السهلي: حمدالله “قرار إداري” وإنزاغي لن يُغامر به أمام فلومينينسي.. فيديو
تاريخ النشر: 4th, July 2025 GMT
نواف السالم
تحدث الناقد الرياضي تركي السهلي، عن صفقة انضمام المهاجم المغربي عبدالرزاق حمدالله إلى صفوف الهلال، مؤكدًا أن القرار جاء بدافع إداري أكثر من كونه رغبة فنية من المدرب الإيطالي إنزاغي.
وقال السهلي في تصريحات تليفزيونية: “اختيار حمدالله لم يكن بقرار من إنزاغي بشكل مباشر، بل هو توجه إداري، لأنه ببساطة أفضل الخيارات المتاحة على الساحة حاليًا، لكن من المؤكد أن إنزاغي شاهد اللاعب عن قرب بعد التعاقد، وأبدى موافقته عليه لاحقًا.
وأضاف: “حمدالله مهاجم غير عادي، شرس بطريقة عالية، وهو لاعب عظيم، ويمكنه أن يقدم إضافة كبيرة، خاصة أمام فرق مثل فلومينينسي، لانه لاعبين”شوارع”.
كما رأى السهلي أن الدفع بحمدالله منذ البداية أمام فلومينينسي قد لا يكون خيارًا مطروحًا، موضحًا: “لا أعتقد أن إنزاغي سيغامر بإشراكه أساسيًا في المواجهة المقبلة. إذا كان ماركوس ليوناردو جاهزًا بدنيًا، فالأولوية ستكون له، على أن يستخدم حمدالله كورقة هجومية بديلة في الوقت المناسب.”
واختتم السهلي: “فلومينينسي فريق لا يعتمد فقط على المهارة، بل على الصدام والضغط. شخصيات مثل حمدالله، والبليهي كذلك، قادرة على التعامل مع هذا النوع من الفرق، وفرض الهيبة داخل الملعب.”
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/LHLqt61LBenXEsjr-1.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إنزاغي السهلي حمدالله فلومينينسي
إقرأ أيضاً:
إلغاء جلسة محاكمة نتنياهو الثلاثاء بداعي “ارتباطات أمنية”
إسرائيل – وافقت المحكمة المركزية الإسرائيلية في تل أبيب، امس الاثنين، على طلب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلغاء جلسة محاكمته المقررة الثلاثاء، بداعي وجود “ارتباطات أمنية”.
وقالت هيئة البث العبرية، إن نتنياهو طلب من المحكمة إلغاء مثوله أمامها يوم غد الثلاثاء بداعي وجود ارتباطات أمنية، دون تحديد ماهيتها.
وذكرت أن النيابة العامة لم تعترض، فيما استجابت المحكمة لطلب نتنياهو وألغت الجلسة.
وفي وقت سابق امس الاثنين، مثل نتنياهو أمام المحكمة، للمرة الأولى منذ طلبه من الرئيس إسحاق هرتسوغ، العفو عنه في قضايا فساد.
والأحد، طلب نتنياهو من هرتسوغ منحه العفو من تهم الفساد التي تلاحقه منذ سنوات طويلة.
وبحسب الإعلام الإسرائيلي فإن نتنياهو مثل أمام المحكمة 58 مرة من بينها 23 رد فيها على استجوابات النيابة العامة.
وكانت الجلسات الأولى خصصت لرد نتنياهو على أسئلة طاقم الدفاع في محاولة للدفاع عن نفسه أمام القضاة.
ومرارا طلب نتنياهو إلغاء أو تقصير جلسات محاكماته، متذرعا بالسفر، أو “أسباب أمنية وسياسية”، أو انشغاله بالإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة، والتي استمرت عامين بدءا من 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
ويواجه نتنياهو اتهامات بالفساد والرشوة وإساءة الأمانة في 3 ملفات تستلزم سجنه بحال إدانته، بينما يرفض الاعتراف في أي منها.
ويتعلق “الملف 1000” في الاتهامات الموجهة إلى نتنياهو بحصوله وأفراد من عائلته على هدايا ثمينة من رجال أعمال، مقابل تقديم تسهيلات ومساعدات لهم في مجالات مختلفة.من جهتها،
كذلك، يُتهم نتنياهو في “الملف 2000” بالتفاوض مع ناشر صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية (يمين وسط) أرنون موزيس، للحصول على تغطية إعلامية إيجابية.
أما “الملف 4000” فيخص تقديم تسهيلات للمالك السابق لموقع “واللا” الإخباري شاؤول إلوفيتش، الذي كان أيضا مسؤولا بشركة “بيزك” للاتصالات، مقابل تغطية إعلامية إيجابية.
الأناضول