صدى البلد:
2025-07-04@04:34:01 GMT

لميس جابر: الإخوان وضعوني على قوائم الإرهاب

تاريخ النشر: 4th, July 2025 GMT

قالت الكاتبة لميس جابر إنها شاركت في التظاهرات التي خرجت ضد جماعة الإخوان، وتحديدا يوم 3 يوليو 2013 .

وتابعت جابر خلال لقائها مع الإعلامي أسامة كمال، برنامج مساء دى إم سى على قناة دى إم سى: “الإخوان نفذوا مذبحتي رفح الأولى والثانية، لإقصاء المشير طنطاوي من منصبه، وكان هذا الأمر واضح وجلي، وفقدت مصر 16 شابا في نهاية فترة تجنيدهم، وقتلوهم وقت الإفطار”.

وأضافت جابر: "أنا ويحيى الفخراني وسامح سيف اليزل، كنا في خيمة بالقرب من نادي الرماية، وقلت لسامح سيف اليزل، أنا في قوائم الإرهاب وقال لي وأنا أيضا في نفس القائمة".

وتابعت: "جنازة شهداء مذبحة رفح الأولى، شهدت لأول مرة الهتاف الشهير، يسقط يسقط حكم المرشد".

وأوضحت جابر قائلة: "أنا كان لدي يقين، أن أبقى في مصر، لا أسافر للخارج، فإن لا قدر الله غرقت، أغرق معها".

لضرب الاستقرار.. جمال شقرة: جماعة الإخوان دائما ما تستعين بالقوى الخارجية ضد الدولةعلاقة ثأر لا تمحي إلا بالدم.. جمال شقرةيكشف كواليس معركة الإخوان ضد الدولةانتصار للشعب على الإرهاب.. أسامة كمال عن 3 يوليو : الإخوان رفعوا شعار يا نحكمكم يا نقتلكمباحث: حسن البنا وسيد قطب ثوريان.. والإخوان ليسوا كيانا سياسيابرلماني: بيان 3 يوليو لحظة تاريخية أنقذت مصر واستعادت كرامة الدولة وأزاحت حكم الإخوانعضو بالنواب: كل فئات الشعب المصري كان عندها مشكلة مع الإخوانالإخوان بعد 30 يونيو.. من أوهام التمكين إلى دروب التيه

وأردفت جابر: "الناس في الشارع لا يتماشون مع هذا الفكر على الإطلاق، وشعرت أن تلك الموجة كانت على السطح فقط، وأن هؤلاء لم يتجذروا".

طباعة شارك لميس جابر أسامة كمال 3 يوليو جماعة الاخوان الأرهابية

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: لميس جابر أسامة كمال 3 يوليو جماعة الاخوان الأرهابية

إقرأ أيضاً:

جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية تشارك في ندوة «العمل معاً لوقف تمويل الإخوان في أوروبا»

أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة بتوجيهات رئيس الدولة وبرعاية هزاع بن زايد.. مهرجان العين لسباقات الهجن ينطلق اليوم طفل في دبي يشكو قسوة والده

