بوابة الوفد:
2025-06-16@11:58:58 GMT

11 شرطًا للتقديم في معهد معاوني الأمن دفعة 2024

تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT

معهد معاوني الأمن.. تصدر معهد معاوني الأمن محرك البحث جوجل بمصر والسعودية خلال الساعات الأخيرة بالتزامن مع إعلان وزارة الداخلية المصرية موعد تقديم دفعة جديدة بالمعهد وفق لمعايير محددة.

معايير التقديم في معهد معاوني الأمن

وكانت وزارة الداخلية أعلنت أمس الأحد، موعد قبول دفعة جديدة بمعاهد معاوني الأمن 2024 للمصريين الراغبين في التقدم، والذي يبدأ يوم 18 مايو، مشددة على ضرورة اجتياز اختبارات القبول للمتقدمين بمعهد معاوني الأمن، ووضعت شروط محددة لابد أن تتوافر في المتقدم حتى يتمكن من الالتحاق بالمعاهد ومنها:

أن يكون المتقدم مصري الجنسية، ومن أبوين يتمتعان بالجنسية المصرية عن غير طريق التجنس.

أن يكون المتقدم حاصلًا على الشهادة الإعدادية أوما يعادلها.ألا يقل سن المتقدم عن 19 عاما، ولا يزيد عن 25 عاما في تاريخ فتح باب التقدم للالتحاق بمعاهد معاوني الأمن.ألا يقل طول المتقدم عن 170 سم، بالنسبة "للذكور"، وألا يقل الطول عن 160 سم بالنسبة للإناث.أن يكون المتقدم صاحب سيرة طيبة وحسن السمعة.ألا يكون قد سبق للمتقدم الحكم عليه بعقوبة جنائية أو بعقوبة مقيدة للحرية فى جريمة مخلة بالشرف أو الأمانة أو تفقده الثقة والاعتبار "ما لم يكن قد رد إليه اعتباره".ألا يكون المتقدم قد سبق فصله من خدمة الحكومة، أو القطاع العام، أو قطاع الأعمال، بقرار أو بحكم تأديبي نهائي، مالم تمض على صدوره أربعة سنوات على الأقل.أن يستوفي شروط اللياقة الصحية، والتى يحددها المجلس الطبي المتخصص بهيئة الشرطة.أن يجتاز المتقدم اختبار السمات واللياقة البدنية، والتى يصدر بتحديدها قرار من اللواء محمود توفيق وزير الداخلية؛ وذلك عقب اجتيازه الاختبارات المقررة أمام لجنة الاختيار "الهيئة".ألا يكون مجندًا بالقوات المسلحة، أو ملحقًا للخدمة بالشرطة أو بأى جهات بالدول الأخرى.ألا يكون المتقدم متزوجًا أو سبق له الزواج.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: معهد معاوني الأمن وزارة الداخلية معاهد معاوني الأمن التقديم في معهد معاوني الأمن جوجل معهد معاونی الأمن یکون المتقدم ألا یکون یکون ا

إقرأ أيضاً:

هل يكون للمواجهة توابعها؟

تعد المواجهة الحالية بين " دونالد ترامب" و" إيلون ماسك"، وهى بين من يجرى تصنيفهما كأسوأ شخصين فى العالم حيث يوجه كل منهما سهامه ضد الآخر وهو أمر مريع. ورغم ذلك يعيشان اليوم فيما أطلق عليه انفصالا كبيرا وجميلا. القصة بدأت مع إنفاق " ماسك" 277 مليون دولار لمساعدة " ترامب" فى الفوز فى الانتخابات الرئاسية. وبعد إنفاق هذه الأموال وفوز " ترامب" حصل "ماسك" على (منصب دوج) الذي أضعف من خلاله الوكالات الأمريكية باسم توفير الكثير من المال للولايات المتحدة الأمريكية. وبعد انخفاض أسهم شركة (تيسلا) قرر " ماسك" أنه سيترك منصبه فى إدارة ترامب، وانتقد علنا مشروع قانون الضرائب الضخم الذى طرحه " ترامب"، ومن ثم بدأت الشائعات تتوارد عن تنامى الخلافات بين الرجلين.

