شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن عقار خارطة جدة لا تزال مطروحة وروسيا قدمت رؤية لحل النزاع، نائب البرهان لـ 8221;الشرق 8221; خارطة جدة لا تزال مطروحة وروسيا قدمت رؤية لحل النزاع دبي 8211; الشرق قال مالك عقار، نائب .،بحسب ما نشر سودانايل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عقار: خارطة جدة لا تزال مطروحة.

. وروسيا قدمت رؤية لحل النزاع، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

عقار: خارطة جدة لا تزال مطروحة.. وروسيا قدمت رؤية...

نائب البرهان لـ”الشرق”: خارطة جدة لا تزال مطروحة.. وروسيا قدمت رؤية لحل النزاع

دبي – الشرق قال مالك عقار، نائب رئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان، السبت، إن المجلس يسعى “بكل جدية” لوقف الصراع في البلاد، لافتاً إلى أن روسيا قدمت “رؤية” لإيجاد حل في السودان، ولكن لا توجد “مبادرة محددة”، مشيراً إلى أن خارطة الطريق التي قدمتها الحكومة في محادثات جدة “لا تزال مطروحة”.

وأضاف عقار في لقاء خاص مع تليفزيون “الشرق” خلال تواجده في سانت بطرسبرج حيث شارك في القمة الإفريقية الروسية التي استضافتها المدينة، أن السودان شارك بفعالية في القمة، مشيراً إلى أن هناك “تكامل اقتصادي، وعلاقات راسخة” مع روسيا.

وأشار عقار إلى أن روسيا قدمت “رؤية” تتبنى إيقاف النزاع في السودان، ولكن “لا توجد مبادرة روسية واضحة”، مضيفاً أن موسكو أبدت استعدادها لمساعدة الدول الأخرى والمنظمات الإقليمية ودعم المبادرات الأخرى، للمساهمة في إيجاد حل للنزاع.

وفي تعليق على شرط قائد قوات الدعم السريع في السودان محمد حمدان دقلو (حميدتي)، تغيير قيادات الجيش لحل الأزمة في البلاد، قال عقار، إن مواقف قائد الدعم السريع “مكررة وجزء من الدعاية”، معتبراً أنه “لا جديد” في مواقفه بشأن محادثات السلام.

واندلع الصراع في السودان بين الجيش وقوات الدعم السريع، في 15 أبريل الماضي، بينما كانت الأطراف العسكرية والمدنية تضع اللمسات النهائية على عملية سياسية، كان من المفترض أن تفضي إلى تشكيل حكومة مدنية.

محادثات جدة وفي تعليقه على محادثات جدة، قال عقار إن المحادثات “قدّمت ما لم تقدمه المبادرات الأخرى، خصوصاً بشأن الهدنة”، مشيراً إلى أنه يمكن تطويرها أو جمع المبادرات في منبر واحد “يأخذ في الحسبان مصالح جميع الدول الجوار التي لها مصالح في السودان”.

وأضاف: “هناك خارطة طريق قدمتها الحكومة في جدة، وهي ما زالت مطروحة”، مشيراً إلى أنها تشمل أربعة محاور هي “وقف العدائيات ووقف إطلاق النار، والقضية الإنسانية، ودمج الدعم السريع في القوات المسلحة، وأخيراً العملية السياسة لإعادة هيكلة الدولة”.

واعتبر عقار، أن المبادرات الداخلية المطروحة لحل الأزمة في السودان، هي “مبادرات مبعثرة وغير متماسكة”، لا تساهم في حل القضية.

وأكد أنهم لا يرفضون أي مبادرات إذا “كانت بالتنسيق مع السلطة القائمة”، لافتاً إلى أن “المكون المدني له دور هام، لكن الأهم والأولوية هي لوقف الحرب”.

وفي تعقيب على تهديد الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي بفرض عقوبات على الخرطوم، قال نائب رئيس مجلس السيادة السوداني، إن “التهديد بفرض عقوبات لا يساهم في حل المشكلة”، مضيفاً: “نرفض منطق التهديد والتلويح بالعقوبات لإيجاد حل للأزمة”.

الوضع الإنساني وقال عقار إن مجلس السيادة يتعامل مع الوضع الإنساني في البلاد “بكل جدية ومسؤولية”، لافتاً إلى أن “هناك صعوبات تواجه عمل المنظمات الإنسانية بسبب الوضع الأمني”.

