1.5 ألف جندي ومدرعات غربية ومستودعات وقود.. الدفاع الروسية تلخص خسائر أوكرانيا خلال يوم
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
أفادت وزارة الدفاع الروسية اليوم الثلاثاء بأن الجيش الأوكراني خسر خلال اليوم الماضي نحو 1540 جنديا بين قتيل وجريح، إضافة إلى أسلحة ومعدات بينها غربية الصنع ومستودعات للوقود.
إقرأ المزيدجاء ذلك في التقرير اليومي للدفاع الروسية، وفي ما يلي أبرز ما تضمنه:
حسنت وحدات من مجموعة قوات "الغرب" وضعها على طول خط المواجهة واستهدفت قوات ومعدات حربية للعدو في خاركوف ولوغانسك، وخسر الجيش الأوكراني هناك نحو 335 عسكريا، ودبابة "ليوبارد-1" ألمانية الصنع ومعدات أخرىسيطرت وحدات من مجموعة قوات "الجنوب" العاملة في دونيتسك على مواقع أكثر ملاءمة، وبلغت خسائر العدو نحو 600 جنديحسنت وحدات من مجموعة قوات "الوسط" في دونيتسك وضعها التكتيكي، بينما خسر العدو نحو 395 عسكريا، ودبابة "أبرامز" واثنتين من عربات المشاة القتالية "برادلي" أمريكية الصنع وغيرها من المعداتسيطرت وحدات من مجموعة قوات "الشرق" على مواقع أكثر ملاءمة في دونيتسك، ووصلت الخسائر الأوكرانية إلى نحو 170 عسكرياأصابت وحدات من مجموعة قوات "دنيبر" بنيرانها تجمعات للقوة والمعدات العسكرية المعادية في زابوروجيه، حيث خسر العدو نحو 40 جندياتدمير ورشة لإنتاج الوقود الصلب للصواريخ، ومستودعات للوقود والمعدات العسكرية التقنية للقوات الأوكرانية، وإصابة قوات ومعدات عسكرية في 128 منطقةإسقاط 32 طائرة بدون طيار أوكرانية و7 قنابل جوية موجهة من طراز Hammer فرنسية الصنع و7 صواريخ Vampire تشيكية الصنع.المصدر: وزارة الدفاع الروسية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية الجيش الروسي الدبابات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا خيرسون دونيتسك زابوروجيه صواريخ طائرة بدون طيار كييف لوغانسك وزارة الدفاع الروسية الدفاع الروسیة
إقرأ أيضاً:
اعتقال وترحيل جندي بريطاني بعد اتهامه بجريمة اغتصاب في كينيا
أكدت وزارة الدفاع البريطانية اعتقال أحد جنودها المتمركزين في وحدة تدريب الجيش البريطاني في نانيوكي في كينيا، على خلفية مزاعم تتعلق بجريمة اغتصاب.
وبحسب المعلومات المتوفرة، فإن الضحية المزعومة تحمل الجنسية البريطانية أيضا. وتتولى وحدة الجرائم الخطيرة التابعة لوزارة الدفاع البريطانية التحقيق في القضية، وقد استجوبت المتهم وعددا من الشهود.
وتم ترحيل الجندي إلى المملكة المتحدة لمواصلة التحقيقات. إذ تنص اتفاقية التعاون الدفاعي بين كينيا والمملكة المتحدة على أن تحتفظ الحكومة البريطانية بالولاية القضائية الأساسية في مثل هذه القضايا.
ورفضت وزارة الدفاع البريطانية تقديم مزيد من التفاصيل، مشيرة إلى أن التحقيق لا يزال جاريا. وأكدت في بيان لها أن "السلوك غير المقبول أو الإجرامي لا مكان له في قواتنا المسلحة، وأي بلاغ عن جريمة خطيرة يتم التحقيق فيه بشكل مستقل عن سلسلة القيادة العسكرية".
وتأتي هذه الحادثة في ظل استمرار الجدل المستمر حول سلوك بعض الجنود البريطانيين في كينيا، حيث سبق أن اتُهم جندي بريطاني بقتل أغنيس وانجيرو، البالغة من العمر (21 عاما) وأم لطفل عام 2012، والتي عُثر على جثتها في خزان للصرف الصحي قرب القاعدة العسكرية نفسها بعد 3 أسابيع من اختفائها.
وقد أُنشئت قاعدة باتوك العسكرية في نانيوكي عام 1964 بعد استقلال كينيا، وتسمح اتفاقية بين البلدين بنشر ما يصل إلى 6 كتائب بريطانية سنويا للتدريب في الموقع. إلا أن الجيش البريطاني واجه سلسلة من الاتهامات بشأن سلوك بعض أفراده، من بينها حوادث دهس وهروب، ومزاعم بإقامة علاقات مع نساء محليات والتخلي عنهن وعن أطفالهن عند العودة إلى المملكة المتحدة.
إعلانوكان تحقيق أطلقه نواب كينيون العام الماضي قد استمع إلى شهادات حول مزاعم بإساءة معاملة السكان المحليين من قبل جنود بريطانيين، مما زاد من الضغوط على لندن لتعزيز الشفافية والمساءلة في تعاملها مع هذه القضايا.