حظك اليوم برج الميزان الأربعاء 1-5-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي
تاريخ النشر: 1st, May 2024 GMT
شخص محب للرياضة، يداوم على ممارسة التمارين الرياضية، يعشق تناول الأطعمة الصحية والطبيعية، لديه قدرة كبيرة على العمل، كاره للروتين، كل تلك الصفات تميز مولود برج الميزان وفقا لما يقول الخبراء.
وتقدم «الوطن» عبر السطور التالية حظك اليوم برج الميزان الأربعاء 1-5-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي، وفقا لموقع الأبراج.
بناء على صفاتك التي تتمتع بها، من حب للعمل، ومحافظة على النظام، ينصحك الخبراء بالمحافظة على تنظيم وتخطيط المهام المطلوبة من بشكل جيد، ويفضل أن تضع بعض الأهداف القابلة للتحقيق خلال الفترات المقبلة.
على الصعيد العاطفي، ينصحك الخبراء بأن تمارس التمارين الرياضية التي تعشقها مع شريك حياتك حتى تكسر الروتين الذي تكرهه، وبجانب ذلك حاول أن تجري مع الشريك مناقشة طيبة فى الأمور التى تتعلق بحياتكما خلال الفترات الحالية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الميزان حظك اليوم عالم الأبراج برج الميزان حظک الیوم برج المیزان الأربعاء 1 5 2024 على
إقرأ أيضاً:
عمرها 12 عاما .. مصالحات الأزهر تنهي خصومة ثأرية في الصعيد | صور
نجحت اللجنة العليا للمصالحات بالأزهر الشريف، برئاسة الدكتور عباس شومان، في عقد صلح بين عائلتي "آل الشهاينة" و"آل العقل" بمركز ساحل سليم بمحافظة أسيوط، وذلك بعد خلافات وخصومة دامت لأكثر من 12 عاما، وراح ضحيتها 4 من أفراد العائلتين.
وخلال كلمته، وجّه الدكتور عباس شومان الشكر إلى فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، لدعمه المستمر لجهود المصالحة، وإلى العائلتين على تجاوبهما مع نداء الصلح، مؤكدًا أن "رحمة الله تتجلى في الإصلاح بين الناس ووأد الخصومات"، كما ثمّن الجهود المتواصلة للجنة المصالحات بالتعاون مع الأجهزة الأمنية في دعم ثقافة العفو والتسامح.
وأكد شومان، أن الأزهر الشريف، بتوجيهات فضيلة الإمام الأكبر، يواصل أداء دوره الوطني والاجتماعي في رأب الصدع بين أبناء الوطن الواحد، مشيدًا بالعائلات التي تُعلي قيمة الصلح وتنبذ العصبية والعنف، لما له من أثر مباشر في حفظ استقرار المجتمع وصون مستقبل الأجيال، موضحا أن الصلح خطوة جديدة في مسيرة الأزهر الشريف نحو ترسيخ ثقافة السلم الأهلي، وتعزيز روح التراحم والتلاحم بين أبناء الشعب المصري.
من جانبهم، عبر أبناء العائلتين عن امتنانهم لجهود الأزهر الحاسمة في إنهاء هذه الخصومة التي استمرت لسنوات عديدة، مؤكدين أن الصلح نعمةً تحقق الأمن والرخاء للجميع، كما أثنوا على دور اللجنة العليا للمصالحات بالأزهر، في تجسيد قيم القرآن الكريم، خاصةً قوله تعالى: "والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس"، مؤكدين أن العفو شيمة الأقوياء الذين بلغوا درجاتٍ عاليةً من الإيمان .
أقيمت مراسم الصلح بين العائلتين بمشاركة أ.د محمد عبد المالك، نائب رئيس جامعة الأزهر، و الدكتور علي محمود، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة أسيوط الأزهرية، و الشيخ سيد عبد العزيز، مسؤول بيت العائلة المصرية بالمحافظة، والشيخ حسني الفولي، عضو لجنة مصالحات الأزهر بأسيوط، إلى جانب عدد من أعضاء مجلسي النواب والشيوخ، وقيادات الأمن العام، وكبار المصلحين بمحافظة أسيوط، ولفيف من القيادات الدينية والأمنية والشعبية، وبحضور أعداد كبيرة من الأهالي.