وأشار إلى أن الأرقام التي تطرح بشأن الوضع الإنساني وأعداد النازحين داخلياً “غير واقعية وليست دقيقة”، مؤكداً أن الحكومة تحاول بذل كافة الجهود لتقديم المساعدات للمنظمات الإنسانية.

واختتم نائب رئيس مجلس السي

2001:1470:ff80:e3:3eec:efff:fe5d:4798



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عقار: خارطة جدة لا تزال مطروحة.. وروسيا قدمت رؤية لحل النزاع وتم نقلها من سودانايل نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: تاق برس تاق برس تاق برس ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الدعم السریع فی السودان إلى أن

إقرأ أيضاً:

الهند وباكستان تتفقان على سحب القوات إلى مواقع ما قبل النزاع

أعلنت مصادر مطلعة، اليوم الثلاثاء، أن الهند وباكستان توصلتا إلى اتفاق يقضي بسحب قواتهما من مناطق التوتر الحدودي، والعودة إلى المواقع التي كانت تحتلها قبل الجولة الأخيرة من التصعيد العسكري، وذلك بحلول نهاية مايو الجاري.

ونقلت وكالة “فرانس برس” عن مصدر أمني باكستاني، رفض الكشف عن اسمه، أن الجانبين “اتفقا على العودة إلى مواقع ما قبل النزاع، مع التزام متبادل بوقف الأعمال العدائية”. يأتي هذا التطور في أعقاب التوتر الذي شهدته الحدود بين البلدين بعد الهجوم الإرهابي الذي وقع في 22 أبريل قرب مدينة باهالغام في إقليم جامو وكشمير الهندي، وأسفر عن مقتل 26 شخصًا.

وكانت السلطات الهندية قد اتهمت وكالة الاستخبارات الباكستانية المشتركة بالضلوع في الهجوم، لترد بعدها وزارة الدفاع الهندية بإطلاق عملية عسكرية تحت اسم “سيندهور” في 7 مايو، استهدفت خلالها “بنية تحتية إرهابية” داخل الأراضي الباكستانية، بحسب ما أعلنته نيودلهي.

وبعد أربعة أيام من بدء العملية، اتفقت الهند وباكستان على وقف شامل لإطلاق النار والعمليات العسكرية على طول خط المراقبة الفاصل في كشمير.

وفي السياق ذاته، أكدت صحيفة “هندستان تايمز” نقلًا عن الجيش الهندي، أن الاتفاق الحالي لا يتضمن جدولًا زمنيًا لانتهاء وقف القتال، ما يشير إلى نية الطرفين الحفاظ على التهدئة الميدانية في الوقت الراهن.وتعد هذه الخطوة تطورًا لافتًا في العلاقات الثنائية بين الجارتين النوويتين، والتي لطالما شهدت توترًا حادًا بسبب النزاع على إقليم كشمير، واتهامات متبادلة بشأن دعم الإرهاب والتدخلات العسكرية.

مقالات مشابهة

  • «قدمت فنًا وسأفتقدك كثيرًا».. رسالة مؤثرة من «فينيسيوس» لـ «مودريتش» بعد إعلان رحيله عن ريال مدريد
  • الحاج حسن: من ينتقد مشروع المقاومة عليه أن يقول ماذا قدمت السياسة والديبلوماسية
  • فرنسا: كل الخيارات مطروحة ضد “إسرائيل” وتجري مناقشتها أوروبيا
  • الخارجية الفرنسية: كل الخيارات مطروحة ضد إسرائيل وتجري مناقشتها أوروبيا
  • خارطة سيطرة الجيش في السودان
  • جامعة الحكمة قدمت منحًا تعليمية لطلاب متميزين أكاديميًا
  • مصادر: إيران قد تلجأ للصين وروسيا كخطة بديلة بتعثر المحادثات مع واشنطن
  • أريام: «موسم طانطان» محطة مهمة
  • وزير الخارجية الأمريكي: ترامب يحاول إنهاء حرب باهظة الثمن بين أوكرانيا وروسيا
  • الهند وباكستان تتفقان على سحب القوات إلى مواقع ما قبل النزاع