شعبة بيض المائدة باتحاد منتجي الدواجن: الكرتونة تتراوح من 140 إلى 150 جنيها
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
كشف رئيس شعبة بيض المائدة بالاتحاد العام لمنتجي الدواجن، أحمد نبيل، عن انخفاض أسعار بيض المائدة في الأسواق بنسبة تتراوح من 30% إلى 40%.
وأضاف أحمد نبيل، رئيس شعبة بيض المائدة بالاتحاد العام لمنتجي الدواجن، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «الحياة اليوم» المذاع على قناة «الحياة»، مساء اليوم الإثنين 29 أبريل 2024، أن سعر كرتونة البيض تتراوح حاليًا بين 140 إلى 150 جنيهًا للكرتونة، بعدما كانت تباع بسعر يتراوح من 180 إلى 190 جنيهًا.
وقال رئيس شعبة بيض المائدة بالاتحاد العام لمنتجي الدواجن، إن هذا الانخفاض في الأسعار يرجع إلى عودة المنتجين إلى دورات إنتاج جديدة، مما أدى إلى زيادة المعروض من بيض المائدة وبالتالي انخفاض الأسعار بشكل مبشر.
وأوضح أحمد نبيل، رئيس شعبة بيض المائدة بالاتحاد العام لمنتجي الدواجن، أن توفر الكميات الكافية من الأعلاف لعب دورًا مهمًا في تدعيم عملية خفض الأسعار، مشيرًا إلى أن ارتفاع أسعار البيض كان نتيجة طبيعية لانخفاض دورات الإنتاج، متوقعًا تحسن الأوضاع بدءًا من شهر أكتوبر وزيادة الإنتاج بوتيرة أكبر، مما سيؤدي إلى انخفاض أكبر في تكلفة كرتونة البيض.
اقرأ أيضاًالعناني لـ«الأسبوع»: أسعار الدواجن تراجعت 25% خلال شهر ونصف
أسعار الدواجن والبيض اليوم الإثنين 29 أبريل 2024
بعد حملة المقاطعة.. تراجع أسعار الدواجن والبيض في الأسواق «فيديو»
اتحاد منتجي الدواجن يفجِّر مفاجأة بشأن أسعار الفراخ والبيض (فيديو)
دعوات مقاطعة اللحوم والدواجن والبيض.. هل تنجح في تخفيض الأسعار؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدواجن أسعار البيض أسعار البيض اليوم سعر كرتونة البيض سعر كرتونة البيض اليوم شعبة الدواجن
إقرأ أيضاً:
توقعات بتسجيل أسعار النفط قفزة كبيرة بعد الضربات الأميركية لإيران.. وترقّب لرد طهران
توقّع محللون في الأسواق العالمية أن ترتفع أسعار النفط بما بين 3 و5 دولارات للبرميل مع استئناف التداولات مساء الأحد، على خلفية الضربات الأميركية التي استهدفت منشآت نووية إيرانية نهاية الأسبوع، في تصعيد دراماتيكي جديد في منطقة الشرق الأوسط قد يُفضي إلى اضطرابات واسعة في إمدادات الطاقة العالمية. اعلان
وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن الضربات "دمّرت بالكامل" المواقع النووية الإيرانية الرئيسية، في عملية جاءت بالتنسيق مع الهجوم الإسرائيلي المتواصل منذ 13 يونيو، والذي تضمن استهداف مواقع داخل إيران، وردّت عليه طهران بإطلاق صواريخ أصابت مبانٍ في تل أبيب.
ورغم أن إيران لم تردّ عسكريًا بعد على الضربات الأميركية، فإن الأسواق باتت تسعّر مخاطر جيوسياسية أعلى في ظل احتمالات التصعيد. وفي هذا السياق قال خورخي ليون، رئيس وحدة التحليل الجيوسياسي في شركة "ريستاد" والمسؤول السابق في منظمة أوبك: "حتى في غياب رد فوري، فإن علاوة المخاطر سترتفع، ما سيدفع الأسعار للزيادة".
Relatedارتفاع أسعار النفط الخام وسط تصاعد التوترات في البحر الأحمرارتفاع أسعار النفط وسط تهديدات أمريكية بعقوبات على الخام الروسيهل ضلّت ناقلات النفط طريقها؟ إشارات مشوشة ترسم خرائط وهمية فوق روسيا وإيرانوبحسب تقديرات بنك SEB، فإن خام برنت القياسي قد يقفز بما بين 3 و5 دولارات عند الافتتاح، بعد أن أغلق الجمعة عند 77.01 دولاراً للبرميل، في حين أغلق خام غرب تكساس الوسيط الأميركي عند 73.84 دولاراً. وتوقّع محللون في "ساكسو بنك" أن تصل الزيادة إلى 5 دولارات للبرميل، وسط احتمالات لتسييل بعض المراكز الطويلة من قبل المتداولين.
وكانت الولايات المتحدة قد أعلنت، يوم الجمعة، فرض عقوبات جديدة مرتبطة بإيران، شملت كيانين مقرهما هونغ كونغ، إلى جانب إجراءات تتعلق بمكافحة الإرهاب، وهو ما ضغط بشكل مؤقت على الأسعار قبل أن يعاود السوق التفاعل مع التصعيد العسكري.
ومنذ اندلاع المواجهة منتصف يونيو، صعد خام برنت بنسبة 11%، بينما ارتفع خام غرب تكساس بنحو 10%، في وقت لا تزال فيه الإمدادات مستقرة نسبيًا بفضل طاقة احتياطية لدى بعض أعضاء "أوبك"، ما حدّ مؤقتًا من مكاسب النفط.
لكن المحللين يحذرون من أن أي اضطراب فعلي في الإمدادات قد يدفع الأسعار إلى مستويات أعلى.
وقال جيوفاني ستاونوفو، محلل السلع في "يو بي إس": "الأسعار ستتأثر باتجاهين: التصعيد سيؤدي إلى ارتفاع، أما التهدئة فستؤدي إلى تراجع علاوة المخاطر".
وبحسب المحللين التهديد الأبرز في المشهد، يتمثل في إمكانية إغلاق مضيق هرمز، الذي يمر عبره نحو 20% من الاستهلاك العالمي اليومي للنفط. وكان نائب في البرلمان الإيراني قد لوّح بهذا الخيار في 19 يونيو، قبل أن يشير نائب آخر إلى أن الإغلاق لن يُنفّذ إلا إذا تعرّضت المصالح الحيوية الإيرانية للخطر.
وفي هذا السياق، قالت SEB إن أي تعطيل لحركة الملاحة في المضيق أو امتداد النزاع إلى دول خليجية أخرى سيؤدي إلى "قفزة كبيرة" في أسعار النفط، لكنها اعتبرت هذا السيناريو "خطرًا هامشيًا" في الوقت الراهن، لا سيما بسبب اعتماد الصين على نفط الخليج.
من جانبه، قال أجاي بارمار، مدير تحليلات الطاقة في شركة ICIS الاستشارية، إنه من غير المرجح أن تتمكن طهران من فرض إغلاق فعّال للمضيق لفترة طويلة، قائلاً: "معظم صادرات إيران النفطية إلى الصين تمر عبر هذا الممر، ولا يُتوقع أن يتسامح ترامب مع ارتفاع حاد في الأسعار، كما أن الضغوط الدبلوماسية من أكبر اقتصادين في العالم ستكون مؤثرة للغاية".
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة