غدا الثلاثاء .. العالم يشهد ظاهرة القمر العملاق ” قمر سمك الحفش “
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن غدا الثلاثاء العالم يشهد ظاهرة القمر العملاق ” قمر سمك الحفش “، سواليف عندما يتسابق القمر حول كوكب الأرض مع الشمس يمر في 12 أو 13 مرحلة قمرية كاملة كل عام ، ولكل مرحلة من هذه .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات غدا الثلاثاء .. العالم يشهد ظاهرة القمر العملاق ” قمر سمك الحفش “، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
#سواليف
عندما يتسابق #القمر حول كوكب #الأرض مع #الشمس يمر في 12 أو 13 مرحلة قمرية كاملة كل عام ، ولكل مرحلة من هذه المراحل اسم مختلف باختلاف المناطق حول العالم ، وفي علم الفلك الشعبي الغربي اشتقت اسماء اكتمال القمر من تقاليد حفظ الوقت للقبائل الأمريكية الاصيلة.
ما هو #قمر_سمك_الحفش؟بحسب تقرير Farmers’ Almanac تم تسمية #بدر_أغسطس / آب باسم قمر سمك الحفش نسبة إلى أسماك الحفش المتواجدة في البحيرات الخمس الكبرى وهي بحيرات هورون وميشيغان وإري وأونتاريو وسوبريور.
حيث تجتمع قبائل صيد الغونكوين على ضفاف البحيرات الكبيرة وغيرها من المسطحات المائية الرئيسية لصيد سمك الحفش وهو نوع من الأسماك الضخمة من عصور ما قبل التاريخ ويمكن أن ينمو ليبلغ طوله أكثر من 12 قدمًا.
ولأن هذه الأسماك كانت جزءًا مهمًا من بقاء القبيلة فأصبح القمر المكتمل في أغسطس معروفًا باسم “قمر سمك الحفش المكتمل” Full Sturgeon Moon
وعرفت القبائل التي عاشت في أقصى الجنوب بدر أغسطس باسم القمر الأحمر الكامل، لأن الضباب المتراكم في أواخر الصيف يجعل القمر يبدو محمر اللون.
وكان يطلق عليه أيضا اسم قمر الذرة الخضراء (Green Corn Moon) أو قمر الحبوب (Grain Moon)، لأن أواخر الصيف تشير إلى بداية الحصاد، لتخزين الطعام قبل الأشهر الباردة المقبلة.
تعني كلمة “سمك الحفش” بالإنجليزية “المحرك”، وهو ما يقوم به هذا السمك العملاق عندما يبحث عن الطعام؛ حيث يقوم بتحريك الطين والرواسب في قاع الأنهار والبحيرات. انتبه إلى الأنف المدبب والأعضاء الحسية المشابهة للشوكة بالقرب من الفم. الصورة: تينيسي أكواريوم.
متى يظهر قمر سمك الحفش؟ستشهد سماء العالم اليوم الثلاثاء، ظاهرة القمر العملاق – قمر سمك الحفش – حيث سيكون القمر في أقرب نقطة إلى كوكب الأرض، ويعرف أيضاً بالبدر المكتمل.
وبحسب رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للفلك إبراهيم الجروان؛ أن الأرض ستشهد اكتمال القمر العملاق القادم في الأول من أغسطس 2023 الساعة 18:31 بالتوقيت العالمي متبوعًا بالقمر العملاق الأزرق في الـ 31 من أغسطس.
وأكد الجروان ان ظاهرة القمر العملاق ليست لها تأثيرات مناخية أو حدوث ظواهر على الأرض وقد يكون التأثير في مد بحري عالي أكثر من المعتاد لكن ليس بشكل كبير.
وأوضح أيضًا أن القمر العملاق ليس مصطلحًا فلكيًا رسميًا ولكن تم تداوله من قبل المهتمين والراصدين اعتبارًا من عام 1979 مشيرًا إلى أنه عرف بأنه “اكتمال القمر” ويحدث عندما يكون القمر في أو قرب حدود 90% من موضع الحضيض وهو الموقع الأقرب إلى الأرض في مداره، وتسمى النقطة على مدار القمر الأقرب إلى الأرض نقطة الحضيض، والنقطة الأبعد هي نقطة الأوج.
وذكر أنه عندما يكون القمر قريباً من الأرض بمقدار 216 ألفاً و500 ميل (سطح إلى سطح) يطلق عليه موضع الحضيض، وفي أبعد موضع له يصل إلى 247700 ميل موضع الأوج، و في المتوسط تبلغ المسافة نحو 382.900 كيلومتر (238000 ميل).
كما يعرف القمر العملاق بأنه القمر البدر المكتمل الذي يحدث عندما يكون مركز القمر على بعد أقل من 360 ألف كيلومتر (نحو 223.694 ميلاً) من مركز الأرض.
