باحث بالشأن الإسرائيلي: نتنياهو دائما ما يتصرف بأنه فوق أي قانون.. فيديو
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
قال نهاد أبو غوش، باحث في الشأن الإسرائيلي، إن الاحتجاجات ضد بنيامين نتنياهو، تعيد الانقسامات السياسية في إسرائيل، ودليل على حالة التذبذب الذي يعيشه الشارع الإسرائيلي.
وأشار "أبو غوش"، عبر مداخلة ببرنامج "مطروح للنقاش"، والمُذاع على فضائية "القاهرة الإخبارية"، من تقديم الإعلامية إيمان الحويزي، إلى أن اتهامات الجنائية الدولية طالت بنيامين نتنياهو وحكومة الحرب.
ونوه الباحث في الشأن الإسرائيلي، بأن صدور حكم الجنائية الدولية قد يجمد مبيعات السلاح لإسرائيل، وهي خطوة فعالة في التصدي لجرائم حكومة الاحتلال المتطرفة وبنيامين نتنياهو.
وأضاف، أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي، تصرفت في أزمة قطاع غزة، باعتبارها فوق القانون الدولي، كما أن بنيامين نتنياهو دائمًا ما يتصرف بأنه فوق أي قانون ومواثيق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نتنياهو إسرائيل الاسري الاسرائيليين الشارع الإسرائيلي القاهرة الإخبارية الاحتلال بنيامين نتنياهو
إقرأ أيضاً:
زعيم المعارضة الإسرائيلية: حكومة نتنياهو لا تمتلك خطة لليوم التالي في غزة
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل بأن زعيم المعارضة الإسرائيلية، أكد أن حكومة نتنياهو لا تمتلك خطة واضحة لليوم التالي في قطاع غزة.
في سياق متصل طالب رئيس الوزراء الفلسطيني الدكتور محمد مصطفي وفود مؤتمر حل الدولتين بمزيد من الضغط الدولي لوقف حرب الإبادة والتجويع التي تستهدف قطاع غزة.
وشدد رئيس الحكومة الفلسطينية في تصريحات له على ضرورة إدخال مزيد من المساعدات إلى قطاع غزة.
كما أكد المسؤول الفلسطيني على أهمية حشد مزيد من الاعترافات بدولة فلسطين.
ودعا إلى ضرورة تنفيذ إجراءات عملية لتطبيق حل الدولتين في جدول زمني محدد.
وفي وقت سابق قال رئيس الوزراء الدكتور محمد مصطفى: "إن هذا المؤتمر يحمل وعدا وتعهدا للشعب الفلسطيني بأن "الظلم التاريخي" الذي لحق بهم يجب أن ينتهي وأن ما يحدث في غزة هو "أحدث وأوحش تجلياته، ونحن جميعا مدعوون أكثر من أي وقت مضى للتحرك".
وأضاف مصطفى: "نريد دولة فلسطينية حرة ومتطورة وذات سيادة يفخر بها الجميع ونشكر الأردن ومصر على جهود الإغاثة التي يقدمونها إلى غزة".
وتابع: "على حماس التخلي عن سيطرتها في غزة وتسليم سلاحها للسلطة ومستعدون لتولي المسؤولية الكاملة في غزة وحرب الإبادة يجب أن تتوقف فورا".
وزاد : هذا المؤتمر يمثل نقطة تحول لتجسيد الدولة وهو رسالة للشعب الفلسطيني بأن العالم "يدعمنا في تحقيق حقوقنا في الحياة والحرية والكرامة وأرضنا، وحقنا في دولتنا ذات السيادة"، وأيضا رسالة للإسرائيليين مفادها أن هناك طريقا للسلام والتكامل الإقليمي.
وتابع مصطفى: "سيتحقق ذلك من خلال استقلالنا لا دمارنا، ومن خلال تحقيق حقوقنا لا استمرار إنكارها، وأن الفلسطينيين ليس محكوما عليهم بالاحتلال والنفي الأبدي، وأن الفلسطينيين والإسرائيليين ليس محكوما عليهم بحرب أبدية، وأن هناك طريقا آخر - طريقا أفضل يؤدي إلى سلام مشترك وأمن مشترك وازدهار مشترك في منطقتنا، ليس لأحد على حساب الآخر، بل للجميع".