بادر " إيلون ماسك" فأعلن أنه قد ينشئ حزبا سياسيا جديدا، وكان حريصا على التباهي بالجميل الذى أسداه للرئيس الأمريكى " ترامب" قائلا بأن " ترامب" كان سيخسر الانتخابات لو لم يتدخل هو بمئات الملايين التى يملكها دعما له. وفى المقابل وصف " ترامب" الملياردير "إيلون ماسك" بأنه مجنون، وهدد بقطع العقود الحكومية مع شركاته. ليبدو ما يحدث بين الرجلين اليوم بمثابة وضع نهاية صداقة عميقة بينهما، ليحل محلها انفصال عميق وجميل. وهكذا تنتهى مهام "ماسك" فى إدارة " ترامب" بعد 129 يوما مثيرا للجدل، قاد خلالها حملة لخفض الإنفاق الحكومى بشكل غير مسبوق مما أثار موجة من الانتقادات. وكان " ماسك" قد شكر "ترامب" على منحه فرصة العمل فى وزارة الكفاءة الحكومية المعروفة اختصارا بـ ( دوج).

وفي معرض التعليق على انتهاء مهمة " ماسك" فى الوزارة قال "ترامب": "اليوم هو يوم " ماسك" الأخير، ولكن لن يغادر أبدا، سيبقى دائما معنا ويواصل دعمه لنا". وعلى الرغم من أن الفترة التى قضاها ( ماسك) فى الحكومة لم تتجاوز الأربعة أشهر فإن تأثيره فى وزارة " الكفاءة" أحدث هزة فى عمل المؤسسات الفيدرالية، وامتد أثره إلى ما هو أبعد من واشنطن ليصل إلى الساحة الدولية. وكان " ماسك" قد انضم إلى البيت الأبيض بهدف واحد ألا وهو تقليص الإنفاق الحكومى إلى أقصى حد.بيد أن وجوده بصفته موظفا حكوميا غير منتخب، ويمتلك شركات تربطها عقود كبيرة مع الحكومة الأمريكية مما أثار تساؤلات حول إشكالية تضارب المصالح، إمبراطورية " ماسك" للأعمال تشمل شركات تتعامل مع حكومات داخل أمريكا وخارجها من أبرزها شركة ( سبيس إكس) التى تصل قيمة عقودها الحكومية إلى نحو 22 مليار دولار. كما اتهمه عدد من الديمقراطيين باستغلال منصبه فى الحكومة لتعزيز مصالح شركته (ستارلينك) المتخصصة فى خدمات الانترنت الفضائى خاصة على الصعيد الدولي.وخلافا لذلك تعرض البيت الأبيض لانتقادات بعدما استعرض " ماسك" فى مارس الماضى سيارات تابعة لشركة ( تسلا) التى يملكها فى حدائق البيت الأبيض فى خطوة اعتبرت دعما غير مباشر لشركاته.

جاء الإعلان عن رحيل " ماسك" فى اليوم نفسه الذى أعرب فيه عن خيبة أمله فى مشروع قانون الموازنة الجديد الذي وصفه " ترامب" بأنه ضخم وجميل، ويشمل إعفاءات ضريبية بقيمة تريليونات الدولارات إلى جانب زيادات في الإنفاق الدفاعي. وقال " ماسك": " إن مشروع القانون يقوض جهود وزارة الكفاءة الحكومية فى تقليص الانفاق، ما يعكس انقسامات أعمق داخل الحزب الجمهورى بشأن التوجه الاقتصادى".

مقالات مشابهة

  • الداخلية: ضبط 10 طن دقيق مدعم خلال ـ24 ساعة
  • فرص عمل جديدة بشركة مياه البحيرة.. اعرف الشروط وطريقة التقديم
  • هل يكون للمواجهة توابعها؟
  • الجيش الإسرائيلي يرصد دفعة صواريخ أُطلقت من إيران باتجاه إسرائيل
  • حمزة: لابد من إبعاد الطرابلسي من وزارة الداخلية لأنه يهدد الأمن والاستقرار
  • بزشكيان: على العراق أن يكون أكثر حذراً بشأن حدوده ومجاله الجوي
  • في حملات تموينية.. الداخلية تضبط 5 أطنان دقيق مدعم
  • الداخلية تضبط قضايا تجارة عملة بقيمة 6 ملايين جنيه
  • آخر فرصة للتقديم .. موعد انتهاء حجز وحدات سكن لكل المصريين7
  • موعد صرف معاش تكافل وكرامة يونيو 2025 وطريقة الاستعلام