فن، اعتزل فى سن19 عاما مغامرات محمد رياض مع كرة القدم وسر ابتعاده وعلاقته بهادى خشبة،كشف الفنان محمد رياض عن مغامرات مع الساحرة المستديرة كرة القدم وقصة مشاركته فى .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر اعتزل فى سن19 عاما.. مغامرات محمد رياض مع كرة القدم وسر ابتعاده وعلاقته بهادى خشبة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

اعتزل فى سن19 عاما.. مغامرات محمد رياض مع كرة القدم...

كشف الفنان محمد رياض عن مغامرات مع الساحرة المستديرة كرة القدم وقصة مشاركته فى مباراة اعتزال هادى خشبة لاعب النادى الاهلى السابق.

وقال محمد رياض فى ندوة صدى البلد : فى بداياتى كنت احترف لعبة كرة القدم وكنت العب لصالح نادى أبو سنبل وكان مركز هو "باك يمين" مثل محمد هانى وأحمد فتحى وكنت مقيد باتحاد الكرة تحت 19 عاما. 

واضاف محمد رياض : ومن النوادر التى اتذكرها أيضا قصة اعتزالى مبكرا واستعادة عن الساحرة المستديرة بسبب مباراة مع فريق المياة  تسببت فى هذه المباراة فى خسارة فريقى أبو سنبل بثلاثة اهدف فى شوط واحد وقرر المدير الفنى تبديلى بين الشوطين وقرر أن أعود إلى المنزل مباشرة ولم أعد من وقتها لممارسة لعبة كرة القدم.

وأضاف محمد رياض: شاركت بعدها مرة واحده فى مباراة اعتزال هادى خشبة لاعب النادى الاهلى واندهشوا لاعبى الاهلى من اندماجى وفهمى للقواعد الكرة وفنياتها.

محمد رياض

أصدرت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، قرارًا بتكليف الفنان محمد رياض، برئاسة المهرجان القومي للمسرح المصري في دورته السادسة عشر لعام 2023.

وأعرب الفنان محمد رياض، عن سعادته بإسناد مهام تنظيم المهرجان القومي للمسرح المصري، في دورته السادسة عشرة، مضيفا أن هذا التكليف يُمثل له علامة مضيئة في مسيرته الفنية خاصة وإنه أحد أبناء المسرح المصري، وتتلمذ على يد أساتذته الكبار.

وأكد رياض أن المسرح يعد واجهة براقة للفنون ، ويمثل جزء من الريادة المصرية وقوتها الناعمة، مبديًا تطلعه، لتنظيم نسخة جديدة من المهرجان تليق بمكانة المسرح المصري وعراقته، وترضي طموحات جمهوره.

يذكر أن المهرجان القومي للمسرح المصري انطلق يوم 29 يوليو ويستمر حتى 12 أغسطس، ويعد حدثا فنيا مهما لعرض ملامح المسرح المصري على مدار عام كامل إذ تتاح المشاركة في المهرجان للعروض المنتجة من مسرح الدولة والقطاع الخاص والشركات، والمجتمع المدني وفرق الهواه والمسرح الجامعي والنقابات الفنية والشركات، ومختلف الجهات الإنتاجية وفق الضوابط التي يعتمدها المهرجان.

ويهدف المهرجان إلى تشجيع المبدعين من فناني المسرح على التنافس وكذلك تطوير العروض من أجل المشاركة في صناعة أعمال لائقة بعراقة المسرح المصري. 

54.218.103.240



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اعتزل فى سن19 عاما.. مغامرات محمد رياض مع كرة القدم وسر ابتعاده وعلاقته بهادى خشبة وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الفنان محمد ریاض المسرح المصری

إقرأ أيضاً:

إحتفل به الأصدقاء في الثامن من مايو الجاري ..عن الفنان السوداني الشامل السيّد عبد الله صوصل نحكي

 

إحتفل به الأصدقاء في الثامن من مايو/ أيّار الجاري عن الفنان السوداني الشامل السيّد عبد الله صوصل نحكي

كتب: محمد غلامابي

العام 1988م، جَلبَ طالب السنة الأولى الدفعة “17” بالمعهد العالي للموسيقى والمسرح بشمبات سيّد عبد الله صوصل “طشت” كبير لإعداد وجبة الإفطار الأولى التي تجمّعت عليها “الدفعة” من الجنسين في يومها الأوّل بالمعهد، و لا تزال، أو لايزال صوصل يَفْتِل هذا الخيط الرفيع بين الزميلات والزملاء من الدراميين، إذ إحتفت به في الثامن من مايو/ أيّار الجاري مجموعة من صديقاته وأصدقائه بالوسط الثقافي، والفني، والمسرحي، بتنظيم وتدبير من الكاتب والمخرج عاطف خالد ” قطّري” في إحتفالية خاصة بإتحاد الأدباء والكتّاب ببورتسودان، ، إعترافا بأفضاله،، وتنويهاً، بأدواره العظيمة في الحياة المسرحية السودانية، سواءً تلك التي أنجزها، أو المتوقعة منه.

