكر أن مليارات مشروع رأس الحكمة، ساهمت في تحرير سعر الصرف بـ مصر، وأدى ذلك إلى القضاء على السوق السوداء و على تعددية سعر الصرف.
اقرأ أيضاًوصول الدفعة الثانية خلال أيام وقرارات حكومية جديدة لـ تطوير مشروع رأس الحكمة «تفاصيل»
رأس الحكمة الساحل الشمالي.. وجهة مثالية لعشاق الرفاهية والجمال الطبيعي
مشاريع رأس الحكمة الساحل الشمالي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحكومة مشروع رأس الحكمة رأس الحكمة مشروع راس الحكمة مشروع مدينة رأس الحكمة خليج رأس الحكمة راس الحكمة راس الحكمة مطروح مدينة رأس الحكمة رأس الحكمة بمطروح مخطط تطوير رأس الحكمة مدينة رأس الحكمة الجديدة تطوير راس الحكمة الاسعار في رأس الحكمة تطوير رأس الحكمة بيع رأس الحكمة مدينة راس الحكمة صفقة رأس الحكمة صفقة بيع رأس الحكمة بيع راس الحكمة مشروعات رأس الحكمة صفقة راس الحكمة الدفعة الثانية من أموال رأس الحكمة رأس الحكمه فوائد مشروع رأس الحكمة مشروع رأس الحكمة بين مصر والإمارات موعد وصول الدفعة الثانية من أموال رأس الحكمة الدفعة الثانیة من أموال مشروع رأس الحکمة ملیار دولار
إقرأ أيضاً:
زيلينسكي: نحتاج 65 مليار دولار سنويا لمواصلة الحرب ضد روسيا
قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن بلاده تحتاج إلى تمويل بأكثر من 65 مليار دولار سنويا في ظل استمرارها في القتال ضد القوات الروسية.
وصرّح الرئيس الأوكراني للصحفيين، وفقا لما نقلته وكالة إنترفاكس- أوكرانيا يوم الجمعة، بأنه "يتعين على أوكرانيا التعامل مع عجز قدره 40 مليار دولار، في حين يتطلب إنتاج الطائرات المسيرة الأوكرانية حاليا تمويلا سنويا بقيمة 25 مليار دولار، وهذا يعني بالفعل أننا بحاجة إلى 65 مليار دولار لتغطية كل شيء".
وأوضح زيلينسكي بأنه إلى جانب تكاليف إنتاج الطائرات المسيرة، فهناك أيضا نفقات الصواريخ ومعدات الحرب الإلكترونية.
وأوضح زيلينسكي أنه ناقش هذه المسألة مع داعمين غربيين بارزين، منهم رئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوستا، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، والولايات المتحدة، والأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر.
ويسعى زيلينسكي أيضا إلى تغطية رواتب الجنود الأوكرانيين من مصادر خارجية، مشيرا إلى أن هؤلاء الجنود يشكلون جزءا أساسيا من القدرة الدفاعية لأوكرانيا، ويساهمون في ضمان أمن أوروبا بأكملها.
ويتقاضى الجنود الأوكرانيون في الخطوط الأمامية راتبا شهريا إجماليا يعادل أكثر قليلا من 2400 يورو.
ويتم تمويل أكثر من نصف الميزانية الوطنية لأوكرانيا من مصادر خارجية، بما يعادل نحو 41 مليار دولار سنويا.
ووفقا لوزارة المالية في كييف، فإن ما يعادل نحو 30 مليار يورو من التمويل الأجنبي قد دخل البلاد بالفعل خلال هذا العام.
وأكد زيلينسكي في خطابه المصور مساء الجمعة أن أوكرانيا تخطط لزيادة إنتاجها من الطائرات المسيرة الاعتراضية بشكل كبير لمواجهة الهجمات الروسية المتواصلة بالطائرات المسيرة.
وأشار زيلينسكي إلى أن هناك خطة مؤكدة لإنتاج ما بين 500 إلى 1000 طائرة مسيرة اعتراضية يوميا، رغم اعترافه بصعوبة هذه المهمة.
وقد تم تحديد موعد نهائي محدد، وأصبح المسؤولون المعنيون يتحملون بشكل شخصي مسؤولية تنفيذ الخطة، وفق زيلينسكي.
جدير بالذكر أن الطائرات المسيرة أصبحت تلعب دورا متزايد الأهمية في العمليات القتالية للطرفين المتحاربين في أوكرانيا، حيث يتم استخدامها على الجبهات وفي شن هجمات على المناطق الخلفية.