تعاني عدة أمراض.. عزة مصطفى تناشد المسئولين بتولي حالة الحاجة فتحية (فيديو)
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
استعرضت الإعلامية عزة مصطفى حالة إنسانية للسيدة فتحية، التي تبلغ من العمر 60 عامًا، وتُعاني من عدة أمراض مزمنة، تعيش في منطقة إمبابة بمحافظة الجيزة.
عزة مصطفى تكشف موعد نهاية تخفيف أحمال الكهرباء (فيديو) صنايعي.. نعي خاص من عزة مصطفى للراحل صلاح السعدني (فيديو) حالة الحاجة فتحيةخلال برنامج "صالة التحرير" على قناة صدى البلد، أوضحت عزة مصطفى أن الحاجة فتحية تعاني من مرض السكر ومضاعفات خطيرة نتيجة لذلك، بالإضافة إلى صعوبة توفير الأدوية بسبب الحالة المادية الصعبة.
ناشدت عزة مصطفى، اللواء أحمد راشد محافظ الجيزة، والدكتور محمد عثمان الخشت رئيس جامعة القاهرة، بضرورة التدخل لعلاج الحاجة فتحية، التي تعاني من صعوبة في توفير الدواء اللازم.
من جانبها، أكدت الحاجة فتحية أنها أصيبت بمرض السكر في بداية العشرينات من عمرها، مما أدى إلى مشاكل صحية عديدة تتعلق بالقلب والرؤية وأعضاء جسمها المختلفة.
وتوجه زوج الحاجة فتحية بنداء للمسؤولين للتدخل لعلاج زوجته التي تعاني وتحتاج إلى رعاية طبية، مُشيرًا إلى صعوبة توفير الدواء بسبب ضعف الحالة المادية، مؤكدًا على أهمية الإنسانية في المجتمع.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فتحية مشاكل صحية أمراض مزمنة حالة إنسانية عزة مصطفى رعاية طبية الإعلامية عزة مصطفى قناة صدى البلد اللواء أحمد راشد محافظ الجيزة الحاجة فتحیة عزة مصطفى
إقرأ أيضاً:
أنا مش ميتة.. سيدة تناشد المسؤولين لإثبات وجودها بعد اختفاء زوجها واعتبارها “متوفاة” رسميًا
في واقعة غريبة ومؤلمة، روت السيدة أنوار تفاصيل مأساتها الممتدة لأكثر من تسع سنوات، بعد أن اختفى زوجها فجأة دون سابق إنذار، تاركًا خلفه أبناء ومسؤوليات، ليذهب ويتزوج من أخرى، مستغلًا غيابها المؤقت عن المنزل.
وخلال استضافتها في برنامج تفاصيل مع الإعلامية نهال طايل عبر قناة صدى البلد 2، قالت أنوار:
“زوجي هرب أثناء غيابي بسبب وفاة زوج شقيقتي، وسرق ذهبي وأوراقي الرسمية، منها بطاقتي الشخصية، ومن وقتها اختفى تمامًا، لا نعرف له أثر، لا في الطيران ولا في أي سجلات رسمية.”
لكن الصدمة الأكبر، بحسب وصفها، لم تكن في الهجر والسرقة فقط، بل حين حاولت تجديد بطاقتها الشخصية، فوجئت برد صادم من السجل المدني:
“أنتِ متوفاة.. لا يجوز التجديد.”
أوضحت أنوار وهي تغالب دموعها:
“أنا على قيد الحياة، لكن قانونًا مش موجودة. معاشي من والدي اتوقف من يناير، ومش عارفة ليه ولا إزاي أرجّعه، ومفيش مصدر دخل، وعيالي كبروا وجوزتهم بفضل ربنا وإخواتي.”
وأكدت أنها لم تعمل طيلة السنوات الماضية، بناءً على رغبة إخوتها الذين تكفلوا بها وبأولادها، وقالت:
“ربيت أولادي وجوزتهم، وعندي 6 أحفاد دلوقتي، الحمد لله، بس دلوقتي محتاجة بطاقة تثبت إني عايشة، عشان أعيش.”
وعن مصير زوجها، علقت بأسى:
“ما سألش فيا ولا في أولاده، ولا نعرف عنه حاجة، سافر؟ عايش؟ ميت؟ الله أعلم.”
وفي ختام حديثها، وجهت مناشدة صريحة للمسؤولين:
“أنا مش طالبة حاجة غير يثبتوا إني حية.. علشان أقدر أعيش.. مش ميتة، ولسه بصارع الحياة.”