شارك الدكتور خليفة مبارك الظاهري، مدير جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، في ندوة بحثية تحت عنوان «العمل معاً لوقف تمويل الإخوان المسلمين في أوروبا.. التحديات والفرص»، التي نظمها مركز تريندز للبحوث والاستشارات، بالتعاون مع مجلس الشيوخ الفرنسي في العاصمة الفرنسية باريس، بمشاركة نخبة من الخبراء والمسؤولين الأوروبيين والعرب، وذلك ضمن جهود الجامعة المستمرة في تعزيز القيم الدينية السمحة.
وتناولت الندوة، التحديات المتزايدة المرتبطة بتمويل الجماعات المتطرفة، على رأسها جماعة الإخوان المسلمين، محذّرة من شبكات مالية عابرة للحدود تخترق المجتمعات الأوروبية تحت ستار العمل الخيري والديني.
وفي كلمته خلال الندوة، أكد الدكتور خليفة مبارك الظاهري، مدير الجامعة، أن جماعة الإخوان المسلمين تشكل خطراً جسيماً على استقرار الدول الوطنية وهويتها الدستورية، إذ قامت على فلسفة أيديولوجية ترى أن الولاء للتنظيم الدولي فوق الولاء للوطن، وتعتبر العنف والفوضى أدوات مشروعة لتحقيق أهدافها، مشيراً إلى أن مواجهة خطر الجماعة يتطلب استراتيجية شاملة وجادة لتجفيف منابع تمويل الجماعة، وذلك من خلال عدد من المحاور تتمثل في: إعادة تعريف صورة «الإخوان المسلمين» على حقيقتها، وإعادة النظر في برامج تدريب الأئمة والخطباء، وتحديث سياسات الرقابة المالية، إلى جانب رصد التحالفات مع شبكات الجريمة المنظمة، وتعزيز التنسيق الأوروبي والدولي، إضافة إلى إنشاء قاعدة بيانات موحدة للنشاط الاقتصادي، وتقييد التمويل الخارجي، وإعادة تنظيم تمويل المساجد والمراكز الثقافية، ومراقبة شركات صناعة «الحلال» والمؤسسات الاقتصادية، وتقييد أنشطة التمويل الإسلامي المشبوهة، مشدداً على أن تنفيذ هذه الاستراتيجية لا يعني محاربة التدين ولا انتقاص حقوق المسلمين في ممارسة شعائرهم بحرية، بل هو إجراء وقائي ضروري لحماية قيم الدولة والوطن والتعايش السلمي والنظام القانوني للدولة الوطنية.

خطر وجودي على استقرار المجتمعات
ونقل الظاهري للمشاركين في فعاليات الندوة، تجربة دولة الإمارات في مواجهة تنظيم «الإخوان المسلمين» الإرهابي، والتي اتسمت بالشمولية والحزم والوضوح في الموقف، مشيراً إلى أن الدولة صنّفت جماعة «الإخوان المسلمين» تنظيماً إرهابياً منذ عام 2014، انطلاقاً من قناعة راسخة بان هذه الجماعة تمثل خطراً وجودياً على استقرار المجتمعات الوطنية وتماسكها، وقد استند الموقف الإماراتي إلى رؤية شمولية ترى في فكر «الإخوان المسلمين» الأيديولوجي الذي تغذت منه التنظيمات الأكثر تطرفاً مثل «القاعدة» و«داعش» وسواهما من الجماعات التي اتخذت العنف سبيلاً لتحقيق غايات سياسية متطرفة.
وأضاف: «على الصعيد الفكري تميّز الخطاب الديني الإماراتي بأنه خطاب أصيل يستند إلى فهم الدين الإسلامي في مقاصده العليا وقيمه الرصينة، وهو خطاب متسامح يحتفي بتنوع البشر ويستوعب جميع أطيافهم ودياناتهم وأعراقهم».
وقال الظاهري، إن جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، تؤدي دوراً محورياً في إعداد أجيال جديدة من الدعاة والخطباء والأئمة، الذين يحملون قيم التعايش والمواطنة والانفتاح العقلي، وهم دعاة سلام يعتنقون معاني الرحمة والرأفة والسكينة، ويجمعون بين رسوخ الانتماء الوطني والوعي العميق برسالة الدين الأخلاقية والإنسانية.

مقالات مشابهة

  • لميس جابر: السفيرة الأمريكية السابقة عرضت على الإخوان تشكيل حكومة موازية
  • للتسبب بغرق الدلتا.. جمال شقرة: جماعة الإخوان دائما كانت تسعى لتفجير القناطر الخيرية
  • جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية تشارك في ندوة «العمل معاً لوقف تمويل الإخوان في أوروبا»
  • لضرب الاستقرار.. جمال شقرة: جماعة الإخوان دائما ما تستعين بالقوى الخارجية ضد الدولة
  • علاقة ثأر لا تمحي إلا بالدم.. جمال شقرةيكشف كواليس معركة الإخوان ضد الدولة
  • أسامة كمال : بيان 3 يوليو 2013 يشبه إعلان تأميم قناة السويس
  • انتصار للشعب على الإرهاب.. أسامة كمال عن 3 يوليو : الإخوان رفعوا شعار يا نحكمكم يا نقتلكم
  • رغم تهديدات الجماعة الإرهابية.. طارق الخولي يكشف كيف نجحت ثورة 30 يونيو؟
  • رئيس حزب الأحرار: ثورة 30 يونيو وضعت حدًا لسنوات من الفساد والتقصير والمزايدة على الوطن