أصبحت سابرينا ويتمان، أول مدربة في تاريخ فرق الرجال بكرة القدم الألمانية، وذلك بعد تعيينها مدربةً مؤقتةً لفريق إنغلوشتات في دوري الدرجة الثالثة.

السويد تؤكد حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره

الأمم المتحدة تدعو جورجيا إلى سحب مشروع قانون "النفوذ الأجنبي"
وستحل ويتمان محل مايكل كولنر حتى نهاية الموسم الحالي، وسبق لها تدريب فريق إنغلوشتات لأقل من 19 عاماً.
وقالت ويتمان: «لا يوجد مكان آخر أود أن أبدأ فيه مسيرتي التدريبية أفضل من إنغلوشتات، إنه أمر خاص بالنسبة لي، وإنه نادي مدينتي، لقد بدأت هنا منذ 19 عاماً، كنت لاعبة واتخذت هنا أولى خطواتي في التدريب».
وفي العام الماضي، أصبحت ماري لويس إيتا، أول مدربة مساعدة في تاريخ الدوري الألماني (بوندسليغا)، وذلك حينما تولت ذلك الدور في يونيون برلين، لكن حتى الآن لم تتولَّ أي امرأة منصب المدربة في أي فريق بالدوريات المحترفة في ألمانيا.
وقال ديتمار بيرسدورفر، المدير الرياضي بالنادي: «سابرينا ويتمان تعلم نادينا جيداً أكثر من أي شخص آخر، وكمدربة لفريقنا الناجح أقل من 19 عاماً، تطورت كثيراً في السنوات الماضية، على المستويين الشخصي والمهني، وتحظى باحترام كبير لدى الجميع في النادي».
ولم يتضح بعد فيما إذا كانت ويتمان ستتولى المنصب بشكل دائم الموسم المقبل، فيما يحتل إنغلوشتات حالياً المركز الحادي عشر في الدرجة الثالثة، وهي الأدنى في الدوريات المحترفة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية:
مدربة
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري ألماني يكشف عما سيحدث في أوكرانيا بحلول الخريف المقبل
أوكرانيا – أكد الخبير العسكري الألماني توماس تاينر، أنه في غياب إمدادات الصواريخ الأمريكية، فإن الدفاع الجوي في كييف، سوف يتوقف عن الوجود خلال أسبوع، وستصبح منشآت “هيمارس” عديمة الفائدة، في وقت مبكر من شهر سبتمبر/ أيلول المقبل. وقال تاينر: “دون “باتريوت”،
كييف محكوم عليها بالزوال. في حال الاستخدام المحدود لصواريخ “هيمارس”، ستصمد حتى سبتمبر (المقبل)، أما في حال صواريخ “باتريوت”، فكل شيء يعتمد على الهجوم الروسي، إذا كانت الأهداف كثيرة، فقد يُستنفد كامل المخزون خلال أسبوع أو أسبوعين، وستُترك كييف حينها بلا دفاع”. ويوم الثلاثاء الماضي، ذكرت صحيفة “بوليتيكو” عن تعليق إمدادات الذخيرة وبعض الصواريخ المضادة للطائرات من الولايات المتحدة إلى نظام كييف وسط استنزاف المخزونات الأمريكية. وأكدت آنا كيلي، نائبة المتحدثة باسم البيت الأبيض، أن إمدادات الصواريخ إلى
أوكرانيا قد قطعت، مشيرة إلى أن هذا الأمر يتم لأن مصالح أمريكا يتم وضعها أولا. كما أشار ديمتري بيسكوف، المتحدث باسم الكرملين، إلى أنه كلما قل عدد الأسلحة التي يتم نقلها إلى كييف، كلما اقتربت نهاية العملية العسكرية الخاصة. وحذّرت موسكو، مرارا، الدول الغربية من أن إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا لا تغير شيئا وتطيل الصراع فقط. وكما أكد وزير الخارجية سيرغي لافروف، فإن الناتو يشارك بشكل مباشر في هذه المواجهة ليس فقط عن طريق إرسال المعدات والمعدات العسكرية، ولكن أيضا عن طريق تدريب الأفراد. سبوتنيك