صوصليات ــ مسرحة شوكة الكداد

يرتكز الحكي هنا عن الفنان صوصل على شهادة، وإفادة قدمها دفعته بالمعهد المخرج والكاتب محمد علي مخاوى.
تشتمل شهادة مخاوي على تأريخ لقائه ومعرفته الأولى

بصوصل بـ”المعهد”، وما تلاها، وبعضا من سمات صوصل الشخصية، والإبداعية، سمات من البهاء، والجمال بمكان، وختمها بنداء لمن يهمه الأمر، فأهلا بكم أجمعين، في بساتين صوصل اليانعة، نلتقط بعضاً من ثمارها الطيّبة.

يقول مخاوي عن لقائه الأول بصوصل : ( كان ذلك في العام 1988م، في السنة الأولى بالمعهد العالي للموسيقى والمسرح، فنحن دفعة واحدة، رسّخ لدينا أساتذتنا كهاشم صديق، والطيب مهدي، وعثمان البدوي، وبقية الأساتذة، روح الجماعة الواحدة، وأذكر جيدا كيف قفز زميلنا “السيّد” عبد الله صوصل قفزة مرحة _ ” السيّد” هو اسمه العائلي والرسمي بالمناسبة _ ليجلب هو وزميله أديب ” طشتا” كبيراً، لتتجمّع حوله “الدفعة” من الجنسين، في وجبة إفطارها الأولى، في يومها الأول بالمعهد، لتمثّل تلك الحادثة بالنسبة لي المفتاح الأوّل لشخصيته، فصوصل يتسرّب إلى النفس حتى تصاب بـ” محبة صوصل”، عبرنا معاً إلى السنة الثانية، وكنت كلّما ذهبت للمكتبة لاستلاف عنوان ما في التخصص ” المسرح” _ على ندرتها _ حتى وجدت صوصل قد سبقني إليه).
يقترب مخاوي من صوصل وآخرين أكثر ليقول (بتشجيع من أستاذنا محمد حامد شدّاد كنّا نعمل

بالإفادة من كتابات وعلوم كتّاب وفلاسفة المسرح الغربيين، وسودنتها، بتوجيهها نحو مجتمعاتنا السودانية، كان ذلك أساس حواراتي مع صوصل وغيره من الأحباب في الدفعة، إلى ما قبل قيام حرب الخامس عشر من أبريل عام 2023م، وهجرته إلى مصر، وأذكر في سنتنا الثالثة قمت بترجمة مسرحية” في إنتظار جودو”، لصمويل بكيت، وهي من مدرسة العبث، طلب صوصل إخراجها، مقدّماً فيها رؤية أعجبتني جداً، وهو يقول ” ليس بالضرورة أن نتبع العبث الأوربي وقع الحافر، لأن لدينا عبثنا الإفريقي، والسوداني الخاص)، وأنتقلنا معا للسنة الرابعة، وظلّ صوصل حفيّاً بمدرسة العبث، حتى أن البعض ينادونه بـ” صوصل بكيت”، والصحيح أن صوصل مدّ حباله بمدرسة العبث الغربية، لكن بسمات سودانية، بعبثه الخاص).
يفنّد مخاوي في شهادته “صورة الفوضى” التي قد يراها البعض في شخص صوصل ليقول (على العكس تماماً فمنذ أن عرفت صوصل فهو من أكثر الناس تنظيماً، يحمل دائما في ” خريطته” شنطته القماشية أكثر من قلم، وأوراق عديدة، يدوّن الأفكار التي تعنّ له، أو تلك التي يلتقطها من الشارع، وما أكثرها، ليقوم بإكمال تلك الأفكار والصور في أعمال مسرحية، متفوقاً علينا جميعا، بل يمكن القول بإطمئنان شديد أن صوصل

هو أكثر سوداني _ دون منازع _ ألّف للمسرح، فهو كائن مسرحي بإمتياز، لايعيش خارج المسرح والدراما، فهو إما يكتب، أو يمثّل، أو يخرج، وإذا كان البعض يتحدث عن أربعين نصاً أو أكثر كتبها للمسرح، فهو الذي كتب كل عروضه لمسرح الرجل الواحد، وهي بالمئات، ظلّ يقدّمها في أماكن عديدة بالسودان، ووصل بها أماكن لم يكن يتوقع أحد أن يقوم بها عرض مسرحي، تماما مثلما كان يفعل الاستاذ الفاضل سعيد ” عليه الرحمة”، بل أن صوصل وصل بمسرحه حتى الثوّار الارتريين بالغابة، وصوصل لن، ولم يتوقف عن الكتابة أبداً، ولو فُتِحَتْ لنا حجب الغيب الآن لوجدناه يكتب).
ومن سماته الشخصية كذلك يقول مخاوي ( لسيد عبد الله صوصل قدرة عالية على انسنة الأماكن، وتحريك ماهو ساكن، ومهمل، ومركون، وخلق حيوات حقيقية من الالفة والمحبة لما هو حوله من جماد، وحيوان، في كل بيت يغشاه صوصل بترك أثراً طيباً، كما كان يفعل مع أشجار بيتنا التي بشذّبها، ويهذّبها، ويسقيها، مثلما فعل مع ” أزيار” زميله الراحل أديب، التي واصل في تعبئتها بالمياه، ثم يمضي في حال سبيله.

