«ماسنجر» تتيح إرسال الصور بجودة عالية
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
البلاد ــ وكالات
كشفت شركة ميتا إتاحة إمكانية إرسال الصور بجودة عالية في منصة المراسلة الفورية التابعة لها فيسبوك ماسنجر، ويمكن للمستخدمين الاستفادة من المزايا الجديدة بالضغط على خيار HD الذي يظهر عند اختيار الصور قبل إرسالها.
وأتاحت الشركة إنشاء ألبومات مشتركة مع الأصدقاء والعائلة، وإضافة الصور ومقاطع الفيديو إليها، وذلك في محادثة جماعية عبر تحديد عدة صور، ثم الضغط على” إنشاء ألبوم” أو الضغط لفترة طويلة على الصورة في الدردشة واختيار” إنشاء ألبوم”، وتوجد خيارات أخرى لإضافة صور ومقاطع فيديو إلى ألبوم موجود، أو إعادة تسمية الألبومات عند الحاجة إلى ذلك.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: ماسنجر
إقرأ أيضاً:
حماس تؤكد تسلم مقترحات من الوسطاء: نتعامل بمسؤولية عالية لوقف العدوان والانسحاب
قالت حركة حماس، إنها تسلمت مقترحات من الوسطاء، وتتعامل معها بـ"مسؤولية عالية"، وتجري مناقشات وطنية، من أجل الوصول إلى اتفاق يضمن إنهاء العدوان وتحقيق انسحاب الاحتلال، وإغاثة الشعب الفلسطيني بشكل عاجل في قطاع غزة.
وأوضحت في تصريح صحفي، أن "الأخوة الوسطاء جهودا مكثفة، من أجل جسر الهوة بين الأطراف والوصول إلى اتفاق إطار، وبدء جولة مفاوضات جادة".
وكان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب قال إن "إسرائيل وافقت على الشروط اللازمة لإتمام وقف إطلاق النار لمدة 60 يوما في غزة".
وأضاف، "سنعمل خلال وقف إطلاق النار في غزة مع جميع الأطراف لإنهاء الحرب"، مبينا أن "القطريين والمصريين سيقدمون الاقتراح النهائي لإنهاء الحرب في غزة".
وسبق أن أعلن ترامب، أن الولايات المتحدة تسعى للتوصل إلى هدنة بين "إسرائيل" وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية "حماس" في قطاع غزة "خلال الأسبوع المقبل".
في حديث مع الصحافيين قبل توجهه إلى فلوريدا: "نأمل في التوصل إلى هدنة، ونأمل أن يحدث في بحر الأسبوع المقبل (...) سأكون حازما مع نتنياهو بشأن إنهاء الحرب".
وكان ترامب صرّح الجمعة بأنّ وقفا لإطلاق النار بين إسرائيل وحماس بات "قريبا".
لكن ميدانيا لا يزال القتال على أشده بين جيش الاحتلال الإسرائيلي والفصائل الفلسطينية المقاومة.
وأعلنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الثلاثاء أنها وسعت نطاق هجومها على قطاع غزة.
ذكرت صحيفة "هآرتس" العبرية، مساء الثلاثاء، أن مخططا يجري التباحث بشأنه حاليا لإنهاء الحرب بقطاع غزة، قد يتضمن ما وصفتها بـ"تعويضات سياسية" لإسرائيل، بهدف تليين موقف وزراء اليمين المتطرف في حكومة بنيامين نتنياهو، المتوقع أن يعارضوا أي اتفاق يتضمن وقفا للحرب.
ونقلت الصحيفة (خاصة) عن مصادر إسرائيلية وأمريكية وخليجية لم تكشف هويتها: "من المتوقع أن يتضمن المخطط الذي يجري التباحث بشأنه حاليا لإنهاء الحرب بغزة تعويضات سياسية لإسرائيل".