وأشار الجروان إلى أنه بهذا التعريف قد تشهد الأرض ما يعرف بـ«القمر العملاق» عدة مرات خلال السنة، وتشهد الأرض هذه الظاهرة خلال العام الجاري ثلاث مرات ال
52.39.193.4
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل غدا الثلاثاء .. العالم يشهد ظاهرة القمر العملاق ” قمر سمك الحفش “ وتم نقلها من سواليف نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
استشاريون: اكتئاب المواسم ظاهرة متكررة ترتبط بالمناسبات الاجتماعية والضغوط النفسية
أميرة خالد
رغم أن المناسبات الاجتماعية والمواسم تُعد غالبًا أوقاتًا للفرح والاحتفال، إلا أن هناك شريحة من الناس تمرّ خلالها بمشاعر من الحزن والانقباض النفسي، فيما يُعرف بـ”اكتئاب المواسم”، وهي حالة لا تزال خارج التصنيفات الرسمية للاضطرابات النفسية، لكنها تتكرر في فترات مثل الأعياد والإجازات والتجمعات العائلية والمواسم الدراسية.
وأوضح استشاري الطب النفسي الدكتور علي زايري في حديثه لـ”العربية.نت”، أن هذا النوع من الاكتئاب يُشبه إلى حد ما الاضطراب العاطفي الموسمي (SAD)، لكنه يتميز بارتباطه بأحداث اجتماعية دورية أكثر من التغيرات المناخية أو الموسمية المعتادة.
ويشير زايري إلى أن من أبرز العوامل المحفزة لهذه الحالة، شعور الفرد بضغط نفسي نتيجة التوقعات المجتمعية العالية بضرورة إظهار السعادة والانخراط في الأجواء الاحتفالية، حتى وإن كان لا يشعر بذلك داخليًا، مما يخلق فجوة عاطفية مؤلمة بين الواقع والشعور المفترض، ويدفع الشخص نحو مزيد من العزلة والتوتر النفسي.
كما لفت إلى أن هذه المناسبات قد تستدعي عند البعض ذكريات مؤلمة أو لحظات ماضية أكثر إشراقًا، وهو ما يُعرف في الطب النفسي بـ”الحداد غير المكتمل”، إذ يعيد العقل استحضار مواقف لم يتم التكيف معها سابقًا، فتتفجر عاطفيًا مع كل موسم أو مناسبة.
وأوضح أن كبت المشاعر الحزينة في وقتها، يتسبب أحيانًا في ما يشبه “الانفجار الوجداني” في المناسبات المقبلة، حيث تُستثار الأحاسيس المؤجلة عند التعرّض لمحفّزات معينة، مثل صور العائلة أو أجواء الاحتفال.
ومن الناحية البيولوجية، فإن التغييرات في نمط النوم خلال الإجازات أو السفر أو السهر لساعات طويلة قد تؤثر على الساعة البيولوجية للجسم، ما يؤدي إلى اضطراب إفراز هرمون الميلاتونين المرتبط بالمزاج.
وتشمل أبرز الأعراض التي ترافق هذه الحالة: شعور عام بالحزن رغم وجود محفزات للفرح، تراجع الشغف، صعوبة التفاعل مع الآخرين، الإحساس بالذنب أو عدم الاستحقاق، والرغبة في الانعزال، إضافة إلى اجترار الذكريات والتفكير السلبي، والذي قد يتطور في بعض الحالات إلى ميول لإيذاء الذات.
ويؤكد زايري أن الفئات الأكثر عرضة للإصابة بهذه الحالة تشمل كبار السن ممن فقدوا شركاء حياتهم، المطلقين، أصحاب الأمراض المزمنة، من لديهم تاريخ نفسي، العاملين خارج الوطن أو بعيدًا عن أسرهم، وكذلك الممارسين الصحيين، لافتًا إلى أهمية التدخل النفسي من خلال العلاج المعرفي السلوكي، والمشاركة في أنشطة إيجابية بديلة، إلى جانب تعزيز الجوانب الروحية والإيمانية التي تمنح الشخص قدرًا من التوازن الداخلي.
من جانبه، أوضح أخصائي علم النفس الإكلينيكي عبدالله آل دربا أن “اكتئاب المواسم” يرتبط بما يُعرف بالتشوهات المعرفية، وهي أنماط التفكير السلبية التي تدفع بعض الأفراد إلى ربط حاضرهم بكل التجارب السلبية في الماضي، مما يعزز مشاعر اليأس والتشاؤم.
وأشار آل دربا إلى أن هذا النوع من الاكتئاب يظهر بشكل واضح لدى من يعانون من ضعف في المهارات الاجتماعية أو الرهاب الاجتماعي، حيث يجدون صعوبة في الاندماج خلال الفعاليات أو التجمعات الكبيرة.
كما أضاف أن الحالة تظهر كذلك لدى الشباب العاطلين عن العمل، أو الذين يمرون بأزمات منتصف العمر، وأيضًا من يشعرون بتكرار نمط حياتهم دون تغييرات ملموسة، أو يواجهون صدمة العودة المفاجئة إلى الروتين بعد الإجازات.
ودعم آل دربا حديثه بنتائج دراسة أُجريت في شرق الرياض عام 2023 على عينة من 232 شخصًا من مراجعي مراكز الرعاية، حيث أظهرت أن 33.5% منهم يعانون من أعراض مرتبطة بالحزن الموسمي، وهي نسبة تتجاوز المعدلات المسجلة في بعض الدول الغربية.