” رابطة المحترفين” تتابع تحضيرات نهائي كأس مصرف أبوظبي الإسلامي
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
اطلع مجلس إدارة رابطة المحترفين الإماراتية أمس خلال اجتماعه الدوري الـ 11، للموسم الجاري 2023-2024، على تحضيرات نهائي كأس مصرف أبوظبي الإسلامي، الذي يجمع فريقي الوحدة والعين في الساعة 8:45 من مساء الجمعة المقبل، على استاد محمد بن زايد بأبوظبي .كما تم خلال الاجتماع استعراض الترتيبات التنظيمية النهائية للحدث المرتقب.
وأكد المجلس أهمية تكثيف الجهود لإخراج الحدث في أفضل صورة بما يعكس التطور الذي شهدته مسابقة كأس مصرف أبوظبي الإسلامي، فضلا عن قيمة المباراة النهائية فنياً وجماهيرياً، والتي من المتوقع أن تشهد حضوراً كبيرا من مشجعي الفريقين.
كما اطلع المجلس خلال الاجتماع على تقارير الإدارة التنفيذية واللجان المختصة، وتقارير سير العمل في مختلف الإدارات.
ترأس الاجتماع عبدالله ناصر الجنيبي رئيس رابطة المحترفين، بحضور جمال حامد المري نائب الرئيس، وحسن طالب المري، وطارق علي الشبيبي، وسعيد عبيد الكعبي، وجواهر عبدالعزيز السويدي، ومحمد سعيد بوزنجال آل علي أعضاء مجلس الإدارة، ووليد الحوسني المدير التنفيذي، والدكتور خالد محمد عبدالله مستشار تطوير الأعمال، ومصعب المرزوقي مدير إدارة الدعم المؤسسي، ومديري الإدارات في الرابطة.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
مطالبات متجددة بالكشف عن مفقودي ضحايا ميليشا “الكاني”
طالبت رابطة ضحايا ترهونة الدولة الليبية والجهات المسؤولة بالإيفاء بالتزاماتها الدستورية والقانونية تجاه ذوي المفقودين من ضحايا ميشليا الكاني.
كما طالبت الرابطة في بيان نشر عبر صفحتها بتفعيل الآليات الوطنية والدولية للبحث والتحقيق؛ ودعم هيئة البحث والتعرف علي المفقودين لمواصلة البحث وكشف المقابر الجماعية المحتملة.
كما شددت الرابطة على ضرورة ضمان الشفافية في الإجراءات وتوفير قاعدة بيانات موحدة للمفقودين.
ودعت الرابطة إلى إحالة المسؤولين عن الجرائم إلى القضاء دون تأخير أو تسييس، معتبرين أن ملف المفقودين حق قانوني غير قابل للتقادم وليس طيّ النسيان.
وأضافت الرابطة أن استمرار الدولة في تجاهل هذا الملف يعدّ انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي لحقوق الإنسان، وخاصة الحق في الحياة، والحق في معرفة الحقيقة، والحق في العدالة.
ولا يزال 66 مواطنًا من ضحايا ميليشيا الكاني في عداد المفقودين، دون أي تقدم حقيقي في كشف مصيرهم أو محاسبة الجناة بحسب الرابطة، معتبرة أن هؤلاء ليسوا أرقاماً، بل أرواحا اختُطفت وحقوقا ضُيّعت في غياب المساءلة.
المصدر: رابطة ضحايا ترهونة
رابطة ضحايا ترهونة Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0