تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قدمت الهيئة العامة لقصور الثقافة على مسرح السامر العرض المسرحي "في هذه الليلة" لفرقة قصر ثقافة البدرشين، تأليف مؤمن عبده وإخراج وليد شحاتة، والأشعار أيمن حافظ.

ويتناول العرض صورة من صور الصدام الفكري المباشر بين مجموعة من الشباب وأحد الرجال الذي يدعي التمسك بالماضي والتشبث بكل ما هو أصيل وجميل، ولكنه في واقع الأمر يمثل صورة فعلية للغرور والغطرسة ويختبئ وراء هيئة الرجل الناصح الأمين، وفي سياق الأحداث يظهر هذا الصدام الخفايا النفسية أكثر ما يظهر الفروق الفردية للتفكير الاجتماعي المنطقي.


العرض من انتاج الإدارة العامة للمسرح ، أعضاء لجنة التحكيم المكونة من المخرج محمد جبر، الناقد أحمد خميس، ومهندس الديكور أحمد نور الدين.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الهيئة العامة لقصور الثقافة مسرح السامر في هذه الليلة العرض المسرحي في هذه الليلة

إقرأ أيضاً:

محامي أمريكي يكشف ما قاله له صدام حسين ويتحدث عن ظروف المحاكمة

كشف المحامي الأمريكي كورتيس دوبلر، أحد أعضاء فريق الدفاع عن الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين، أن موكله أعرب عن استعداده للمثول أمام أي محكمة، بشرط أن يُحاكم إلى جانبه جورج بوش وطوني بلير، في إشارة إلى مسؤولي الغزو الأمريكي البريطاني للعراق عام 2003.

وأوضح أن فريق الدفاع ضم خمسة حقوقيين من دول مختلفة، واعتبر أن المحاكمة "خرقت تقريبًا كل ما يمكن خرقه" وفق المادة الرابعة من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، بحسب مقابلة مع قناة "آر تي" الروسية.

وأضاف دوبلر أن ذلك يشكّل "نقطة سوداء في تاريخ الولايات المتحدة".

وأكد أن المحاكمة كانت أداة سياسية أكثر منها إجراءً قانونيًا نزيهًا، موضحا في الوقت نفسه أن احتمال إعادة النظر في قضية صدام حسين غير وارد.


وانتقد المحامي الأمريكي بشدة رفض بلاده التعاون مع المحكمة الجنائية الدولية، قائلًا إن "الأمريكيين لا يريدون أن يعيش بينهم مجرمون دوليون"، وأن منع المحكمة من ملاحقة مجرمين أمريكيين هو أمر "سيء"، خاصةً في ضوء مسؤولية الولايات المتحدة عن مقتل نحو مليون مدني في العراق.

وترك الغزو الأمريكي العراق غارقا في فساد مالي وإداري وفقدان الدولة الجزء الأهم من قرارها الأمني والاقتصادي والسياسي لصالح قوى وفصائل متنفذة تحتكم إلى قوة السلاح لفرض إرادتها.

وحوّل العراق إلى محطة صراع قوى إقليمية ودولية أبرزها الولايات المتحدة وإيران اللتان تقتسمان النفوذ، بينما تتوزع القوى العراقية في الولاء أو التبعية أحيانا لطرف منهما على حساب الآخر، وفي حالات قليلة الموازنة بين الولاء للطرفين.


وظل العراق بعيدا عن الديمقراطية بأي من أشكالها، عدا ديمقراطية "هجينة" اعتمدت مبدأ التفاهم بين رؤساء الأحزاب المتنفذة تحت مسمى "التوافقية" في توزيع السلطات والموارد بعيدا عن أي معايير تستند إليها سواء ما يتعلق بالتمثيل السكاني للمكونات أو الواقع الجغرافي أو حاجات المناطق أو المحافظات وسكانها للخدمات.

ولم تعد الولايات المتحدة وأكثر القوى التي كانت تعوّل على النموذج الجديد للحكم في العراق ترى أن البلاد يمكن أن تصبح منطلقا لنشر الديمقراطية وحرية التعبير ووحدة المجتمعات وتماسكها بعد سنوات من الحروب الداخلية والصراعات المسلحة ذات البعد الطائفي بين المكونات أو البعد السياسي داخل المكونات نفسها.

مقالات مشابهة

  • محامي أمريكي يكشف ما قاله له صدام حسين ويتحدث عن ظروف المحاكمة
  • إيهاب مطر يهنئ الناجحين في شهادة الثانوية العامة: أنتم أمل لبنان ومستقبله
  • حفتر يزور تشاد.. وأجندة مهمة ضمن المحادثات
  • بعد حادث الانفجار.. محمد رمضان يستعد لحفل جديد في الساحل الشمالي الليلة
  • الليلة.. عمرو دياب يشعل حفل مهرجان العلمين الجديدة 2025 على مسرح يو أرينا
  • رُصد بالصدفة.. قنديل بحر زهرة الشوك يظهر مجددًا في جزر الهيبريدس
  • جامعة الإسماعيلية الأهلية تعلن عن رابط التقديم الإلكتروني لطلاب الثانوية العامة والأزهرية والشهادات المعادلة
  • «الليلة».. حسن شاكوش يحيي حفلا بالعلمين
  • الليلة.. محمد رمضان يحيي حفلا غنائياً في العلمين
  • هيكسر الدنيا.. إيمي سمير غانم تهنئ شقيقتها على فيلم روكي الغلابة