سعاد صالح: «الخاطب من حقه يشوف شعر خطيبته وذراعيها وساقيها»
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
سعاد صالح.. أثارت سعاد صالح جدلا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية بعدما صرحت بأن الخاطب من حقه أن ينظر لـ شعر خطيبته وذراعيها وساقيها.
الدكتورة سعاد صالحردت الدكتورة سعاد صالح، أستاذ الفقة المقارن بجامعة الأزهر، على سؤال أحد المتابعين نصه: هل يحق للخاطب أن يشوف شعر خطيبته وذراعيها وساقيها
أوضحت سعاد صالح: أنه يجوز للخاطب أن يرى من مخطوبته شعرها وذراعيها وساقيها، مردفة: هذا فقه، والحديث يقول انظر إليها ولم يحدد، فهذا من حق الخاطب.
وتابعت سعاد صالح: هذه مذاهب وأنا أؤيد هذا المذهب، وهذا مذهب الحنابلة، متابعة: يرى منها ما يظهر منها أثناء قيامها بالأعمال المنزلية، وهذا في كتب المغني لابن قدامه.
وأضافت صالح: إن البعض ينظر للخطبة على أنها مجرد شخص تقدم لبنت لخطبتها، لكنها في الحقيقة هي الأساس الذي يقوم عليه عقد الزواج.
قالت سعاد صالح: أقول للشاب قبل الخطبة، عليه أن ينظر لأم العروسة، لأن خطيبته ستكون مثلها، فلو هذه الأم هي من تدير البيت، وتابعت: يعني لو ممشية البيت هتبقى زيها، فالمشاكل التي قد تقع بين والد البنت وأمها تتأثر بها وغالبا ما تريد أن تكون مثل أمها، فلو الأم متعالية وتسير أمور البيت بهذه الطريقة، فستكون البنت راغبة في ذلك.
وواصلت:ننظر للخطبة على أنها مجرد واحد تقدم لواحدة ووافقوا أو لم يوافقوا، لكن الخطبة هي الأساس الذي يقوم عليه عقد الزواج فهي ليست بين شخصين ولكن بين أسرتين.
اقرأ أيضاًسعاد صالح تثير الجدل: يجوز للبنت المخطئة ترقيع غشاء البكارة.. وطلاق «الواتساب» لا يقع
سعاد صالح: من حق الخاطب أن يعاين خطيبته ويشوف كل حاجة حتى لو منتقبة (فيديو)
سعاد صالح: معقول ربنا هيظلم الدكتور مجدي يعقوب بعد اللي قدمه لفقراء المسلمين؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدكتورة سعاد صالح الدكتورة هبة قطب د سعاد صالح سعاد صالح الدکتورة سعاد صالح
إقرأ أيضاً:
صالح الغامدي في ذمة الله
انتقل إلى رحمة الله- تعالى- صالح علي الغامدي نائب مدير عام مطار ملك العزيز بجدة، عن عمر 66 عاماً، ، وتمت الصلاة عليه بمسجد ابن قيم، ودفن بمقبرة السلام3 بالحرازات بجدة.
والفقيد والد كل من: بدر، ومازن، وعلي، وماجد، تركي ، وخال طارق أحمد الغامدي.
تغمده الله بواسع رحمته وأسكنه الفردوس الأعلى من الجنة، وألهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
(إنا لله وإنا إليه راجعون).