الممصل علاء الدين ريحان في جانب من عرض مسرحية كلب الحر

سألت مخاوي: ما الذي ينقص صوصل ليستمر في الكتابة، والتاليف، والتمثيل، والإخراج عبر مشروع ثقافي وطني؟ فقال ( أعتقد أن بلادنا تظلم شخصا

مبدعاً مثل السيد عبد الله صوصل ظلما شديداً، فمثله لو وجد في بلاد تقدّر الفن والإبداع لأحدث ضجة كونية كبيرة، هذا دون مبالغة، فقدرته على التأليف والكتابة عالية جدا، يمكنه مثلا كتابة مسرحية كل شهر، ويخرجها، وأن يمثّل بإستمرار، لا تعوزه الفكرة؛ أو مادّة الكتابة، يحيل التفاصيل الصغيرة التي يمر عليها إلى أعمال مكتملة، بعبقرية مدهشة، تنقصه إذا يا صديقي أن تنهض منظمات أو مؤسسات وطنية، أو خارجية لرعاية موهبته المتدفقة، وعقله المتقد، والمنشغل دوما، وأسفي العميق أن صوصل برغم من كعبه الأعلى في الكتابة، والتأليف للمسرح السوداني لا توجد له مطبوعة واحدة لأي من أعماله المسرحية. ولو تكللت مساعي صديقاته وأصدقائه في جمع إنتاجه يكونوا قد أفادوا المسرح السوداني مرتين، مرة بتوفير مراجع للباحثين في المسرح، وفي تجربته الشخصية، ومرّة ثانية بتوفير نصوص مسرحية. غنية، ومتفرّدة، ومتنوعة لمن يود التمثيل للمسرح.
يختتم الكاتب والمخرج محمد علي مخاوي حديثه عن زميله السيّد عبد الله بالقول ( يظل صوصل رقما لا يمكن تجاوزه في المسرح السوداني، يحظى بمحبة عظيمة لدى مختلف الأجيال المسرحية، وبشكل خاص وسط الأجيال الجديدة، والإنسان بريد أن يرى أثره على الناس والحياة، لذلك أنا سعيد بإحتفاء الأصدقاء والصديقات وعلى رأسهم الزميل عاطف قطيري، وطيف واسع من المحبين، الذين برون مشروع صوصل المسرحي، ويعملون بصبر على تجميع أعماله، لتكون بمثابة إرث للأجيال القادمة.
الإحتفائية بصوصل عبر ليلة ” صوصليات” شملت تقديم شهادات لزملاء، وأساتذة صوصل من الفنانين مصطفى أحمد الخليفة، محمد علي مخاوي، محمد عليش، وحديث لصوصل نفسه، لم نشاهده بسبب قطوعات الكهرباء بالمدينة، ورغم المصاعب والتعقيدات ببورتسودان، وعموم البلاد، نجح عاطف قطّيري من تقديم عرضين من إخراجه لصوصل في الليلة هما ” كلب الحر” من تمثيل علاء الدين ريحان، ومن تنفيذ ومساعدة إخراج ساهر مصطفى، و” شوك الكداد” لنخبة من الممثلين، على رأسهم الفنانة أمنية فتحي، وتنفيذ ومساعدة في الإخراج ساهر مصطفى.

الوسومالمسرح صوليات عبدالله صوصل محمد أحمد غلامابي مسرحية شوكة الكداد

مقالات مشابهة

  • مهرجان كان يمنع التعري على السجادة الحمراء خلال حفل افتتاحه الليلة
  • إحتفل به الأصدقاء في الثامن من مايو الجاري ..عن الفنان السوداني الشامل السيّد عبد الله صوصل نحكي
  • عرض "العائلة الحزينة" ضمن عروض المسرح الإقليمي للثقافة بالإسماعيلية
  • العائلة الحزينة ضمن عروض المسرح الإقليمي للثقافة بالإسماعيلية
  • أحمد علاء علي وملك ياسر.. جوائز ختام المهرجان السنوي للفنون المسرحية بجامعة الإسكندرية
  • تكريم غادة جبارة ومنال سلامة خلال حفل افتتاح مهرجان المسرح العالمي |صور
  • هاملت بالعربي يفتتح عروض المسرح الإقليمي بالإسماعيلية
  • دورة سوسن بدر .. افتتاح مهرجان المسرح العالمي بالإسكندرية الليلة
  • من مطبعة نابليون إلى بولاق.. تاريخ الطباعة في مصر وعلاقته بحملة سوريا
  • المسرح حياتي.. محمد صبحي يعلق على آخر صورة له